مدير معهد أبحاث صهيوني: المعركة مع اليمن تتطلب قدرات استخباراتية دقيقة
متابعات|23 ديسمبر| المسيرة نت: يتزايد العجز الإسرائيلي من يوم إلى آخر تجاه الجبهة اليمنية المساندة لغزة.
وخلال الأيام الماضية طرح عدد من المسؤولين الصهاينة عدداً من الخيارات للتعامل مع اليمن، من أبرزها شن هجوم جوي متواصل، كما دعا إلى ذلك مدير معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي اللواء احتياط "تامير هايمن".
وقال "هايمن" في تصريح للقناة ١٢ العبرية، الاثنين، إن المعركة مع اليمن تتطلب قدرات استخباراتية ودقيقة جداً، وهذه القدرات، وإلى مسافات كهذه، تحتاج تجهيزات متعددة، مضيفاً: "بكلمات أُخرى، عند الاختيار بين سلاح الجو وسلاح البحر، هناك أفضلية أكبر في هذه المجالات لسلاح البحر".
وأشار إلى أن الكيان الصهيوني يحتاج إلى قدرات عسكرية هائلة تتعامل مع اليمنيين كمنظومة عسكرية، وبالتالي فإن المطلوب هو مسائل عملياتية تسمح بتغيير جوهري على صعيد الدافع، وأيضاً القدرات لدى قوات صنعاء.
وأوضح أن الضربة في اليمن هي رد لائق وتشكّل درجة إضافية في تصعيد الردود من جانب "إسرائيل" على إطلاق الصواريخ من جانب اليمنيين، لكنها ليست كافية لتغيير الواقع، لافتاً إلى أنه كان يجب رفع الحصار اليمني المفروض على "إسرائيل" في أسرع وقت ممكن عبر استعمال قدرات الجيش، مع التشديد على سلاح البحر، مبيناً أنه ومنذ ذلك الوقت، ضرب الكيان مرتين، وفي جميع الحالات كان الرد عبارة عن استهداف بنى تحتية وطنية تجارية ولها علاقة بالطاقة.
وأضاف المسؤول العسكري الإسرائيلي قائلاً: "هناك أمران غائبان كلياً عن طريقة العمل في المعركة ضد قوات صنعاء: ضرب المرسل، أي إلحاق الضرر بإيران التي تمول وتؤدي دور الروح الحية التي تقف وراء الصواريخ من اليمن" أمّا الأمر الثاني، فهو عدم تدمير القيادة والسيطرة، وضرب القدرات العسكرية بصورة كبيرة، بما معناه، لا توجد عملياً معركة واسعة ومستمرة لإضعاف اليمنيين بصورة تفرض عليهم ضغوطاً متصاعدة كما حدث مع بقية أعداء إسرائيل في الحرب الحالية".
رئيس المنظمة العربية في النمسا: طوفان الأقصى فضح ازدواجية الغرب وشعوب الأمة مطالبة بالتخندق مع اليمن وفلسطين
خاص | المسيرة نت: أكد الدكتور حسن موسى، رئيس المنظمة العربية لحقوق الإنسان في النمسا وعضو المؤتمر القومي العربي، في لقاء خاص على قناة المسيرة، أن صمود غزة واليمن يشكل درعًا متينًا للأمة أمام محاولات الهيمنة والاستسلام لمشاريع الاستكبار الغربي والصهيوني، مؤكدًا أن القضية الفلسطينية بحاجة إلى سردية موحدة على المستوى الدولي.
حركة المجاهدين تدين مجزرة اللاجئين: تقاعس المجتمع الدولي يشجع العدو على الإجرام
متابعات | المسيرة نت: أدانت حركة المجاهدين الفلسطينية العدوان الصهيوني الإجرامي الذي استهدف المدنيين في مخيم عين الحلوة بمدينة صيدا بلبنان، والذي خلف عشرات الشهداء والجرحى.
العفو الدولية تنتقد قرار مجلس الأمن: أخفق في رفع الحصار وتجاهل العدالة وتعويض الفلسطينيين
متابعات | المسيرة نت: انتقدت منظمة العفو الدولية قرار مجلس الأمن المتعلق بالأوضاع في غزة، معتبرة أنه تجاهل المحاسبة عن الجرائم التي ارتكبها العدو الصهيوني، ولم يتطرق إلى تحقيق العدالة أو تعويض الضحايا.-
05:18حركة المجاهدين الفلسطينية: الصمت وافلات العدو من المحاسبة هو الذي يشجع الكيان على المضي في جرائمه المفتوحة
-
05:17حركة المجاهدين الفلسطينية: ندين تقاعس المجتمع الدولي وصمته ازاء جرائم الكيان الصهيوني المتواصلة بحق شعبنا ودول المنطقة
-
05:16حركة المجاهدين الفلسطينية: ادعاءات العدو هي ادعاءات سخيفة وتبريرات كاذبة تهدف لتبرير عدوانه الاثم على المدنيين
-
05:15حركة المجاهدين الفلسطينية: العدوان على مخيم عين الحلوة استهداف للسيادة اللبنانية وجزء من العدوان المتواصل على لبنان الشقيق
-
05:15حركة المجاهدين الفلسطينية: المجزرة الصهيونية في عين الحلوة جزء من الحرب المفتوحة التي تستهدف وجود شعبنا الفلسطيني
-
05:12حركة المجاهدين الفلسطينية: ندين بشدة العدوان الصهيوني الإجرامي الذي استهدف المدنيين في مخيم عين الحلوة بمدينة صيدا بلبنان