الاحتلال الإماراتي يفتتح مطارا عسكريا في جزيرة عبدالكوري بعد تهجير عشرات الأسر
آخر تحديث 06-04-2022 23:45

سقطرى | 06 أبريل | المسيرة نت: أفادت مصادر محلية مطلعة في سقطرى بأن الاحتلال الإماراتي افتتح مطار القاعدة العسكرية في جزيرة عبدالكوري بعد طرد عشرات الأسر من قراها في جزيرة عبدالكوري أحد أهم الجزر اليمنية، التابعة لأرخبيل سقطرى؛ تمهيداً لتحويل الجزيرة إلى قاعدة عسكرية للكيان الصهيوني.


وأوضحت المصادر أن قوات الاحتلال افتتحت مطار القاعدة العسكرية لتسيير الرحلات الخارجية؛ بهدف تهريب الأحجار الكريمة والآثار والأشجار النادرة، وإدخال الخبراء العسكريين الأجانب بعيدا عن الأنظار في مطار حديبو عاصمة سقطرى.

واستحدثت أبوظبي عدداً من القواعد ومراكز المراقبة العسكرية المشتركة مع الكيان الصهيوني في سقطرى، واتساع الأعمال الاستخباراتية الإسرائيلية في الجزر والسواحل اليمنية في جنوب البحر الأحمر عند مضيق باب المندب وبحر العرب خلال السنوات الماضية من العدوان على اليمن.

وتأتي هذه التطورات بعد ساعات من دعوة شيخ مشايخ جزيرة سقطرى، لجميع اليمنيين في المحافظات الجنوبية إلى الانتفاضة في وجه تحالف العدوان ومرتزقته.

وقال الشيخ القبلي البارز عيسى سالم بن ياقوت، إنه حان الوقت ليدرك اليمنيون تآمر تحالف العدوان الذي أطال أمد الحرب، وحان التوجـه لطرده من البلاد، متهما دول العدوان بتدمير العملة المحلية والاقتصاد الوطني، موضحاً أن ما يحدث من أزمات في المحافظات الجنوبية يعكس سياسات تحالف العدوان لتجويع الشعب اليمني.

وسبق أن اتهم شيخ مشايخ سقطرى، الاحتلال الإماراتي بنهب ثروات الجزيرة والمهرة، بشكل ممنهج، مؤكـدا أنه لا خيار سوى طرده بالقوة من كافة الأراضي اليمنية.

أبو رأس: ما حصل في أرض الصومال هو نتيجة للتبعية والتواطؤ المخزي من قبل الكثير من الأنظمة العربية
المسيرة نت| صنعاء: أكد القائم بأعمال وزير الخارجية والمغتربين عبد الواحد أبو رأس، أن ما يحصل في الصومال هو جزء من المخطط الصهيوني المسمى "الشرق الأوسط الكبير".
الاعتراف الصهيوني بأرض الصومال.. مخاطره وتداعياته على الأمن القومي العربي
المسيرة نت| خاص: في أقصى شرق القارة الأفريقية، وفي واحد من أهم مواقعها الإستراتيجية على خارطة العالم، يقع الصومال رابطًا بين شبه الجزيرة العربية في قارة آسيا والقارة السمراء، ومطلاً بجسده الممتد على المحيط الهندي وبحر العرب ومضيق باب المندب الحيوي المؤدي إلى البحر الأحمر.
استمرار اللُّعبة الكبرى: تحليل استراتيجي للأنشطة البريطانية الخفية وغير المعلَنة والمؤسّسية في القوقاز وآسيا الوسطى
المسيرة نت| محمد رضا صادقي| خاص*: في العالم المعاصِر، تحولت منطقةُ القوقاز وآسيا الوسطى، التي تُعرف بـ "قلب الأرض" (Heartland) في نظريات الجغرافيا السياسية الكلاسيكية، مرة أُخرى إلى الساحة الرئيسية للتنافس بين القوى العظمى.. تتبنى بريطانيا، كلاعب بنى تقاليدَه الدبلوماسية والاستخباراتية في هذا النطاق الجغرافي منذ القرن التاسع عشر، نهجًا متعدد الطبقات يتجاوز الدبلوماسية الرسمية.
الأخبار العاجلة
  • 21:39
    وزراء خارجية 21 دولة: نؤكد الدعم الكامل لسيادة جمهورية الصومال الفيدرالية ورفض أي إجراءات من شأنها الإخلال بوحدة الصومال وسلامته وسيادته
  • 21:38
    وزراء خارجية 21 دولة: الاعتراف بإقليم "أرض الصومال" له تداعيات خطيرة على السلم والأمن في منطقة القرن الأفريقي والبحر الأحمر وتأثير خطيرة على السلم والأمن الدوليين
  • 21:38
    وزراء خارجية 21 دولة: نرفض بشكل قاطع إعلان العدو الإسرائيلي الاعتراف بإقليم "أرض الصومال" لكائن في جمهورية الصومال الفيدرالية
  • 21:20
    نائب وزير الخارجية: المنطقة العربية مرشحة للكثير من التدخلات ومشاريع التجزئة نتيجة التواطؤ المخزي من قبل كثير من الأنظمة العربية التي تتحمل المسؤولية الكاملة عن ذلك
  • 21:19
    نائب وزير الخارجية: الاكتفاء بإصدار البيانات من قبل الأنظمة العربية تنصل عن المسؤولية وتواطؤ لتمرير المشاريع الصهيونية
  • 21:19
    نائب وزير الخارجية: الأمريكي هو شريك في المؤامرة وما يصدر حاليا من تصريحات ليست سوى تبادل أدوار مع الإسرائيلي
الأكثر متابعة