استشهاد 9 فلسطينيين في استهداف للعدو الإسرائيلي على مناطق متفرقة بغزة

متابعات |المسيرة نت: أعلنت مصادر صحية أن حصيلة الشهداء الذين وصلوا إلى مستشفيات القطاع، ما بين الساعة 12:00 منتصف الليل وحتى 12:30 من ظهر اليوم الثلاثاء، بلغت تسعة شهداء.
وأوضحت المصادر أن ستة شهداء وصلوا إلى مستشفى المعمداني، وثلاثة شهداء إلى مستشفى ناصر، فيما لم تُسجَّل حالات في مستشفيات الشفاء، الأقصى، والعودة، مبينة أن من بين المستهدفين سبعة استشهدوا اليوم، واثنين متأثرين بإصابات سابقة.
وفي
السياق، انتشلت فرق وطواقم الإنقاذ أكثر من 250 جثماناً منذ وقف العدوان على غزة،
بعضها كان في الشوارع، حيث تواجه الطواقم عجزاً كبيراً في المعدات الثقيلة اللازمة
لرفع الركام، فيما لا يزال أكثر من 10 آلاف شخص تحت الأنقاض.
وفي
السياق، أعلنت وزارة الصحة عن جاهزية طواقمها الطبية من خلال لجنة إدارة جثامين
الشهداء، لاستلام الجثامين المتوقع الإفراج عنها من قبل سلطات الاحتلال، مؤكدة أن
فرق الطب الشرعي والإسعاف والطواقم التمريضية والفنية جاهزة لإتمام عمليات
الاستلام والفحص والتوثيق والتسليم إلى ذوي الشهداء، بما يليق بقدسية الموقف
وكرامة الشهداء الأبرار.
وشددت
الوزارة على أن كوادرها تواصل أداء واجبها الإنساني والمهني رغم الظروف القاسية
والإمكانات المحدودة، وفاءً لرسالتها في حفظ كرامة الإنسان حياً وشهيداً.

نائب وزير الخارجية: ترامب يعترف بشراكة أمريكا في جرائم الإبادة بغزة ويجاهر بإهانة زعماء العرب
صنعاء | المسيرة نت: قال نائب وزير الخارجية والمغتربين عبدالواحد أبو راس إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قدّم اعترافاً واضحاً وصريحاً بشراكة الولايات المتحدة في جرائم الإبادة الجماعية التي ارتكبها العدو الصهيوني في قطاع غزة، من خلال إقراره بتزويد "الكيان" بمختلف أنواع الأسلحة خلال العامين الماضيين، وإشادته باستخدامها ضد الشعب الفلسطيني.
العدو يؤكد إصراره على القتل والتجويع ويماطل في الالتزامات الإنسانية.. خطوات شكلية في ملف الأسرى لتخفيف الضغط الداخلي
نوح جلّاس | خاص | المسيرة نت: تؤكد المعطيات الميدانية والتقارير الحقوقية أن العدو الصهيوني ماضٍ في سياسة القتل والحصار والتجويع الممنهجة ضد سكان قطاع غزة، مع استمرار إغلاق معبر رفح وتقليص المساعدات الإنسانية، مقابل خطوات شكلية محدودة في ملف الأسرى تبدو أقرب إلى استجابة اضطرارية للضغط الداخلي "الإسرائيلي" لا إلى التزامٍ إنساني حقيقي، ولا تنفيذٍ فعلي لما تم التوقيع عليه.
العدو يؤكد إصراره على القتل والتجويع ويماطل في الالتزامات الإنسانية.. خطوات شكلية في ملف الأسرى لتخفيف الضغط الداخلي
نوح جلّاس | خاص | المسيرة نت: تؤكد المعطيات الميدانية والتقارير الحقوقية أن العدو الصهيوني ماضٍ في سياسة القتل والحصار والتجويع الممنهجة ضد سكان قطاع غزة، مع استمرار إغلاق معبر رفح وتقليص المساعدات الإنسانية، مقابل خطوات شكلية محدودة في ملف الأسرى تبدو أقرب إلى استجابة اضطرارية للضغط الداخلي "الإسرائيلي" لا إلى التزامٍ إنساني حقيقي، ولا تنفيذٍ فعلي لما تم التوقيع عليه.-
20:47فرنسا: وقفة في العاصمة باريس تضامنا مع أهالي قطاع غزة
-
19:58المرصد الأورومتوسطي: المساعدات يجب أن تُقدَّم وفق مبدأ الحياد والاحتياج الإنساني البحت دون تمييز أو تأخير أو انتقائية
-
19:58المرصد الأورومتوسطي: إدخال المساعدات الإنسانية ليس امتيازًا تمنحه "إسرائيل" بل واجب قانوني غير قابل للمساومة
-
19:58المرصد الأورومتوسطي: تحكم "إسرائيل" في حجم المساعدات وعدم التزامها بتنفيذ الاتفاق يعني استمرارها في ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية
-
19:58المرصد الأورومتوسطي: الكميات المحدودة من البضائع والمساعدات التي سُمح بدخولها إلى القطاع لا تمثّل سوى جزء ضئيل من الاحتياجات الفعلية
-
19:58المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان: خطر المجاعة لم يغادر قطاع غزة وتقليص المساعدات يعكس إصرار "إسرائيل" على استخدام التجويع كأداة إبادة جماعية