المكونات والتنظيمات السياسية اليمنية تدعو لدعم الجبهات وترفض دعوات الفرقة والتمزق
انعقد، اليوم الثلاثاء، بالعاصمة صنعاء اللقاء الموسع للمكونات والتنظيمات السياسية الوطنية للوقوف على تصعيد العدوان.
صنعاء | 22 أغسطس | المسيرة نت: انعقد، اليوم الثلاثاء، بالعاصمة صنعاء اللقاء الموسع للمكونات والتنظيمات السياسية الوطنية للوقوف على تصعيد العدوان.
وباركت التنظيمات السياسية دعوة قائد ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر السيد عبدالملك الحوثي بمواجهة تصعيد العدوان بالتصعيد ورفد الجبهات.
وفي اللقاء أكد التنظيم الوحدوي الناصري على أن السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي يمثل بمواقفه قائدا لأمة، كما بارك التنظيم ما جاء في خطاب السيد القائد.
وأضاف التنظيم إلى أن الوسطية والاعتدال شعارات لا تنسجم مع الجهاد والثبات في وجه عدو يستهدف البلد، مشيرا إلى نجاح ثورة سبتمبر في إصلاح القضاء ومحاربة الفساد
ولفت إلى أن المخطط لاستهداف اليمن كبير، وأن اليقظة والاستعداد للتضحية ليست مسؤولية جهة دون أخرى، مشددا أن علينا الحفاظ على وحدتنا في وجه العدوان.
وفي اللقاء بارك حزب الكرامة دعوة اللجنة الثورية للتحشيد نحو الجبهات ورفدها بالمقاتلين انطلاقا من ساحات الاعتصام في ثورة الـ 21 من سبتمبر.
من جهته، شدد حزب البعث العربي الاشتراكي على ضرورة الحفاظ على الانتصارات التي حققها صمود الشعب والحفاظ على الجبهة الداخلية، مشيرا إلى أن رفد الجبهات بالمال والرجال استراتيجية وطنية لمواجهة العدوان.
وأكد على أن أعداء اليمن يستهدفون الجبهة الداخلية بعد أن فشلوا في الخيار العسكري، داعيا أنصارالله والمؤتمر الشعبي العام للحوار لمناقشة تجربة التحالف.
ولفت الحزب إلى أن المؤامرة التي تحاك على الوطن كبيرة، ولا يجوز أن تكون الفعاليات للطعن في الظهر.
أما حزب الأمة فقد أشار إلى رهان العدوان على شق الصف بالتزامن مع التحشيد العسكري يحتم على الجميع دعم الجبهات.
وقال الحزب "ندعم ساحات الدعم للجبهات، ونرفض دعوات الفرقة والتمزق، مطالبا لرفع مستوى التنسيق بين المكونات السياسية للتغلب على أي استهداف للجبهة الداخلية
من جهتها دعت الجبهة الوطنية لأبناء المحافظات الجنوبية لتكثيف الجهود لدعم الجبهات ومواجهة أي تشويه للقوى المناضلة والمضحية، مؤكدة أن الحياد أمام أشلاء الأطفال والنساء خيانة واصطفاف مع العدوان.
أما الحراك الجنوبي فقد أكد أن 99% من المقاتلين في الجبهات من أخوتنا في أنصار الله وعلى الجميع الدفع برجالهم للجبهات، مضيفا أن المبادرات الانفرادية والاستسلامية لا تنسجم مع تضحيات وصمود شعبنا، مشيرا إلى أن العمل السياسي لا يعني الخضوع والاستسلام، وخطاب قائد الثورة كان رسالة واضحة.
وأضاف "نحن وقفنا مع القوى الوطنية بوجه العدوان، ونحن نقاوم معتد أجنبي، وخلافاتنا تحل بالتفاهم، مؤكداعلى أن هناك مخطط قذر لنزع الهوية اليمنية من المحافظات الجنوبية،
تنظيم التصحيح الشعبي الناصري شدد على أن خطاب السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي برنامج عمل في مرحلة حساسة، ونحن على ثقة من وعي شعبنا
ودعا التنظيم عقلاء المؤتمر الشعبي العام إلى الحذر من مخططات العدوان الساعية لاستهداف الجبهة الداخلية.
