إحياء رسمي ليوم الوفاء للرئيس الحمدي بحضور عضو المجلس السياسي الأعلى

أحيت دائرة التوجيه المعنوي للقوات المسلحة اليوم بصنعاء يوم الوفاء للرئيس إبراهيم الحمدي تحت شعار (الإرادة الوطنية تنتصر لدماء الرئيس الحمدي) بحضور عضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي ونائب رئيس مجلس الشورى الأستاذ عبده الجندي ووزير الثقافة الأستاذ عبد الله الكبسي ومستشارا المجلس السياسي الأعلى عبد العزيز الترب والشيخ مجاهد القهالي ورئيس مجلس التلاحم القبلي الشيخ ضيف الله رسام وعدد من القيادات العسكرية والشخصيات الاجتماعية.
صنعاء | 12 أكتوبر | المسيرة نت: أحيت دائرة التوجيه المعنوي للقوات المسلحة اليوم بصنعاء يوم الوفاء للرئيس إبراهيم الحمدي تحت شعار (الإرادة الوطنية تنتصر لدماء الرئيس الحمدي) بحضور عضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي ونائب رئيس مجلس الشورى الأستاذ عبده الجندي ووزير الثقافة الأستاذ عبد الله الكبسي ومستشارا المجلس السياسي الأعلى عبد العزيز الترب والشيخ مجاهد القهالي ورئيس مجلس التلاحم القبلي الشيخ ضيف الله رسام وعدد من القيادات العسكرية والشخصيات الاجتماعية.
وخلال الفعالية أكد عضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي أن استشهاد الرئيس الحمدي مثل وأدا للجمهورية وللعمل المؤسسي وبداية لنقل الثورة لعصر آخر مظلم مليء بالإجرام والتبعية.
موضحا بأن من كانوا يتحدثون باسم الحمدي ومن يدعون الدفاع عن الجمهورية أصبحوا الآن يرتمون في أحضان الرجعية السعودية التي لا تملك قرارها ولم يبق هنا إلا الوطنيين الذين وقفوا إلى جانب وطنهم في ظل العدوان الغاشم على بلادنا.
وأشار الحوثي إلى أن من يقتلون أبناء الشعب اليوم في تحالف العدوان هم قتلة الحمدي بالأمس الذين وقفوا ضد مشروع الحمدي الهادف إلى التحرر والاستقلال والسيادة الكاملة وعدم التبعية.
وقال الحوثي: (إن الدول الخليجية لا ترى لأحد الحق في أن يصبح لدية قراره المستقل لأن قرارهم مرتهن بيد الأمريكان ومن المؤسف أن محمد بن سلمان وسلمان والخليج يعيشون في التذلل والخضوع أمام ترامب ومن يدعون إعادة الجمهورية كم هم أيضا مستذلون أمام سلمان ويريدون أن يأتوا للشعب اليمني الحر ليحكموه).
مبينا أن السعودية لا تملك قرارا ومرتزقتها لا يملكون أي قرار أيضا ومن يزعم بانه يحارب من أجل أن يستعيد الجمهورية فهو كاذب.
وأضاف (لا يمكن لرجعية أن تقدم لشعبنا الجمهورية ولا يمكن لحكم سلالي أن يعيد لشعبنا الديمقراطية)
وأكد أن الحكم الديموقراطي الشوروي هو ما يحتاجه الشعب وأن الاستمرار لفترة طويلة في الحكم يؤدي إلى الطغيان مهما كان الإنسان مخلصا.
وأشار الحوثي إلى أهمية إن يتجه الجميع للدفاع عن الجمهورية اليمنية بالقلم والبندقية وكل ما نملك وعدم الالتفات للشائعات التي تقف أمام مشاريع البناء والتحرر والاستقلال.
ودعا النخب الثقافية الى مبادرات من اجل رؤية وطنية واذا هناك أي تصحيح لبناء الوطن داخل هذه الرؤية الوطنية فنحن نرحب بها ونريد وطنا مكتملا يحمل السيادة والاستقلال وطن يعتمد على نفسه ويبني بأبنائه بلده هذه الوطن الذي نعيشه ونتطلع إليه وهو الوطن الذي أراده الشهيد الحمدي رحمه الله.
وتطرق إلى أن هناك ملفات مغلقة يجب أن تفتح من أجل الحقيقة لا من أجل الانتقام ولكن من أجل أن نكشف الحقيقة للعالم لن يستقيم الوطن ولديه ملفات مغلقة ولكن على أساس العدالة حتى يعيش شعبنا ويبني مستقبله.
من جانبه أشار عبد الله بن عامر نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي للشؤون الإعلامية في كلمة الدائرة أن جريمة اغتيال الرئيس الحمدي لم تعد غامضة ولن تعود كذلك وملفها الذي لم يفتح قد فتح في سبيل إظهار الحقيقة وكشفها إنصافا للحق والعدل لهذا الشعب الصابر والصامد.
