انتصار أقرب إلى الهزيمة
دائماً ما يُبدع مرتزقة العدو في تحقيق انتصارات عظيمة على قنواتهم وصفحاتهم وصحفهم بتحرير ’ حسب وصفهم ’ مدينة هنا او هناك.
دائماً ما يُبدع مرتزقة العدو في تحقيق انتصارات عظيمة على قنواتهم وصفحاتهم وصحفهم بتحرير ' حسب وصفهم ' مدينة هنا أو هناك.
لكن وعند التحقق من ما وراء تلك الهالة الإعلامية نجد تقدمهم لا يكون إلا في إطار كيلو مترات محدودة يسبقه تمشيط جوي وغارات لا محدودة مكنتهم من ذلك التقدم المُخزي نسبة لما يمتلكونه من ترسانة عسكرية وبشرية هائلة.
-
وما يدعي للسخرية هنا هو ورغم ما يمتلكونه من طائرات ومعدات واليات عسكرية تمكنهم من احتلال قارة كاملة إلا أنهم يعجزون عن الاحتفاظ بذلك التقدم حتى لأيام ناهيك عن أسابيع وأشهر، كالعادة سنسمع عن خيانات بحق الجنوبيين من قبل محسن وأعوانه وفي المقابل سنسمع أيضاً عن خيانات بحق ما يسمونه الجيش الوطني من قبل الإمارات ومرتزقتها.
-
تلك هي مقدمات حقيقة عجزهم وفشلهم وتلك هي أصوات انفجارات فقاعات الانتصارات التي لطالما ضجوا بها الدنيا قبل يومين، شهرين، سنة، وسنتين وابحثوا عن أخبار ' تحرير ميدي ' لتتأكدوا من ذلك.
-
أما في الجانب الآخر حيث الانتصارات البطولية والخطى الصلبة والتقدم المُبهر والتصنيع العسكري المُلفت فلا يسعنا كإعلاميين إلا محاولة تغطية كل تلك الانجازات العسكرية المرعبة للعدو والمنهكة لأجهزة استخباراته ومراكز تحليله ودراساته.
-
نحن بين نموذجين لمعنى الانتصار
انتصار مؤقت وعواقبه مأساوية لأصحابه وبين انتصار دائم وعواقبه استثنائية وملهمة لاستكماله من قبل من سطروه بدمائهم وتضحياتهم، ولتتضح الصورة أكثر سأقول بين انتصارات قناة الحدث وانتصارات صدق الكلمة قناة المسيرة.
الجالية اليمنية في ألمانيا تدين جريمة تدنيس نسخة من القرآن الكريم
متابعات| المسيرة نت: أدانت الجالية اليمنية في ألمانيا، واستنكرت بأشدّ العبارات، الأفعالَ التحريضيةَ الهمجيةَ الممنهجة التي تمثّلت في الإساءة المتعمّدة والعلنية والمقصودة إلى القرآن الكريم، وذلك بقيام أحد المرشحين لمجلس الشيوخ بتدنيس نسخة من أقدس كتب الله ورسالاته.
تصعيد عسكري في حلب يعري هشاشة التفاهمات واستمرار صراع الأجندات الإقليمية والدولية على الأراضي السورية
المسيرة نت | نوح جلّاس | خاص: على وقع انسداد سياسي متصاعد واقتراب مهل زمنية لاتفاقات لم تُنفَّذ، انفجرت جبهة حلب مجددًا بتصعيد عسكري واسع كسر حالة الهدوء النسبي، وحوّل التفاهمات المتعثرة إلى ما يشبه “تفاوضًا بالنار”، في مشهد يعكس عمق الأزمة وتشابك أبعادها المحلية والإقليمية والدولية.
تصعيد عسكري في حلب يعري هشاشة التفاهمات واستمرار صراع الأجندات الإقليمية والدولية على الأراضي السورية
المسيرة نت | نوح جلّاس | خاص: على وقع انسداد سياسي متصاعد واقتراب مهل زمنية لاتفاقات لم تُنفَّذ، انفجرت جبهة حلب مجددًا بتصعيد عسكري واسع كسر حالة الهدوء النسبي، وحوّل التفاهمات المتعثرة إلى ما يشبه “تفاوضًا بالنار”، في مشهد يعكس عمق الأزمة وتشابك أبعادها المحلية والإقليمية والدولية.-
23:07مصادر سورية: قوات الجولاني و"قسد" توعزان لعناصرهما بوقف تبادل النيران في مدينة حلب
-
23:03مصادر سورية: قتيل بانفجار دراجة نارية في حي طويبة بمدينة البوكمال شرقي دير الزور
-
22:53مصادر فلسطينية: العدو الإسرائيلي يعاود نسف مبان سكنية في مناطق يسيطر عليها شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة
-
22:53مصادر سورية: قتيلان و15 جريحا في قصف بمدينة حلب
-
21:50السيناتور الأمريكي ليندسي غراهام: لا يجب السماح لإيران بالعودة إلى مجال إنتاج الصواريخ الباليستية التي يمكنها إغراق منظومة القبة الحديدية
-
21:49السيناتور الأمريكي ليندسي غراهام: نحن بحاجة إلى إعادة تزويد "إسرائيل" بقدرات الدفاع الجوي