الله أكبر..للشاعر ضيف الله الدريب

دوَّى شعارُ الحقِّ في كلِّ الدُّنا
دوَّى شعارُ الحقِّ في كلِّ الدُّنا
ليقولَ للدنيا أَطِلِّي واشهدي
الله أكبرُ يا منابرُ أوِّبي
شوقاً إلى فجرِ الهدى المتجدِّدِ
الله أكبرُ عزةٌ وكرامةٌ
الله أكبرُ يا حناجرُ رددي
هذا نشيدي في ميادين الوغى
يشدو به شَعْبٌ كريمُ المَحْتِدِ
اللهُ يدعونا لننصـرَ دينَهُ
سبحانه مِن خالقٍ متفرِّدِ
وقدِ استجابَ المؤمنونَ لربِّهم
وتدفقوا نحوَ الجهادِ السـرمدي
وكتائبُ الأبطالِ تجتاحُ العِدا
في مشهدٍ أعظمْ بهِ مِنْ مشهدِ
ودماؤنا امتزجتْ بتربةِ دينِنا
وتساقطَ الشهداءُ نحوَ الفَرْقَدِ
ثارتْ ميادينُ الجهادِ بقوةٍ
خسفًا بليلِ المعتدين الأسودِ
من ثورةِ القرآنِ أشـرقَ عزُّنا
فهو القرينُ لنورِ آلِ محمدِ
فالآلُ والقرآنُ عُروةُ مجدِنا
وهما الهلاكُ لكلِّ جمعٍ مفسدِ
وهما النجاةُ من الضلالِ إذا سَجَى
وهما الدوا الشافي لكلِّ مصفَّدِ
يا أمةَ القرآنِ فلْتتمسكي
بالآلِ والذكرِ الحكيمِ لترشُدي
***
عدوانُ أمريكا يُمَزِّق أرضَنا
بلْ دنَّستْ يدُها مقامَ تعبُّدي
صارتْ بلادي مسـرحًا لفسادِها
ورأتْ جرائمَها عيونُ الأرمدِ
في برِّنا في بحرِنا في جوِّنا
بجيوشِها تطغى لحرقِ الأكبُدِ
والطائفيةُ لفحةٌ من نارِها
تسعى بها لدمارِ كلِّ مشيَّدِ
يا أمةَ القرآنِ بُثي للدُّنا
أقوى شعارٍ غاضبٍ متوقِّدِ
ولْتنصـري طفلاً تضمَّخَ بالدِّما
يهوي صـريعًا في رحابِ المسجدِ
متناثرَ الأشلاءِ قد عبثتْ بهِ
أيدي الدمارِ بقصفِها المتعمّدِ
ماذا نقولُ لأمِّهِ الثكلى وقدْ
هُرِعَتْ لنجدتِه بدونِ مُؤيِّدِ؟!
ماذا نقولُ لمن ذَوَى في دارِه
تحتَ الركامِ يئنُّ: هلْ مِنْ مُنْجِدِ؟!
ماذا نقولُ لدُورِ عزٍّ أُخْرِبَتْ
وغدتْ قبورًا بعدَ قصفِ المعتدي؟!
ماذا نقولُ لكلِّ جرحٍ نازفٍ؟!
ماذا نقولُ لكلِّ شيخٍ مُقْعَدِ؟!
ماذا نقولُ لمن غدَوا في أرضِهم
رَهْنَ الحصارِ الظالمِ المترصدِ؟!
الله أكبرُ صرختي وعقيدتي
في وجهِ حِلْفٍ مستبدٍّ معتدي
موتًا لأمريكا وكلِّ جنودِها
موتًا لإسـرائيلَ تُفنيها يديِ
وعلى اليهودِ أولي الدناءةِ لعنةٌ
مَنْ دنسوا بالغزوِ أرضَ الموعدِ
والنصـرُ للإسلامِ مبدؤنا الذي
نحمي مسيرتَه بكلِّ مهنَّدِ

الحدّاد للمسيرة: الحصار اليمني.. "الضربة الاقتصادية" التي أنهكت كيان الاحتلال
المسيرة نت| خاص: أكّد الخبير الاقتصادي "رشيد الحداد" أنَّ الحصار اليمني المفروض على الملاحة الصهيونية في البحر الأحمر وبحر العرب وصولاً إلى المحيط الهندي، يمثل "الضربة الاقتصادية القاصمة" التي أنهكت كيان الاحتلال.
قوات الجولاني تشتبك مع "قسد" وسط تصاعد الانتهاكات الصهيونية.. المدنيون و"الأقليات" بين نارين
نوح جلّاس | خاص | المسيرة نت: على تخوم دمشق وفي أواخر أراضي القنيطرة ودرعا، يتقدم العدو الصهيوني بخطوات واثقة، بينما يفرّ المواطنون والمزارعون السوريون من دخان القنابل واعتقالات الاحتلال وامتهاناته، وفي المقابل تُسلَّط بنادق سلطات الجولاني على الداخل السوري، تصدح في الاشتباكات وجرائم ضد الأقليات، وسط التوغلات الصهيونية المتصاعدة بلا رادع.
شركة الطيران الإيطالية تمدّد وقف رحلاتها إلى فلسطين المحتلة حتى نهاية العام
المسيرة نت| وكالات: قرّرت شركة الخطوط الجوية الإيطالية ITA Airways تمديد تعليق رحلاتها من وإلى (تل أبيب) حتى نهاية العام الجاري، في خطوةٍ مفاجئة تعكس استمرار القلق من تدهور الأوضاع الأمنية في المنطقة.-
08:27حركة حماس: معركة طوفان الأقصى، شكلت نقطة تحول كبيرة في المشهد السياسي والعسكري للمنطقة
-
08:26حركة حماس: يصادف اليوم الـ7 من أكتوبر الذكرى الثانية لمعركة طوفان الأقصى المباركة التي لا تزال تداعياتها مستمرة ومتواصلة
-
08:26مصادر فلسطينية: مصابون في قصف مدفعي على شقة سكنية في شارع الشهداء بحيّ الرمال وسط مدينة غزة.
-
08:26الأونروا: جميع سكان غزة تقريبا نزحوا ونحو 80% من المباني دمرت أو تضررت وقتل أكثر من 370 موظفينا
-
08:16وكالة الأونروا : عامان على حرب غزة الطويلة قتل فيها أكثر من 66.100 شخص.
-
08:15جمعية العودة الصحية والمجتمعية: استشهاد ضابط أمن في مستشفى العودة بالنصيرات متأثرًا بجراح أصيب بها قبل عدة أيام