وأضاف قائلا (من المثير أن تسجل جريمة اغتيال الحمدي عالميا ضمن الجرائم السياسية الأكثر غموضا والمقيدة ضد مجهول والتي لم يحقق فيها لأن القتلة هم من سيطروا على الحكم إثر الانقلاب الدموي، الذي استمر لعقود سخرت خلالها إمكانيات الشعب والدولة لمشروعهم الخاص وعملوا ما بوسعهم من أجل تغييب الحمدي وتشويهه، مؤكدا بأن ما تم جمعه من الوثائق والأدلة سيحال إلى الجهات المختصة ومما تم إنجازه:
- العثور على وثائق تكشف أسماء الضالعين الرئيسيين في جريمة اغتيال الرئيس الحمدي من سعوديين ويمنيين.
- التوصل إلى معلومات وشهادات حول طبيعة الدور السعودي في المؤامرة الشنيعة والتمويل والإشراف على الانقلاب الدموي.
- التوصل إلى معلومات ووثائق تشير إلى أن نتائج اغتيال الحمدي لم تقتصر على يوم الانقلاب الدموي بل امتدت إلى ما بعده لسنوات وذلك من خلال الحرص السعودي على أن يحكم اليمن أحد المشاركين في الجريمة وذلك لحماية بقية المشاركين وتنفيذ الأجندة السعودية في اليمن.
- من ضمن ما تكشفه واحدة من اهم الوثائق مستوى ما وصلت إليه البلاد من تبعية للسعودية بعد اغتيال الحمدي لدرجة أن مسؤولا صغيرا في السفارة السعودية بصنعاء كان يصدر قرارات وتوجيهات بتعيينات في المناصب القيادية العليا للدولة.
- قرار اغتيال الرئيس الحمدي كان قرارا سعوديا بامتياز وهذا لا يعني استبعاد مشاركة أجهزة استخباراتية أجنبية في التخطيط والتنفيذ والتغطية وكذلك لا يعني استبعاد حصول السعودية على ضوء اخضر من قوى أجنبية كان من مصلحتها التخلص من الحمدي وإبقاء اليمن ضمن التبعية للرياض.
- ما تم التوصل إليه استند فيه على ما تم الحصول عليه من وثائق تم التأكد من صحتها بالطرق الفنية المتبعة.

السيد القائد يدعو الدول الأوروبية لوقف تسليح العدو الإسرائيلي وقطع العلاقات الاقتصادية
خاص| المسيرة نت: دعا السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي -يحفظه الله- الدول الأوروبية للوقوف العملي والجاد مع غزة وأن تخرج نفسها من الخزي والعار في مشاركتها لجرائم العدوان الصهيوني على الشعب الفلسطيني.
354 شهيدًا ومصاباً في مجازر صهيونية جديدة بغزة خلال ٢٤ ساعة
متابعات | 22 مايو | المسيرة نت: أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، عن وصول ١٠٧ شهداء إلى مستشفيات القطاع خلال الـ 24 ساعة الماضية نتيجة حرب الإبادة التي يرتكبها العدو الإسرائيلي.
تحذير أممي: 14 ألف رضيع يواجهون خطر الموت خلال 48 ساعة في غزة
متابعات | 22 مايو | المسيرة نت: دق منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، توم فليتشر، ناقوس الخطر اليوم، بشأن الوضع الإنساني المتدهور في قطاع غزة، واصفًا إياه بـ "كارثة إنسانية متنامية" تواجه الفلسطينيين، وخاصة الأطفال.-
22:06مصادر فلسطينية: 4 شهداء بقصف للعدو استهدف منزلا شمالي مخيم المغازي وسط قطاع غزة
-
22:06الصحة اللبنانية: إصابة شخص في بلدة الوزاني بالنبطية بقصف للعدو الإسرائيلي
-
21:29مصادر طبية: 61 شهيدا في قصف العدو المتواصل على قطاع غزة منذ فجر اليوم
-
21:28مصادر فلسطينية: إصابات في قصف العدو منزلاً على محيط مفترق الجرن في جباليا البلد شمال قطاع غزة
-
21:28مصادر فلسطينية: طيران العدو يشن غارات جديدة على إقليم التفاح جنوبي لبنان
-
21:04مصادر فلسطينية: شهيدان وعدد من الجرحى في قصف العدو خياما للنازحين بمواصي خان يونس
-
20:59مصادر فلسطينية: قصف مدفعي للعدو يستهدف بلدة عبسان الكبيرة شرقي خان يونس جنوبي قطاع غزة
-
20:56مراسلتنا في لبنان: طيران العدو يشن غارة على بوداي في البقاع وغارة ثانية على وادي العزية قضاء صور
-
20:55مراسلتنا في لبنان: طيران العدو الإسرائيلي يستهدف مرتفعات الريحان ووادي برغز بـ4 غارات
-
20:26مراسلتنا في لبنان: غارة للعدو الإسرائيلي على بلدة تولين جنوب لبنان