إفلاس جماهيري: "الانتقالي" يصنع حشودًا شعبية "وهمية" بالذكاء الاصطناعي
المسيرة نت: يواجه ما يسمى "المجلس الانتقالي الجنوبي" عقبات كثيرة، وفشل متصاعد لتحقيق مطالبه المتمثلة بالانفصال، في ظل وجود رغبة شعبية كبيرة في استمرار الوحدة اليمنية.
وفي دلالة على إفلاس جماهيري واضح، تواجه ماكنة مليشيا "الانتقالي" الإعلامية، سخرية وانتقادات عارمة، بعد انكشاف سلسلة من عمليات التضليل ومحاولات تضخيم حجم القواعد الشعبية للمجلس في مدينة عدن.
ورصد ناشطون لجوء مطابخ الانتقالي الإعلامية نشر صور ومقاطع تم توليدها بتقنيات "الذكاء الاصطناعي"، تظهر حشودًا مليونية في ساحة العروض بخلاف الواقع.
وأظهرت الصور المتداولة التي تم كشفها، تشوهات بصرية قاتلة وتكرار غير منطقي للأشخاص، وهي سمات تقنية تؤكد أن المشاهد "افتراضية" وأنها صُنعت "رقمياً" لتعويض ضعف الحضور الفعلي، رغم عمليات الحشد والتحريض التي استهدفت أبناء محافظة لحج والمناطق المجاورة.
وتأتي هذه "الفضيحة الرقمية" بعد أيام قليلة من سقطة إعلامية أخرى، حيث تم كشف قيام وسائل إعلام تابعة للانتقالي بنشر مقاطع فيديو قديمة تعود لتظاهرات شهدتها عدن قبل 13 عاماً أي في العام 2012، ومحاولة تسويقها للرأي العام العالمي والمحلي على أنها اعتصامات حديثة.
ويعكس لجوء الانتقالي إلى هذه الأساليب - بنبش الأرشيف القديم، حالة من "الإفلاس الجماهيري" وارتباكاً في الخطاب السياسي، حيث عجزت الدعوات الميدانية عن إقناع الشارع الجنوبي المحتل بالخروج وتأييد مشروع "الانفصال"، واللجوء في آخر المطاف إلى محاولة إيهام الخارج بوجود زخم شعبي لم يعد ملموساً على الأرض.
ومع فشل هذه الممارسات الدعائية المزيفة في خدمة مشروع الانتقالي الإماراتي، فإن فجوة الثقة تكون قد تعمقت بين المواطن اليمني في المحافظات المحتلة والمجلس الانتقالي، إلى جانب إثبات أن الخطاب الإعلامي للمجلس بات يعتمد بشكل أساسي على "الفبركة" لتزييف الوعي العام، مما يعكس تراجع شعبيته حتى في معاقله الرئيسية.
توتر بين أدوات الاحتلال في "العبر" بحضرموت وقاعدة "الرويك" مركزاً للتحشيد
المسيرة نت| متابعات: أفادت وسائل إعلامية تابعة لمرتزقة العدوان أن مديرية العَبر الواقعة في محافظة حضرموت تشهد تحشيدات عسكرية مكثفة من قبل المملكة العربية السعودية، مشيرة إلى أنه تم الدفع بنحو 20 ألف مقاتل إلى معسكر "الرويك".
سياسي لبناني: الجمهورية السورية بصيغتها السيادية الجامعة لم تعد موجودة
رأى الكاتب والمحلل السياسي فراس فرحات أن ما تشهده الساحة السورية اليوم، مع وصول الجماعات المسيطرة على سوريا إلى الحكم، يندرج في سياق مشروع تدعمه الولايات المتحدة ويخدم أهدافها وأهداف العدو الصهيوني في المنطقة، مؤكدا أن السيناريو المقبل في سوريا يتجه نحو مزيد من التعقيد والفوضى.
فنزويلا تحت الحصار.. كيف تُدير أمريكا حروبها العدوانية لنهب ثروات الشعوب؟
المسيرة نت| محمد الكامل: لا تتحرك الولايات المتحدة ضد فنزويلا بدافع الخلاف السياسي أو القلق الحقوقي كما تدّعي، وإنما تخوض حربًا مركّبة تستهدف تفكيك الدولة والسيطرة على ثروتها النفطية، مستخدمة الحصار والعقوبات والقضاء والبحرية كأدوات متكاملة في مشروع نهب منظم.-
20:01مصادر فلسطينية: طيران العدو يشن غارة بالتزامن مع تفجير مبان شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة
-
19:40محافظة القدس: 917 مغتصبا اقتحموا اليوم المسجد الأقصى
-
19:40وزارة الصحة اللبنانية: شهيد وجريح في غارتين للعدو الإسرائيلي على بلدة ياطر جنوب لبنان
-
18:44مراسلنا في صعدة: العدو السعودي يستهدف بالمدفعية والرشاشات قرى في آل ثابت بمديرية قطابر الحدودية
-
18:44الهلال الأحمر الفلسطيني: 3 مصابين إثر اعتداء مغتصبين صهاينة عليهم بالضرب في بيت ليد شرق طولكرم
-
18:44مصادر لبنانية: مسيّرة للعدو الإسرائيلي ألقت قنبلة صوتية على شاطئ رأس الناقورة جنوب لبنان