مسيراتٌ حاشدة في الضالع تأييدًا لغزة وتنديدًا بالعدوان الأمريكي الصهيوني
الضالع | 02 مايو | المسيرة نت: شهدت مديرياتُ دَمْت والحشاء وقَعْطَبَة وجُبَن بمحافظة الضالع، اليومَ الجمعةَ، مسيراتٍ جماهيريةً حاشدةً تحت شعار "ثابتون مع غزة وفلسطين.. في مواجهة القَتَلَةِ والمستكبِرين".
ورفع المشاركون في المسيراتِ العَلَمَينِ اليمن وفلسطين، وردّدوا الهُتافاتِ المستنكرة لجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبُها العدوّ الأمريكي الصهيوني في غزة واليمن.
وأكّـدوا "الاستمرار في إسناد غزة والمقاومة الفلسطينية في مواجهة العدوان الصهيوني المدعوم أمريكيًّا".
وأعلن أبناء الضالع البراءةَ من كُـلّ عميل وخائن ومرتزِق لأمريكا و(إسرائيل).. مؤكّـدين "الوقوف ضد كُـلّ من يتعاونُ أَو يقدِّمُ معلوماتٍ للعدو، أَو يسانده بأي شكل من الأشكال".
وأشادوا بدور المجتمع والقبائل اليمنية في إعلان البراءة من كُـلّ العملاء والجواسيس لأمريكا و(إسرائيل) وفقًا لما ورد في وثيقة الشرف القبلي.
وأكّـد بيانُ مسيرات الضالع أنه "واستمرارًا في أداءِ واجبنا، وثباتًا على الموقف المحق والمشرِّف ليمن الإيمان والحكمة والجهاد، خرجنا اليومَ في المسيرات المليونية مساندةً للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم؛ ورَدًّا على جرائم العدوان الأمريكي البريطاني الصهيوني على بلدنا"، مجدّدين العهدَ والولاءَ لله ولرسوله -صلواتُ الله عليه وعلى آله-، ولأعلام الهدى أوليائه، والبراءة من أعداء الله أئمة الكفر أمريكا و(إسرائيل) في الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين".
وأوضح أنه "وفي الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين، كأول تحَرُّكٍ عملي لانطلاقة المشروع القرآني المبارك، نستذكرُ البداياتِ الأولى للمسيرة القرآنية والخطوات الثابتة الواثقة بالله، وحجم التحديات والمكائد والمؤامرات التي واجهتها، والتي تحطَّمت بقوة الله وتلاشت أمام هذا المشروع العظيم".
وأشَارَ البيان إلى أن "الثمارَ والنتائج العظيمة التي وصلنا إليها اليوم، والوعودَ الالهية التي تحقّقت والمصاديق التي تجلَّت في موقفنا الإيماني الفريد والمتميز مع غزة، تزيدُنا ثقةً ويقينا بصوابية هذا المسار القرآني الحكيم الموصِل إلى العواقب الحسنة التي وعد الله بها المتقين، وأن ما دونه من سُبُلِ الضلال لم تنتجْ إلا الواقعَ المخزي لأُمَّـةِ المِليارَيْ مسلم التي تعجز اليوم -بدولها وجيوشها وثرواتها وشعوبها- أن تُدخِلَ رغيفَ خبز أَو حبةَ دواء لغزة المحاصَرة".
ودعا الأُمَّــةَ إلى "العودة الصادقة إلى نهج القرآن العظيم، ورفع الأصوات بالبراءة من أعداء الله، وتفعيل المقاطعة الاقتصادية، كأسلحة فعالة، وخطوات عملية سهلة ومؤثِّـرة".
شاهد | مسيرات (مع غزة وفلسطين.. في مواجهة القتلة والمستكبرين) في محافظة #الضالع 04-11-1446هـ 02-05-2025م
— شاهد المسيرة (@ShahidAlmasirah) May 2, 2025
تقرير: جميل المقرمي#ثابتون_مع_غزة#الشعار_سلاح_وموقف #التصعيد_بالتصعيد #شاهد_المسيرة pic.twitter.com/pQGd6pfUUB
كما أكّـد الثباتَ مع غزة وفلسطين في مواجهة القَتَلَةِ والمستكبرين، مجدّدًا التأكيد على أن "الأمريكي -بإسناده للعدو الصهيوني وعدوانه على اليمن- لن يمنع شعبنا من إسناد غزة، وقد فشل في ذلك، ووجّه له مجاهدو القوات المسلحة الصفعات المتوالية، وآخرها ما حدث لحاملة طائراته (ترومان)".
