الجهاد الإسلامي تفند مزاعم العدو وأكاذيبه للتنصل عن مسؤوليته عن مجزرة مستشفى المعمداني

متابعات | 18 أكتوبر | المسيرة نت: أكدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أن العدو الصهيوني كعادته يحاول جاهداً التنصل من مسؤوليته عن المجزرة الوحشية التي ارتكبها بقصفه المستشفى الأهلي العربي (المعمداني) في غزة، وتوجيه أصابع الاتهام نحو حركة الجهاد الإسلامي.
واكدت الحركة في بيان صحفي اليوم الأربعاء، أن الاتهامات التي يروج لها العدو هي اتهامات باطلة لا أساس لها من الصحة، وبأن حركة الجهاد، كما باقي قوى المقاومة في غزة، لا تستخدم دور العبادة ولا المنشآت العامة، ولا سيما المستشفيات، مراكز عسكرية أو لتخزين الأسلحة أو لإطلاق الصواريخ.
ولفتت الى أن العدو يردد هذه الأكاذيب لتبرير استهدافه لهذه المراكز وعلى رأسها المستشفيات، وهو اتهام خطير يهدف من ورائه إلى التنصل من المسؤولية عن جريمته واستهداف مستشفيات أخرى.
واوضحت الحركة ان مستشفى المعمداني ومستشفيات أخرى في قطاع غزة تلقت أمام مرأى العالم أجمع، تهديدات علنية بالإخلاء تحت طائلة القصف، وقد ردد عدد من المسؤولين في الكيان هذه التهديدات، عبر وسائل الإعلام على مدى أيام، دون أن يحرك العالم شيئاً لردعه وزجره.
وتابعت: "تضارب الروايات التي يقدمها العدو تكشف كذبه وأن ما يردده على وسائل الإعلام هو محض فبركة وافتراء. ففي حين زعم المتحدث باسم خارجية الكيان، لئور بن دور، "تخزين أسلحة ومتفجرات بشكل متعمد داخل المستشفى"، وبأن "الانفجار وقع داخل المستشفى عقب إطلاق الصواريخ من محيطها"، زعم بيان لجيش الكيان بأن "محاولة إطلاق صواريخ فاشلة أصابت المستشفى"، زاعماً بأن المستشفى تعرض "لهجوم صاروخي فاشل"، ما يؤكد عدم اتفاق الكاذبين على رواية واحدة، بين إطلاق من داخل المستشفى أو تعرضه للصواريخ من خارجها" .
وأشارت حركة الجهاد إلى أن وجود عدد كبير من المراسلين الميدانيين، وشهود العيان، والفيديوهات التي صورت لحظة قصف المستشفى، وزنة الرأس المتفجر، وزاوية سقوط القنبلة، وحجم الدمار الذي خلفته، كلها موثقة وتؤكد أن الاستهداف كان بقصف جوي أطلق من طائرة حربية مشابهة تماماً للقصف الذي يشاهده العالم على مدار الساعة في قصف البيوت الآمنة والأبراج في قطاع غزة.
واعتبرت الحركة أن محاولات العدو التنصل من مسؤوليته عن جرائمه التي يرتكبها مع سبق الإصرار والترصد، ليست جديدة، وهي شبيهة بالمزاعم التي رددها للتنصل من اغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة، واستهداف الأطفال في مخيم جباليا أثناء معركة وحدة الساحات، والتي عاد جيش الكيان لاحقاً واعترف بمسؤوليته عنها بعدما ردد المزاعم نفسها بأن صواريخ المقاومة هي التي تسببت بها.
وطالبت الصحافة الحرة والإعلام أن لا ينجر وراء أكاذيب العدو وفتح المجال أمامه لترويج ادعاءاته وأباطيله.

مهرجان خيرات اليمن: تجسيد لتكامل الجهود وتعزيز للاقتصاد الوطني
محمد الكامل| المسيرة نت: أكد رئيس اللجنة الإشرافية لمهرجان خيرات اليمن، محمد قطران، أن الزخم الكبير الذي شهده المهرجان في دورته الأخيرة جاء نتيجة الإعداد المسبق والتنظيم الدقيق، والذي استند إلى خطة تنفيذية واضحة وأهداف محددة تمثلت في جمع مختلف فئات المنتجين من مزارعين وجمعيات ومؤسسات داعمة للأسر المنتجة تحت مظلة واحدة.
الشيخ نعيم قاسم يشيد بالشباب والمقاومة والمسؤولية الأخلاقية في مهرجان بيروت الكشفي
خاص| المسيرة نت: أكد أمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم، أن الشباب عماد المستقبل المشرق للأمة، مشدداً على أن خيار المقاومة ليس مجرد مواجهة عسكرية، بل هو طريق تربوي وثقافي وأخلاقي وسياسي يغرس قيم الصمود والعز والاستقلال في الأجيال الجديدة.
الصين تتصدى للضغوط الأمريكية برد حازم على فرض رسوم جمركية جديدة
متابعات| المسيرة نت: اعتبرت وزارة التجارة الصينية بيان الولايات المتحدة بشأن فرض رسوم جمركية جديدة نموذجًا صارخًا للمعايير المزدوجة، مؤكدة أن التهديدات الاقتصادية ليست الطريقة الصحيحة للتعامل مع بكين، وأن الصين لا تسعى لحرب تجارية لكنها لن تتردد في حماية حقوقها ومصالحها المشروعة.-
12:03مصادر لبنانية: 74475 مشاركة ومشاركة في أكبر تجمع كشفي في العالم تحت عنوان "أجيال السيد"
-
11:50أمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم: أوصيكم بالإيمان الخالص لله وبر الوالدين والتحصيل الديني والعلمي
-
11:50أمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم: نرى فيكم الأنوار والعطاءات والتضحيات وخدمة المجتمع ونمو الشباب على قاعدة الاستقامة
-
11:49أمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم: المقاومة خيار الشباب والشابات والرجال والنساء وهي تربية على الأصالة وحب الوطن والدفاع عن الأهل والأحبة
-
11:49أمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم: المقاومة هي جهاد النفس والعدو وقوة إيمان وإرادة وموقف وصمود وعز واستقلال
-
11:47أمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم: أنتم على خيار المقاومة ونحن نقصد بالمقاومة الأشمل و الاوسع فهي خيار تربوي ثقافي أخلاقي سياسي