21 سبتمبر ثورة الاستقلال من الوصاية والتبعيَّة
يحيي اليمنيون بعد أيام الذكرى الـ 11 لثورة ٢١ سبتمبر المجيدةِ التي أنقذت اليمنَ وحرَّرتْهُ من الوصايةِ والتبعيَّةِ والهيمنةِ الخارجيَّةِ، وحقَّقَت الكثيرَ من المكاسبِ من أبرزها تحرير القرار اليمني من هيمنة الخارج.
إنَّ ثورةَ الـ ٢١ من سبتمبر، عبَّرَت بكلِّ وضوحٍ عن طموحاتِ الشعبِ اليمنيِّ، وكانت فاتحةً لانتصاراتٍ عظيمةٍ، يسطرُها أبناءُ اليمنِ نصرةً لقضيةِ فلسطينَ، القضيةِ المركزيَّةِ، ولا تزالُ إلى اليومِ تناصرُ القضيةَ الفلسطينيَّةَ وتقف مع غزةَ بكل الوسائل والإمكانات المتاحة.
ثورةُ
الـ ٢١ من سبتمبر، علامةٌ فارقةٌ في تاريخِ الشعبِ اليمنيِّ، تُجسِّد إرادتَهُ في
رفضِ الغطرسةِ والتبعيَّةِ لقوى الهيمنةِ والاستكبارِ العالميِّ بقيادةِ أمريكا
وبريطانيا والكيانِ الصهيونيِّ وأدواتِهِم في المنطقةِ.
ومن
أهم مكاسبها بناءِ الجيشِ والقدراتِ العسكريَّةِ والتصنيعِ العسكريِّ التي أذهلتِ
العالمَ، وقوَّةَ الردعِ التي تستهدفُ المواقعَ الحساسةَ في عمقِ المعتدين،
وإعادةَ بناءِ الأجهزةِ الأمنيَّةِ التي أفشلت مخططاتِ العدوانِ، كما أنَّها أعادَت
للشعبِ اليمنيِّ مكانتَهُ على المستوى العربيِّ والإقليميِّ والعالميِّ، وحقَّقَت
له العزَّةَ والكرامةَ والحريةَ.
وها
هي ثمارُ الثورةِ تواجهُ أعتى إمبراطورياتِ العالمِ: أمريكا وكيان العدوّ
الإسرائيلي، بالمواجهةِ العسكريَّةِ وبجميعِ أنواعِ السلاحِ المتطورِ بصناعةٍ
محليَّةٍ، وكذلك مواجهةً سياسيَّةً واقتصاديَّةً وإعلاميَّةً.
عاشَت
اليمنُ حرَّةً أبيَّةً، وعاشَت ثورةُ الـ ٢١ من سبتمبر التي خلَّدَها الشهداءُ
الأبرارُ من كافةِ ربوعِ اليمنِ، والفرجُ للأسرى والمفقودين، والشفاءُ للجرحى.
أبو رأس: ما حصل في أرض الصومال هو نتيجة للتبعية والتواطؤ المخزي من قبل الكثير من الأنظمة العربية
المسيرة نت| صنعاء: أكد القائم بأعمال وزير الخارجية والمغتربين عبد الواحد أبو رأس، أن ما يحصل في الصومال هو جزء من المخطط الصهيوني المسمى "الشرق الأوسط الكبير".
الاعتراف الصهيوني بأرض الصومال.. مخاطره وتداعياته على الأمن القومي العربي
المسيرة نت| خاص: في أقصى شرق القارة الأفريقية، وفي واحد من أهم مواقعها الإستراتيجية على خارطة العالم، يقع الصومال رابطًا بين شبه الجزيرة العربية في قارة آسيا والقارة السمراء، ومطلاً بجسده الممتد على المحيط الهندي وبحر العرب ومضيق باب المندب الحيوي المؤدي إلى البحر الأحمر.
استمرار اللُّعبة الكبرى: تحليل استراتيجي للأنشطة البريطانية الخفية وغير المعلَنة والمؤسّسية في القوقاز وآسيا الوسطى
المسيرة نت| محمد رضا صادقي| خاص*: في العالم المعاصِر، تحولت منطقةُ القوقاز وآسيا الوسطى، التي تُعرف بـ "قلب الأرض" (Heartland) في نظريات الجغرافيا السياسية الكلاسيكية، مرة أُخرى إلى الساحة الرئيسية للتنافس بين القوى العظمى.. تتبنى بريطانيا، كلاعب بنى تقاليدَه الدبلوماسية والاستخباراتية في هذا النطاق الجغرافي منذ القرن التاسع عشر، نهجًا متعدد الطبقات يتجاوز الدبلوماسية الرسمية.-
00:13الدفاع المدني في رفح: الخيام البالية لم تصمد أمام شدة الرياح ما أدى إلى تمزقها واقتلاع بعضها وترك العائلات في العراء
-
00:13الدفاع المدني في رفح: نواجه أوضاعا إنسانية شديدة القسوة وتردنا نداءات استغاثة متواصلة من نازحين جراء العاصفة
-
23:55وزارة الدفاع الروسية: إسقاط 43 طائرة مسيرة أوكرانية فوق الأراضي الروسية خلال 3 ساعات
-
23:25مصادر سورية: قوات العدو الإسرائيلي تستهدف بالأسلحة الرشاشة تل الأحمر الشرقي في ريف القنيطرة الجنوبي
-
23:25مصادر فلسطينية: مدفعية العدو الإسرائيلي تستهدف المناطق الشرقية لمدينة غزة
-
21:39وزراء خارجية 21 دولة: نؤكد الدعم الكامل لسيادة جمهورية الصومال الفيدرالية ورفض أي إجراءات من شأنها الإخلال بوحدة الصومال وسلامته وسيادته