ناشط ثقافي: المنافقون في هذا العصر أخطر على الأمة من العدو الإسرائيلي والأمريكي
خاص| المسيرة نت: أكد الناشط الثقافي مختار الرياشي أن المنافقين في هذا العصر يمثلون خطراً غير مسبوق على الأمة الإسلامية، مشيرًا إلى أن أساليبهم اليوم باتت أكثر خطورة من أساليب المنافقين في زمن الرسول صلى الله عليه وآلة، حيث كانوا يخفون كفرهم ويظهرون الإيمان، بينما يسارع منافقو هذا الزمن إلى تولي اليهود علنًا، والعمل على إسقاط أي موقف شعبي رافض للهيمنة والاستعمار.
وأوضح الرياشي في حديثة للمسيرة، أن هذه الفئة تلعب دورًا أساسيًا في قمع الشعوب وتجريدها من أدوات قوتها، وتسليم مقدراتها للعدو الإسرائيلي، مستشهدًا بما جرى ويجري في سوريا وغيرها من الدول، حيث تمكن العدو من السيطرة على الموارد المائية والنفطية نتيجة ارتهان الجماعات المسلحة للمشاريع الأمريكية والإسرائيلية.
وأشار إلى أن ما وصفه السيد القائد
عبد الملك بدر الدين الحوثي – يحفظه الله- بدول الطاغوت، المتمثلة بأمريكا
وبريطانيا والعدو الإسرائيلي ومن يدور في فلكهم، تعتمد على أدوات محلية رضيت
لنفسها الخضوع والولاء والارتهان، مقابل السماح لها بالبقاء، معتبرًا أن هذا السقوط
هو مصداق لقوله تعالى: «ألا في الفتنة سقطوا وإن جهنم لمحيطة بالكافرين».
وأكد الرياشي أن المنافقين في هذا الزمان هم الأخطر على الإسلام والأمة، لأنهم يسعون لإغراقها في الذل والخنوع، وتمهيد الطريق أمام العدو الإسرائيلي والأمريكي وأدواتهم في المنطقة، وفي مقدمتهم النظامان السعودي والإماراتي، لتنفيذ ما يسمى مشروع الشرق الأوسط الجديد الذي يخدم مخطط ما يسمى "إسرائيل الكبرى".
وشدد على أن هؤلاء المنافقين واهمون في اعتقادهم أن ولاءهم سيجلب لهم رضا اليهود، مستشهدًا بقوله تعالى: «ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم»، مؤكدًا أن العدو لا يرى فيهم سوى أدوات مؤقتة، وأن مصيرهم الخزي في الدنيا والعذاب في الآخرة.
أبو رأس: ما حصل في أرض الصومال هو نتيجة للتبعية والتواطؤ المخزي من قبل الكثير من الأنظمة العربية
المسيرة نت| صنعاء: أكد القائم بأعمال وزير الخارجية والمغتربين عبد الواحد أبو رأس، أن ما يحصل في الصومال هو جزء من المخطط الصهيوني المسمى "الشرق الأوسط الكبير".
الاعتراف الصهيوني بأرض الصومال.. مخاطره وتداعياته على الأمن القومي العربي
المسيرة نت| خاص: في أقصى شرق القارة الأفريقية، وفي واحد من أهم مواقعها الإستراتيجية على خارطة العالم، يقع الصومال رابطًا بين شبه الجزيرة العربية في قارة آسيا والقارة السمراء، ومطلاً بجسده الممتد على المحيط الهندي وبحر العرب ومضيق باب المندب الحيوي المؤدي إلى البحر الأحمر.
استمرار اللُّعبة الكبرى: تحليل استراتيجي للأنشطة البريطانية الخفية وغير المعلَنة والمؤسّسية في القوقاز وآسيا الوسطى
المسيرة نت| محمد رضا صادقي| خاص*: في العالم المعاصِر، تحولت منطقةُ القوقاز وآسيا الوسطى، التي تُعرف بـ "قلب الأرض" (Heartland) في نظريات الجغرافيا السياسية الكلاسيكية، مرة أُخرى إلى الساحة الرئيسية للتنافس بين القوى العظمى.. تتبنى بريطانيا، كلاعب بنى تقاليدَه الدبلوماسية والاستخباراتية في هذا النطاق الجغرافي منذ القرن التاسع عشر، نهجًا متعدد الطبقات يتجاوز الدبلوماسية الرسمية.-
21:39وزراء خارجية 21 دولة: نؤكد الدعم الكامل لسيادة جمهورية الصومال الفيدرالية ورفض أي إجراءات من شأنها الإخلال بوحدة الصومال وسلامته وسيادته
-
21:38وزراء خارجية 21 دولة: الاعتراف بإقليم "أرض الصومال" له تداعيات خطيرة على السلم والأمن في منطقة القرن الأفريقي والبحر الأحمر وتأثير خطيرة على السلم والأمن الدوليين
-
21:38وزراء خارجية 21 دولة: نرفض بشكل قاطع إعلان العدو الإسرائيلي الاعتراف بإقليم "أرض الصومال" لكائن في جمهورية الصومال الفيدرالية
-
21:20نائب وزير الخارجية: المنطقة العربية مرشحة للكثير من التدخلات ومشاريع التجزئة نتيجة التواطؤ المخزي من قبل كثير من الأنظمة العربية التي تتحمل المسؤولية الكاملة عن ذلك
-
21:19نائب وزير الخارجية: الاكتفاء بإصدار البيانات من قبل الأنظمة العربية تنصل عن المسؤولية وتواطؤ لتمرير المشاريع الصهيونية
-
21:19نائب وزير الخارجية: الأمريكي هو شريك في المؤامرة وما يصدر حاليا من تصريحات ليست سوى تبادل أدوار مع الإسرائيلي