الرئيس الإيراني: التطبيع لن يوفّر الأمن للكيان الصهيوني ولا للحكومات التي تقيم العلاقات معه
متابعات | 14 أبريل | المسيرة نت: أكّد الرئيس الإيراني السيد ابراهيم رئيسي أن التطبيع لن يوفّر الأمن للكيان الصهيوني ولا للحكومات التي تقيم العلاقات معه.
وفي كلمة تاريخية له بمهرجان "الضفة درع القدس" في قطاع غزة، إحياءً ليوم القدس العالمي، أشار السيد رئيسي إلى أن الكيان الصهيوني يسعى اليوم وراء تطبيع العلاقات مع الدول الإسلامية لكي يبرّئ نفسه ويوفّر الأمن لكيانه.
وشدد أن أنّ الجمهورية الإسلامية الإيرانية مصرّة باستمرار على دعم جبهة المقاومة وليس لديها أدنى تردّد في الأمر، وعلى الجميع أن يعلم ذلك، لافتًا إلى أن موقف إيران لم يتغير في دعم القضية الفلسطينية.
وقال الرئيس الإيراني: "انظروا إلى أوضاع الولايات المتحدة وقارنوها بالماضي وستجدون مؤشرات أفول سيطرتها، وانظروا أيضا إلى أوضاع الكيان الصهيوني الذي تؤكد المؤشرات اليوم بأنها الأسوأ وها هو يتجه نحو الزوال".
وأضاف أنّ مصداق مواجهة الظالمين والانتصار للمظلومين، يتجلّى اليوم على أرض فلسطين السليبة، من خلال شعبها، مشيرًا إلى أنّ بعد مضيّ أكثر من 70 عاماً على الاحتلال الاسرائيلي، يجب القول حقاً بأنّ أبطال هذا الميدان هو أهل كل فلسطين.
وأوضح السيد رئيسي، أنه إذا كان البعض بالأمس يجلس على طاولة المفاوضات السياسية لتقرير مصير فلسطين، فإن زمام المبادرة وتقرير المصير، هي اليوم بيد المقاومين الفلسطينيين في ساحات المواجهة.
ولفت إلى أنّ الإمام الخامنئي يعتبر القضية الفلسطينية أهمّ قضية في العالم الإسلامي، وهو يعتقد بأن قضية المقاومة تمثّل القضية الراهنة، ويجب دعم وتعزيز جبهة المقاومة، موضحًا أنّ كلّ سياسة الجمهورية الإسلامية الإيرانية تقوم على هذا الأساس.
وشدّد الرئيس الإيراني على أنّه يجب على الحكومات أن تعلم أنها إذا أرادت أن تتفاعل مع شعوبها، فعليها أن تدرك جيداً تطلّعات ورغبات الشعوب في الابتعاد عن الكيان الصهيوني.
رئيس المنظمة العربية في النمسا: طوفان الأقصى فضح ازدواجية الغرب وشعوب الأمة مطالبة بالتخندق مع اليمن وفلسطين
خاص | المسيرة نت: أكد الدكتور حسن موسى، رئيس المنظمة العربية لحقوق الإنسان في النمسا وعضو المؤتمر القومي العربي، في لقاء خاص على قناة المسيرة، أن صمود غزة واليمن يشكل درعًا متينًا للأمة أمام محاولات الهيمنة والاستسلام لمشاريع الاستكبار الغربي والصهيوني، مؤكدًا أن القضية الفلسطينية بحاجة إلى سردية موحدة على المستوى الدولي.
حركة المجاهدين تدين مجزرة اللاجئين: تقاعس المجتمع الدولي يشجع العدو على الإجرام
متابعات | المسيرة نت: أدانت حركة المجاهدين الفلسطينية العدوان الصهيوني الإجرامي الذي استهدف المدنيين في مخيم عين الحلوة بمدينة صيدا بلبنان، والذي خلف عشرات الشهداء والجرحى.
العفو الدولية تنتقد قرار مجلس الأمن: أخفق في رفع الحصار وتجاهل العدالة وتعويض الفلسطينيين
متابعات | المسيرة نت: انتقدت منظمة العفو الدولية قرار مجلس الأمن المتعلق بالأوضاع في غزة، معتبرة أنه تجاهل المحاسبة عن الجرائم التي ارتكبها العدو الصهيوني، ولم يتطرق إلى تحقيق العدالة أو تعويض الضحايا.-
05:18حركة المجاهدين الفلسطينية: الصمت وافلات العدو من المحاسبة هو الذي يشجع الكيان على المضي في جرائمه المفتوحة
-
05:17حركة المجاهدين الفلسطينية: ندين تقاعس المجتمع الدولي وصمته ازاء جرائم الكيان الصهيوني المتواصلة بحق شعبنا ودول المنطقة
-
05:16حركة المجاهدين الفلسطينية: ادعاءات العدو هي ادعاءات سخيفة وتبريرات كاذبة تهدف لتبرير عدوانه الاثم على المدنيين
-
05:15حركة المجاهدين الفلسطينية: العدوان على مخيم عين الحلوة استهداف للسيادة اللبنانية وجزء من العدوان المتواصل على لبنان الشقيق
-
05:15حركة المجاهدين الفلسطينية: المجزرة الصهيونية في عين الحلوة جزء من الحرب المفتوحة التي تستهدف وجود شعبنا الفلسطيني
-
05:12حركة المجاهدين الفلسطينية: ندين بشدة العدوان الصهيوني الإجرامي الذي استهدف المدنيين في مخيم عين الحلوة بمدينة صيدا بلبنان