وثائق سرّية تكشف إفلاس النظام السعودي ولجوئه للكويت جراء العدوان وإذلال قيادات المرتزقة
آخر تحديث 23-02-2017 21:45

حصلت المسيرة على معلومات مهمة تم العثور عليها بحوزة عناصر من المرتزقة بعد سقوط مواقعهم، وتكشف المعلومات عن صراع محتدم بين قوى العدوان، وعن مستوى الإذلال السعودي للمرتزقة، كما تكشف حجم الاستنزاف المالي للنظام السعودي جراء العدوان على اليمن.

خاص|23فبراير| المسيرة نت: حصلت المسيرة على معلومات مهمة تم العثور عليها بحوزة عناصر من المرتزقة بعد سقوط مواقعهم، وتكشف المعلومات عن صراع محتدم بين قوى العدوان، وعن مستوى الإذلال السعودي للمرتزقة، كما تكشف حجم الاستنزاف المالي للنظام السعودي جراء العدوان على اليمن.

 

وتضمنت المعلومات أربع وقائع رئيسية مرتبطة بوضع النظام السعودي جراء استمرار العدوان أو علاقته بالمرتزقة.

الواقعة الأولى بحسب المعلومات تتعلق امتعاض النظام السعودي من الطلبات المالية الصادرة من قبل القار علي محسن الأحمر، وتوضح أن نائب القوات البرية السعودية فهد بن تركي تلقى طلباً مالياً من الأول وكان رد بن تركي "المملكة لم تقصر معكم، والملك سلمان طلب من أمير الكويت 10 مليار دولار مساعدة للملكة في حربها على اليمن".

فيما يتعلق بالطلب السعودي من الكويت تقول المعلومات أن الملك السعودي سلمان قال لنظيره الكويتي "لولا الظروف الصعبة والقاسية لما طلبت المملكة مساعدة مالية من الكويت".

 

المعلومة ثانية تكشف قيام مسؤول الملف اليمني بالمخابرات السعودية العميد محمد القحطاني بالطلب من سلطان العرادة توفير مكان آمن في مأرب لطاقم وعمل قناة تسمى "صنعاء".

أما المعلومة الثالثة فتُظهر أن "القحطاني" وجه أمرا للفار هادي بعزل عزالدين الأصبحي من منصبه كوزير حقوق الإنسان بحكومة المرتزقة، وتنصيب المدعو سمير الشيباني، وهو ما حدث بالفعل وتم عزل الأصبحي دون قرار معلن وتعيينه سفيراً في المغرب.

المعلومة الثالثة مرتبطة بسابقتها وتوضح أيضا أن رئيس حكومة المرتزقة أحمد عبيد بن دغر اقترح نائب وزير الأشغال معين عبدالملك ليشغل منصب وزير حقوق الإنسان خلفا للأصبحي، مسلما بمن تختاره السعودية وترضى عنه.

 

الواقع الحقيقي الذي يعيشه الفار هادي في عدن في ظل الاحتلال يتجلى في المعلومة الرابعة ضمن ما كشفته وثائق المرتزقة في أحد مواقعهم العسكرية، وتتعلق بأن الفار هادي عاجز عن أي حركة داخل عدن إلا بإذن الضباط الأجانب من قوى الاحتلال.

 

وبحسب المعلومة ذاتها نشب خلاف بين الفار هادي وقائد قوات السعودية في عدن العقيد أبو صقر الذي قامت بلاده بإنشاء مبنى لقواتها في عدن، وطلب الفار هادي زيارة المبنى وقوبل طلبه بالرفض من الضابط السعودي أبوصقر.

 

كما تفيد المعلومة الرابعة أن "أبو صقر" أبلغ أحد المقربين من الفار هادي المدعو "ياسر" بأن "المبنى قيد الإنشاء" هو ملك للسعودية، وغير مسموح لأحد بزيارته، مهددا بقطع يد أي جندي يمني يفكر بالدخول إليه.

صناعة الملبوسات المحلية.. الواقع والتحديات والآفاق
خاص| المسيرة نت: في سلسلة حلقات لبرنامج نوافذ على قناة المسيرة، وتقارير ميدانية، قام الزميل محمد الحسني بزيارة عدد من معامل الخياطة والمصانع المتخصصة في صناعة الملبوسات في العاصمة صنعاء، لتسليط الضوء على تطورات هذا القطاع الحيوي، الذي يعتبر من أهم ركائز الصناعات الوطنية اليمنية.
العدو الصهيوني يهدد بقصف منزل مأهول جنوب لبنان رغم نفي وجود أسلحة
المسيرة نت | خاص: صعّد العدو الصهيوني من اعتداءاته وانتهاكاته للسيادة اللبنانية، عبر التهديد بقصف منزل مأهول بالسكان في جنوب البلاد، بذريعة وجود أسلحة داخله.
الخارجية الإيرانية: تحولات اليمن جزء من مخطط صهيوني لتفكيك المنطقة
المسيرة نت| متابعات: أكدت وزارة الخارجية الإيرانية، أن التحولات التي يشهدها اليمن ينبغي أن تثير قلق العديد من دول المنطقة، لما تحمله من أبعاد خطيرة على الأمن والاستقرار الإقليميين.
الأخبار العاجلة
  • 12:02
    خليل الحية: مهمة مجلس السلام هي رعاية تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار والتمويل والإشراف على إعادة إعمار قطاع غزة
  • 12:01
    خليل الحية: مهمة مجلس السلام هي رعاية تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار والتمويل والإشراف على إعادة إعمار قطاع غزة
  • 12:01
    خليل الحية: مهمة مجلس السلام هي رعاية تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار والتمويل والإشراف على إعادة إعمار قطاع غزة
  • 12:01
    خليل الحية: مهمة مجلس السلام هي رعاية تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار والتمويل والإشراف على إعادة إعمار قطاع غزة
  • 12:01
    خليل الحية: مهمة مجلس السلام هي رعاية تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار والتمويل والإشراف على إعادة إعمار قطاع غزة
  • 12:01
    خليل الحية: مهمة مجلس السلام هي رعاية تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار والتمويل والإشراف على إعادة إعمار قطاع غزة