الخارجية اليمنية ترحب بقرار مجلس الأمن الداعي لوقف إطلاق النار في غزة
صنعاء | 12 يونيو | المسيرة نت: أعربت وزارة الخارجية اليمنية عن أملها بأن يكون قرار مجلس الأمن رقم 2735 بداية فعلية لوقف إطلاق النار الدائم في قطاع غزة.
ووصولاً إلى انسحاب كلي لقوات العدو الإسرائيلي، والإفراج عن كافة المعتقلين الفلسطينيين، وعودة النازحين إلى ديارهم، وعدم إحداث أي تغيير ديمغرافي أو تقليص لمساحة قطاع غزة، وضمان عدم عرقلة دخول المساعدات الإنسانية والغذائية والدوائية إلى القطاع دون أي عوائق.
وأكدت الوزارة في بيان لها اليوم الأربعاء، أن قرار مجلس الأمن لا يعفي العدو الإسرائيلي من مسؤوليته عن جرائم الإبادة وجرائم الحرب التي يمارسها بحق المدنيين الفلسطينيين في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة.
ودعت الوزارة الولايات المتحدة الأمريكية، باعتبارها عضواً دائماً في مجلس الأمن وهي من قدمت القرار رقم 2735 إلى المجلس، إلى الاضطلاع بمسؤوليتها القانونية والإنسانية عملاً بمقاصد ميثاق الأمم المتحدة، ووقف دعمها اللامحدود للعدو الإسرائيلي سياسياً وعسكرياً ومالياً ولوجستياً.
وأشارت الوزارة إلى أن الشعب اليمني، رغم ما يتعرض له من عدوان وحصار غاشم منذ تسعة سنوات، لا يزال يقف إلى جانب الشعب الفلسطيني الشقيق في نضاله العادل من أجل الحرية والاستقلال.
ودعت الوزارة كافة أحرار العالم إلى الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني ودعم نضاله العادل من أجل إقامة دولته المستقلة على كامل ترابه الوطني.
واختتمت الوزارة بيانها بالتأكيد على مركزية القضية الفلسطينية ودعوة الحكومات العربية المطبعة التي تفكر مستقبلاً في التطبيع مع الكيان الصهيوني إلى مراجعة موقفها والوقوف مع مطالب شعوبها لإيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
أكاديمي جزائري: اليمن شكّل الصوت القرآني الأبرز في مواجهة الإساءة للمقدسات
أكد الكاتب والأكاديمي الدكتور نور الدين أبو يحيى أن المشاهد الجماهيرية الحاشدة التي شهدتها الساحات اليمنية مثّلت حالة استثنائية وغير مسبوقة في الانتصار للقرآن الكريم، وعكست وعيا إيمانيا جعل اليمن في موقع متقدم بمواجهة حملات الإساءة والتطاول على أقدس مقدسات الأمة الإسلامية.
الصباح: الاقتحامات رسالة تهويدية أميركية–صهيونية متطابقة
أكد الكاتب والباحث السياسي الأستاذ عدنان الصباح إن الاقتحامات التي ينفذها قادة العدو الصهيوني للمقدسات في القدس تحمل طابعا دينيا مدروسا، وترتبط بشكل مباشر بالمشروع التهويدي، مؤكدا أن مشاركة السفير الأميركي في هذه المشاهد تكشف التطابق الكامل بين مواقف الولايات المتحدة ومواقف كيان الاحتلال.
باحث لبناني: العدوان الأميركي على فنزويلا امتداد لسياسة القرصنة ونهب الموارد
أكد الباحث في العلاقات الدولية الدكتور طارق عبود أن ما تتعرض له فنزويلا يشكّل عدوانا جديدا ومستمرا يعكس حقيقة النظام الدولي القائم، حيث يتحول ما يسمى بالقانون الدولي إلى أداة بيد الأقوياء فقط، وهو نظام صاغته الولايات المتحدة والدول الغربية المنتصرة في الحرب العالمية الثانية، قبل أن تعمل واشنطن نفسها اليوم على تقويضه.-
11:40مراسلتنا في لبنان: غارات العدو استهدفت مرتفعات الريحان والجبور ومجرى نهر الليطاني في الجنوب ومرتفعات بوادي والهرمل في البقاع
-
11:39مراسلتنا في لبنان: مسيّرة للعدو تستهدف سيارة في بلدة الطيبة جنوب لبنان
-
11:30اللقاء الموسع لعلماء وخطباء ونخب صعدة: ندعو كل المسلمين أن يكون لهم دور فاعل تجاه قضايا الأمة والدفاع عن أقدس كتب الله القران الكريم
-
11:30اللقاء الموسع لعلماء وخطباء ونخب صعدة: ما حصل من إساءة للقرآن الكريم حجة على كل الساكتين من أبناء الأمة للقيام بمسؤولياتهم في التحرك والجهاد
-
11:30اللقاء الموسع لعلماء وخطباء ونخب صعدة: نعبر عن السخط الكبير إزاء الإساءة للقرآن الكريم ونعتبرها حربا يهودية لها أهدافها
-
11:30مسؤول التعبئة العامة بصعدة علي الظاهري: التحرك في هذه المرحلة مسؤولية مشتركة للتصدي للأعداء وإفشال مؤامراتهم