في النهاية النصر لنا

في مراحل التحول الثوري أو الإصلاحي الذي تشهده المنطقة العربية ومنها اليمن، من يفكر من المتضررين بإعادة إنتاج الماضي وإيقاف حركة التاريخ وكبح التغيير سيدرك آجلا أو عاجلا أن القبول بالتغيير عملية إجبارية لتجاوز الأزمة وأن النتيجة في النهاية لصالح من عينه على المستقبل . النظام العربي الذي تأسس في منتصف القرن الماضي وصل لمرحلة انسداد شامل على جميع المستويات والحراك الذي شهدته المنطقة العربية هو تجلي لمحاولة الخروج من هذا الانسداد الذي وصل لنقطة اللاعودة أو المراوحة في ذات المكان وتجاوزه لن يكون بإعادة إنتاج سبب الأزمة بل بالاستجابة للتغيير والتجديد والإصلاح كضريبة واجبة الدفع لا عملية اختيارية تجميلية
في مراحل التحول الثوري أو الإصلاحي الذي تشهده المنطقة العربية ومنها اليمن، من يفكر من المتضررين بإعادة إنتاج الماضي وإيقاف حركة التاريخ وكبح التغيير سيدرك آجلا أو عاجلا أن القبول بالتغيير عملية إجبارية لتجاوز الأزمة وأن النتيجة في النهاية لصالح من عينه على المستقبل .
النظام العربي الذي تأسس في منتصف القرن الماضي وصل لمرحلة انسداد شامل على جميع المستويات والحراك الذي شهدته المنطقة العربية هو تجلي لمحاولة الخروج من هذا الانسداد الذي وصل لنقطة اللاعودة أو المراوحة في ذات المكان وتجاوزه لن يكون بإعادة إنتاج سبب الأزمة بل بالاستجابة للتغيير والتجديد والإصلاح كضريبة واجبة الدفع لا عملية اختيارية تجميلية .
ومحاولة كبح حركة التغيير من قبل الغرب الرأسمالي وحلفائه في الخليج ومحاصرة امتدادها إلى الأخيرة سواء بالحرب كما في اليمن أو بإعادة إنتاج الماضي كما في مصر أو من خلال إنتاج نسخ ثورية مشوهة يتم استنساخها من القاعدة وفروعها كما في سوريا، وما يرافقها من حرب نفسية لكي الوعي وتيئيس المجتمع من إمكانية الانتصار عليه وإحباط توقعات الجماهير في التغيير برفع كلفة التغيير ..لكن هذه المحاولات لكبح خط سير التغيير وتشويهه لن تلغي الحاجة إليه لكن بإمكانها أن تعيقه وأن تحرف خط سيره فيرتد على الذات، على شكل انفجارات تدميرية لا تلبث أن تأخذ في الامتداد وخروجها عن السيطرة واتساع رقعتها إلى الدول التي تظن أنها تحاصرها أو أنها بمنأى عنها وهو ما نلاحظه الآن.
محاولات كبح حاجة المنطقة والأنظمة العربية للتغيير والإصلاح لن توقفها، سترفع فقط من كلفتها لكن في النهاية النصر لقوى التغيير وأنصار التغيير.
فتغيروا يرحمكم الله.

فرض معادلة إغراق السفن.. دلالات استراتيجية وتحول نوعي في العمليات البحرية
خاص| المسيرة نت: في تطور نوعي يغير قواعد اللعبة الإقليمية، أعلنت القوات المسلحة اليمنية عن تبني استراتيجية "إغراق السفن" المتجهة إلى موانئ كيان العدو الصهيوني. هذه الخطوة، التي كشف أبعادها البرلماني التونسي السابق والمحلل السياسي الأستاذ زهير مخلوف في حديثه لقناة "المسيرة" اليوم الأحد، تتجاوز مفهوم الحصار البحري التقليدي، لتصبح أداة ضغط استراتيجية ذات دلالات عميقة على كيان العدو وداعميه.-
13:39موسكو تنفي تقرير "أكسيوس" حول مقترح روسي لحث إيران على "صفر تخصيب لليورانيوم
-
13:39مصادر طبية : 4 شهداء وعدد من المصابين في غارة للعدو الاسرائيلي على منزل بحي تل الهوى جنوب غربي مدينة غزة
-
13:08مصادر طبية : شهيدان وعدد من المصابين في غارة للعدو الاسرائيلي على منزل بحي تل الهوى جنوب غربي مدينة غزة
-
12:55مصادر طبية بغزة: 50 شهيدًا في غارات صهيونية على القطاع منذ فجر اليوم بينهم 21 بمخيم النصيرات
-
12:54مصادر سورية: العدو الاسرائيلي يتوغل في قريتي عين زيوان وسويسة جنوبي القنيطرة.
-
12:54بزشكيان: لن نرضخ أبدا للتهديد والهيمنة، ونسعى من خلال الدفع بالمسار الدبلوماسي إلى منع تكرار الحرب