المسيرة نت يشعل شمعة ثانية في فضاء صدق الكلمة
تمثل المواجهة الإعلامية، أبرز أوجه الصراع بين الحق والباطل، وبالتالي هي مواجهة بين كتائب صدق الكلمة من جهة وكتائب الكذب والتزييف من جهة أخرى
بقلم رئيس التحرير:
تمثل المواجهة الإعلامية، أبرز أوجه الصراع بين الحق والباطل، وبالتالي هي مواجهة بين كتائب صدق الكلمة من جهة وكتائب الكذب والتزييف من جهة أخرى.
بداية الأمر انطلقت قناة المسيرة، لتنظم إلى كتائب "صدق الكلمة" في الفضاء الإعلامي التي تمثل من حيث العدد نسبة بسيطة مقارنة بالترسانة الإعلامية المهولة التي يتملكها أرباب مشاريع الهيمنة والاستعمار، غير أن المسيرة شكلت إضافة كبيرة للإعلام الصادق واستطاعت القناة أن تقارع تلك الآلة الإعلامية، متخذة من شعار "صدق الكلمة" دستوراً دائماً لما تقدمه في هذا المجال، وبذلك أصبحت في فترة زمنية بسيطة، ثورة إعلامية حقيقية، حاول أعداء الكلمة محاربتها بشتى الوسائل، من قبل أولئك الذين يريدون أن يسيطر الكذب على الفضاء الإعلامي واستخدامه في الحروب الإعلامية النفسية القائمة على خلق الوهم.
وقبل عام من اليوم، ولد موقع "المسيرة نت" ليحمل على عاتقه توسيع مساحة ما بدأته قناة المسيرة، لتوسيع دائرة "صدق الكلمة" ليدخل ميدان المواجهة الإعلامية على وقع القصف ودوي المدافع.
ورغم إمكانياته المادية المتواضعة، إلا أن مجاهدي الكلمة والقلم وفرسان الإعلام كانوا وما زالوا رأس ماله، الذي بهم يواصل اليوم خوض تلك المعركة، لابساً حلة جديدة، ارتداها بالتزامن مع ما يشهده اليمن من انتصارات ميدانية في مختلف الجبهات، وبعد أكثر من 20 شهراً على العدوان السعودي الأمريكي، الذي لم يفلح في تحقيق أي انتصار على المستويين العسكري والإعلامي.
ويأتي ظهور المسيرة نت بحلته الجديدة، تزامناً مع احتفالات الشعب اليمني بالعيد التاسع والأربعين لجلاء آخر جندي للمستعمر البريطاني، ليواصل معركته الإعلامية وهو على ثقة بأنه سيأتي اليوم الذي يحتفل به مع الشعب اليمني بالانتصار على العدوان والغزاة الجدد.
وإذا كان موقع المسيرة نت قد أكمل عامه الأول، فإنه لن يطفئ الشمعة الأولى، كما هي عادة الاحتفال بأعياد الميلاد، بل إنه سيشعل شمعة أخرى، ويواصل إشعال الضوء، ضمن مساهمته الدؤوبة في المعركة الإعلامية والمواجهة مع قوى الظلام الإعلامي، ويكمل مسيرته في تحصين الوعي، بما يعيد للإعلام مكانته واحترامه الذي فقده بفعل سيطرة الإعلام الكاذب الذي يستحوذ على مساحة كبيرة في هذا الفضاء بإمكاناته المادية الضخمة التي تعجز اليوم عن مواجهة إعلام "صدق الكلمة" في هذا العالم.
المرتضى: الاتفاق يسعى لتصفير الملف ويشمل جميع الأطراف والأسرى والمعتقلين والمفقودين والجثامين بضمانة عمانية والتزام سعودي
المسيرة نت | خاص: أكد رئيس اللجنة الوطنية لشؤون الأسرى، العميد عبدالقادر المرتضى، أن التوصل إلى اتفاق تاريخي وشامل لتبادل الأسرى، يهدف إلى تصفير هذا الملف الإنساني بالكامل، ويشمل الأسرى والمعتقلين والمفقودين والجثامين من جميع الأطراف، على أن يُنفذ على مراحل، بضمانة ورعاية مباشرة من سلطنة عُمان والمملكة العربية السعودية.
بالتوازي مع سباق النفوذ التركي الأمريكي.. العدو الصهيوني يواصل التوغل في سوريا وينفذ اعتقالات وحواجز وقصف مضيء لتعزيز سيطرته
المسيرة نت | متابعة خاصة: شهدت محافظة القنيطرة تصعيدًا ميدانيًا جديدًا من قبل قوات الاحتلال الصهيوني، حيث كثفت قوات العدو من تحركاتها العسكرية في مناطق متعددة من المحافظة خلال الساعات الأخيرة، مستهدفة السكان المدنيين ومؤسساتهم، في إطار مساعي لتثبيت سيطرتها وتوسيع رقعة نفوذها جنوبًا بالتزامن مع سباق النفوذ بين الجانبين التركي والأمريكي المحموم بصراعات جديدة في حلب على الجهة الشمالية.
سياسي: العالم يشهد تحولات جذرية نحو نظام دولي متعدد الأقطاب
رأى الباحث والمحلل السياسي رضوان القاسم، أن الخلاف المتصاعد بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لم يعد مرتبطًا بشخصية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فقط، وإنما يعكس تحولات أعمق تشير إلى نهاية حقبة سياسية واستراتيجية امتدت منذ ما بعد الحرب العالمية الثانية.-
01:48مصادر فلسطينية: اندلاع مواجهات بين شبان فلسطينيين و قوات العدو الإسرائيلي خلال اقتحام مخيم عسكر القديم شرق نابلس
-
01:25صموئيل مونكاد: تتصرف حكومة الولايات المتحدة بشكل غير مسؤول وتحاول فرض فكرة أن القانون يجب أن ينطبق على الجميع باستثناء الولايات المتحدة
-
01:24سفير فنزويلا لدى الأمم المتحدة صموئيل مونكاد: لن نتخلى عن رباطة جأشنا في الدفاع عن سلام أمتنا
-
01:24مصادر فلسطينية: قوات العدو الإسرائيلي تقتحم مخيم عسكر القديم شرق مدينة نابلس في شمال الضفة الغربية
-
01:24السفير الفنزويلي لدى الأمم المتحدة: فنزويلا ليست سوى الهدف الأول في خطة أكبر والحكومة الأميركية تريدنا منقسمين لتغزونا قطعة قطعة
-
01:24مصادر فلسطينية: قوات العدو الإسرائيلي تقتحم قرية النصارية شرق نابلس شمال الضفة الغربية