وشدد تنظمي شباب العدالة والتنمية على أن من يقدم التضحيات بعيد عليه ممارسة الابتزاز السياسي، مطالبا من الجميع رفد الجبهات.
وأشار إلى أن تفعيل مؤسسات الدولة وإصلاح أجهزة الدولة تسهم في صمود شعبنا، وأن أنصاف الحلول انتقاص من كرامة وسيادة البلد.
من جهته أكد الحزب الناصري الديمقراطي على أن العدو اليوم يسعى إلى خلق قضايا ثانوية يستغل فيها آلته الإعلامية وتحويلها إلى قضايا أساسية.
وأضاف أن الانصراف عن توعية الشعب عن خطورة المرحلة إلى قضايا حزبية يخدم العدوان ويضعف الجبهات، مؤكدا أنه لا مكان للمحايدين بين شعبنا، والاستسلام ليس في قاموس من قدم التضحيات.
أما حزب الوفاق الوطني لفت إلى تقديمه خطة لتنفيذ للنقاط الاثنتي عشرة التي أكد عليها قائد الثورة لأكثر من مرة.
الجعدبي يستعرض إحصائيات مرتبطة باتفاقية الغاز "الصهيونية المصرية" ويحذّر من تبعات كارثية أوسع
المسيرة نت | خاص: تطرق الخبير الاقتصادي سليم الجعدبي إلى اتفاقيات تصدير الغاز بين مصر والكيان الصهيوني وما يرتبط بها من إحصائيات فاضحة، معتبرًا أنها تمثل إحدى أخطر الأدوات الداعمة للاقتصاد الإسرائيلي على حساب الاقتصاد المصري، وتكشف في جوهرها عن اختلالات بنيوية وسياسية تتجاوز البعد الاقتصادي إلى خدمة مشروع استراتيجي أوسع لصالح العدو.
عبيدات: الضفة الغربية أمام ضمّ ساحف وتهويد شامل بتواطؤ أمريكي ودولي واضح
المسيرة نت | خاص: أكد الخبير الفلسطيني في شؤون العدو الإسرائيلي راسم عبيدات أن ما يجري في الضفة الغربية تجاوز التوسع الاستيطاني إلى التنفيذ العملي لمخططات ومشاريع تهويدية وضمٍّ ساحف، تقوم على فرض الوقائع على الأرض، تمهيداً لإعلان السيادة الصهيونية الكاملة، في ظل مشاركة أمريكية مباشرة وتواطؤ دولي مفضوح.
تصعيد عسكري في حلب يعري هشاشة التفاهمات واستمرار صراع الأجندات الإقليمية والدولية على الأراضي السورية
المسيرة نت | نوح جلّاس | خاص: على وقع انسداد سياسي متصاعد واقتراب مهل زمنية لاتفاقات لم تُنفَّذ، انفجرت جبهة حلب مجددًا بتصعيد عسكري واسع كسر حالة الهدوء النسبي، وحوّل التفاهمات المتعثرة إلى ما يشبه “تفاوضًا بالنار”، في مشهد يعكس عمق الأزمة وتشابك أبعادها المحلية والإقليمية والدولية.-
01:02مصادر فلسطينية: اندلاع اشتباكات بين مقاومين وجيش العدو الإسرائيلي اقتحام مدينة طوباس شمال الضفة الغربية
-
00:48هاكابي: السياسة الأمريكية تجاه الحفاظ على التفوق العسكري النوعي لـ"إسرائيل" لم تتغير وهو جزء راسخ في القانون الأمريكي
-
00:48هاكابي: السبب الكبير لتآكل الدعم لـ"إسرائيل" بين الشباب الأمريكي هو اعتمادهم على وسائل التواصل الاجتماعي كمصدر أساسي للمعلومات
-
00:48هاكابي: عندما يصرخ الناس في الجامعات "من النهر إلى البحر" فإن هذه العبارة بحد ذاتها دعوة لـ"إبادة إسرائيل"
-
00:48السفير الأمريكي لدى كيان العدو مايك هاكابي: الرئيس ترامب عين سفيرًا خاصًا لمكافحة "معاداة السامية" ما يعكس أن هذا الملف أولوية قصوى للإدارة الأمريكية
-
00:31مصادر فلسطينية: قوات العدو الإسرائيلي تقتحم مدينة طوباس شمال شرق الضفة الغربية