أزمة الكهرباء في عدن تعري تحالف العدوان ومرتزقته

تقارير | 20 يونيو | إسماعيل المحاقري ـ المسيرة نت: في ظل الانهيار المتواصل لسعر الريال في المدن المحتلة، بدأت الأصوات المنددة بارتفاع أسعار السلع والمواد الغذائية تتعالى، فيما لا تزال أزمة كهرباء عدن قائمة دون أي حلول ناجعة بعد حوالي 8 أعوام من وعود تحالف العدوان وتعهدات سلطات المرتزقة.
الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في المدن والمحافظات المحتلة إلى مزيد من التدهور والتردي، في ظل صراعات الوكلاء على الكعكة والنفوذ، وغياب تدخلات ومعالجات حقيقية تحد من هذا التردي الذي فاقم معاناة المواطنين وضرب كل مجالات ومناحي الحياة.
في أسعار الصرف سجل الريال في عدن انهيارا جديدا أمام العملات الأجنبية ووصل سعر الدولار الواحد الى أكثر من 1700 ريال فيما الاستقرار هو السائد في صنعاء العاصمة.
وبخلاف ارتفاع أسعار السلع والمواد الغذائية جنوبا وشرقا خاصة مع قرب حلول عيد الأضحى المبارك تشهد المدن الحرة انخفاضا ملحوظا في الأسعار مدفوعة بحملات من وزارة التجارة والصناعة للمراقبة وضبط المتلاعبين من التجار.
في مدينة سيئون بدأ صوت الشارع يرتفع احتجاجا على هذا الواقع المرير بتظاهرة حاشدة طالبت بوضع حد لانهيار العملة وتعزيز قيمتها فيما المواطن في عدن لا يزال يشكو من لهيب الصيف الساخن مع تفاقم أزمة الكهرباء وعجز سلطات المرتزقة عن حلها.
وبين انتقالي الإمارات وجناح السعودية في مجلس الثمانية وحكومة المرتزقة يتواصل السجال، بشأن أزمة الكهرباء وتردي الأوضاع الاقتصادية.
وفي حين يحاول الانتقالي استغلال الفرصة للإطاحة بخصومه والاستئثار بالعائدات والإيرادات المالية، بقرارات لم تلق أي تعليق من قبل المشغل الإقليمي رغم تعارضها للاتفاقات المعلنة بين المرتزقة يبدو الطرف الآخر عاجزا حتى عن تبرير فشل سياسته المالية والإدارية.
في المقابل تتسع الفجوة بين المواطن وسلطة الأمر الواقع في عدن، والحديث عن تحرك وتدخل سعودي إماراتي لإنقاذ مجلس الثمانية أشبه ما يكون بشعارات معالجة أزمة الكهرباء وإنقاذ المواطنين من شبح الفقر والبطالة التي روج لها تحالف العدوان منذ أن وطأت أقدامه مدينة عدن.
بالإعلان عن إرسال المولدات لإنهاء أزمة الكهرباء في عدن، وتوفير الوقود مارست السعودية والإمارات حرب الدعاية طوال الأعوام الماضية، لتضليل الرأي العام، قبل أن ينتهي الحال بسلطات المرتزقة إلى فشل ذريع في توفير أبسط الخدمات الأساسية.

إغراق سفينتين بالكامل في يومين.. ما الرسائل والدلالات؟
خاص | إبراهيم يحيى الديلمي | المسيرة نت: منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بعد طوفان الأقصى في أكتوبر 2023م، أصبح البحر الأحمر والعربي ساحة هامة لليمن لمحاصرة كيان العدو إسناداً لغزة، فقد أكدت القوات المسلحة اليمنية أن الحصار لن يتوقف إلا بتوقف العدوان ورفع الحصار عن القطاع.
إعلام العدو: توقف حركة الملاحة الجوية في مطار [بن غوريون] إثر صاروخ من اليمن
متابعات| المسيرة نت: دوت صافرات الانذار في معظم مغتصبات العدو في فلسطين المحتلة اليوم بعد إطلاق صاروخ من اليمن بحسب وسائل اعلام عبرية.
تحذيرات بحرية: السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي في مرمى نيران اليمن بالبحر الأحمر
متابعات| المسيرة نت: أكدت مراكز ومنظمات بحرية دولية اليوم الخميس، أن السفن التي تتعرض للاستهداف في البحر الأحمر من قبل القوات المسلحة اليمنية، هي تلك التي لها ارتباطات سابقة بمواني "إسرائيلية" أو شركات تمتلك سفناً زارت "إسرائيل".-
07:11مصادر فلسطينية: جيش العدو الإسرائيلي يقدم على إعدام شاب بالرصاص ثم دهسه بآلية عسكرية في بلدة رمانة غرب جنين
-
06:23يديعوت أحرنوت: تحسّن كبير في المعلومات الاستخباراتية عن اليمن بالتعاون مع القيادة المركزية الأمريكية
-
06:23يديعوت أحرنوت: قسم خاص في "سلاح الجو الإسرائيلي" يتعامل حصريًا مع الجبهة اليمنية منذ عام
-
06:23يديعوت أحرنوت: "الجيش الإسرائيلي" يدرس مواصلة العمليات في اليمن رغم وقف إطلاق النار مع حماس
-
06:00إعلام العدو: تعطل مؤقت في حركة الملاحة الجوية في مطار "بن غورين" إثر إطلاق صاروخ من اليمن
-
05:52إعلام العدو يؤكد أن صفارات الإنذار دوت في أكثر من 300 مغتصبة وبلدة وسط الأراضي الفلسطينية المحتلة إثر إطلاق صاروخ من اليمن