وَأَضَـافَ "ها نحن اليوم نوجِّهُ للأمريكي الصفعاتِ أَيْـضًا من خلال خروجِنا المليوني الذي لا مثيلَ له، ومن خلال وقفاتنا القبّلية المشرِّفة، وسنستمر في ذلك متوكلين على الله، وواثقين به بعزمٍ راسخٍ لا تزعزعُه أراجيفُ العدوّ، ولا مجازره، ولا حصاره، ولن يتغيَّرَ موقفُنا الإيماني القرآني إلى مواقف النفاق والتخاذل والعياذُ بالله، بل سيزدادُ صلابةً وتقدُّمًا، وعلى الله فليتوكَّلِ المؤمنون".
سياسي تونسي في لقاء خاص: لا مجال للاستسلام أمام الاستكبار العالمي وصمود غزة واليمن نموذج يُحتذى به
خاص | المسيرة نت: أكد السياسي التونسي وعضو المؤتمر القومي العربي الدكتور أحمد المرزوقي أن صمود غزة واليمن يشكل نموذجًا عربيًا ومقاومة مستمرة أمام محاولات الهيمنة والاستسلام لمشاريع الاستكبار العالمي، مؤكدًا أن الأمة لم تخسر المعركة وأن النصر قريب.
سياسي تونسي في لقاء خاص: لا مجال للاستسلام أمام الاستكبار العالمي وصمود غزة واليمن نموذج يُحتذى به
خاص | المسيرة نت: أكد السياسي التونسي وعضو المؤتمر القومي العربي الدكتور أحمد المرزوقي أن صمود غزة واليمن يشكل نموذجًا عربيًا ومقاومة مستمرة أمام محاولات الهيمنة والاستسلام لمشاريع الاستكبار العالمي، مؤكدًا أن الأمة لم تخسر المعركة وأن النصر قريب.
عودة للمسيرة: واشنطن تبتزّ الرياض باستثمارات زائفة وتُبقي تفوّق "الكيان" الجوي خطاً أحمر لا يُسمح للعرب بتجاوزه
خاص | المسيرة نت: قدّم الكاتب والمحلل السياسي اللبناني يونس عودة قراءة معمّقة لطبيعة العلاقة الأمريكية-السعودية في ظل التحولات الجارية في المنطقة، مشيراً إلى أن واشنطن تمارس سياسة "الابتزاز المنهجي" عبر دفع السعودية إلى رفع حجم التزاماتها الاستثمارية داخل الولايات المتحدة، من 600 مليار دولار إلى ما يقارب تريليون دولار، مقابل وعود أمريكية "غير قابلة للتحقق في المدى القريب".-
04:01مصادر فلسطينية: قوات العدو الإسرائيلي تنفّذ حملة اعتقالات وتداهم عدداً من المنازل خلال اقتحامها بلدة بيت أمر شمال الخليل جنوب الضفة الغربية
-
03:31مصادر فلسطينية: قوات العدو الإسرائيلي تنسف المباني في المناطق الشرقية لمدينة غزة
-
02:55البيت الأبيض: الالتزامات السعودية الضخمة ستتدفق مباشرة إلى البنية التحتية والتكنولوجيا والصناعة داخل الولايات المتحدة
-
02:55البيت الأبيض: تم تأمين اتفاقية تسمح للسعودية بشراء ما يقرب من 300 دبابة أمريكية مما يعزز الصناعة الدفاعية الأمريكية
-
02:52البيت الأبيض: السعودية ترفع التزامها "الاستثماري" في الولايات المتحدة إلى تريليون دولار بعدما كان 600 مليار دولار
-
02:52البيت الأبيض: الاتفاقية "الدفاعية" مع السعودية تسهل عمل شركات السلاح الأمريكية في المملكة وتضمن مساهمات مالية سعودية لتقاسم التكاليف