أحرارُ ذمار من 34 ساحة يؤكدون مواصلة نصرة الشعب الفلسطيني
ذمار | 18 إبريل | المسيرة نت: اعتبر أحرارُ محافظة ذمار، استهدافَ العدوان الأمريكي للمنشآت والأعيان المدنية؛ تأكيدًا على فشله في تحقيق أهدافه، وعدمِ قدرته على كسر إدارة الشعب اليمني، أَو التأثير على موقفه المؤازر للشعب الفلسطيني ومظلومية غزة.
جاء ذلك في الاحتشاد الجماهيري الذي شهدته 34 ساحة متفرقة بمدينة ذمار ومديرياتها، اليوم الجمعة، تحت شعار "ثابتون مع غزة في مواجهة التصعيد الأمريكي الإسرائيلي".
وردّد المشاركون في المسيرات الهُـتافاتِ المعبِّرةَ عن الصمود، والمؤكِّـدة على ثبات موقف الشعب اليمني المُساندة للشعب الفلسطيني، ونصرة غزة، ومواجهة تصعيد العدوان الأمريكي، معبِّرين عن الاعتزاز بالموقف المشرِّف ليمن الإيمان والحكمة المناصرة لغزة، مؤكّـدين الاستمرارَ في الجهاد في سبيل الله، وابتغاءَ لمرضاته، ونصرةً للشعب الفلسطيني المظلوم ورَدًّا على العدوان الأمريكي الصهيوني على اليمن.
وطالبوا القواتِ المسلحة بتكثيف الضربات النوعية ضد الأهداف الصهيونية، والبوارج الأمريكية، مجدّدين تفويضَهم للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي في اتِّخاذ الخيارات التصعيدية ضد العدوّ الصهيوني، والعدوان الأمريكي على اليمن.
.jpg)
وعقب المسيرات، أكّـد بيانٌ مسيراتُ ذمار على "ثبات موقفِ الشعب اليمني مع غزة، متوكلًا على الله، وواثقًا به، ومعتمدًا عليه مهما صعَّد العدوُّ الأمريكي، ولن يتخلفَ عن تنفيذ توجيهات الله الواضحة في القرآن الكريم تحت تأثير الضغط الأمريكي أَو غيره".
وأعلن البيان استعدادَ أبناء محافظة ذمار لأي نوع من أنواع التصعيد، والاستمرار في كُـلّ أنواع الدعم والمساندة للشعب الفلسطيني، رسميًّا وشعبيًّا بالعمليات العسكرية، وبالتعبئة العامة، وبالخروج المليوني، وبالفعاليات والأنشطة، والإنفاق في سبيل الله، وبالمقاطعة الاقتصادية للأعداء، وبالعمل الإعلامي والثقافي والتعبوي.
ولفت إلى أن "العدوّ عجز عن التأثير على قواتنا المسلحة الظافرة؛ فها هي عملياتُها مُستمرّةٌ إلى عُمق العدوّ، وبحارنا محرَّمة على سفنه، وحاملات الطائرات تفشل واحدة تلو الأُخرى، وطائرات العدوّ الحديثة تسقط، ورعاية الله ماثلة نشاهدها ونلمسها ولله الحمد والمنة".
مدينة #ذمار | خروج شعبي واسع في مسيرة "ثابتون مع غزة في مواجهة التصعيد الأمريكي الإسرائيلي"#ثابتون_مع_غزة #التصعيد_بالتصعيد #معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس pic.twitter.com/DOkUWXf9nk
— شاهد المسيرة (@ShahidAlmasirah) April 18, 2025
ودعا البيانُ شعوبَ الأُمَّــة إلى "التحَرُّك مع الشعب اليمني في هذا التوجّـه استجابة لله ودفاعًا عن النفس أمام استباحة الأعداء لبلداننا، وإلا فالخزي والذل هو المصير في الدنيا، والعذاب الأليم في الآخرة".
.jpg)
فياض: هناك تحركات أمريكية ضد غزة واليمن والعراق وإيران ولبنان لدعم العدو الصهيوني وتخفيف الضغط عليه
خاص | المسيرة نت: أكد الصحفي والباحث السياسي الفلسطيني عصري فياض أن ما يجري في قطاع غزة جزء من استراتيجية صهيونية متكاملة تهدف إلى إبقاء المقاومة الفلسطينية تحت ضغط مستمر، واستغلال أي وقف لإطلاق النار كوسيلة لإعادة ترتيب المعادلات لصالح الاحتلال.
فياض: هناك تحركات أمريكية ضد غزة واليمن والعراق وإيران ولبنان لدعم العدو الصهيوني وتخفيف الضغط عليه
خاص | المسيرة نت: أكد الصحفي والباحث السياسي الفلسطيني عصري فياض أن ما يجري في قطاع غزة جزء من استراتيجية صهيونية متكاملة تهدف إلى إبقاء المقاومة الفلسطينية تحت ضغط مستمر، واستغلال أي وقف لإطلاق النار كوسيلة لإعادة ترتيب المعادلات لصالح الاحتلال.
فياض: هناك تحركات أمريكية ضد غزة واليمن والعراق وإيران ولبنان لدعم العدو الصهيوني وتخفيف الضغط عليه
خاص | المسيرة نت: أكد الصحفي والباحث السياسي الفلسطيني عصري فياض أن ما يجري في قطاع غزة جزء من استراتيجية صهيونية متكاملة تهدف إلى إبقاء المقاومة الفلسطينية تحت ضغط مستمر، واستغلال أي وقف لإطلاق النار كوسيلة لإعادة ترتيب المعادلات لصالح الاحتلال.-
00:37وكالة أسيوشيتد برس: شركات الطيران الأمريكية ألغت أكثر من 2100 رحلة وأجلت نحو 7000 رحلة أخرى يوم الأحد بسبب الإغلاق الحكومي
-
00:29السفير الإيراني لدى روسيا: الهدف الاستراتيجي من إنشاء الاتحاد هو توسيع التجارة والترانزيت والنقل المشترك بين البلدين بشكل شامل
-
00:25السفير الإيراني لدى روسيا: ايران وروسيا تتفقان على تشكيل أول اتحاد للنقل البحري المشترك
-
23:34مصادر فلسطينية: اندلاع مواجهات في بلدة الرام شمال القدس المحتلة والعدو يطلق قنابل الغاز
-
22:44وكالة إرنا الإيرانية: وزير الخارجية أكد استعداد طهران للمساهمة في التوصل إلى حلول كفيلة بتخفيف التوتر وتحقيق السلام بين باكستان وأفغانستان
-
22:43وكالة إرنا الإيرانية: وزير الخارجية أجرى اتصال بنظيره الأفغاني لبحث سبل التعاون الثنائي والتوترات الأخيرة بين باكستان وأفغانستان ومسار المفاوضات بين البلدين