جثث المئات من مقاتلي "داعش" في ليبيا تنتظر إعادتها لبلدانها
آخر تحديث 23-07-2017 12:07

لا تزال جثث مئات المقاتلين الأجانب التابعين لجماعة "داعش" التكفيرية محفوظة في ثلاجات حفظ الموتى بمدينة سرت الليبية بانتظار نتيجة تفاوض السلطات الليبية مع عدة حكومات دول أخرى لتقرير مصيرها.

وكالات | 23 يوليو | المسيرة نت: لا تزال جثث مئات المقاتلين الأجانب التابعين لجماعة "داعش" التكفيرية محفوظة في ثلاجات حفظ الموتى بمدينة سرت الليبية بانتظار نتيجة تفاوض السلطات الليبية مع عدة حكومات دول أخرى لتقرير مصيرها.

وبحسب وكالة "رويترز" قال مسؤولون محليون إنه بعد مرور سبعة أشهر على دحر قوات ليبية لـ"داعش" في مدينة سرت الساحلية لا تزال جثث مئات من مقاتلي التنظيم محفوظة في مبردات بانتظار نتيجة تفاوض السلطات الليبية مع عدة حكومات دول أخرى لتقرير مصيرها.

ونقلت الوكالة عن عضو في وحدة معنية بمكافحة الجريمة المنظمة في مصراتة قوله: "انتشل فريقنا مئات الجثث".

وأضاف "هذه هي العملية الرئيسية التي تسمح لنا بالحفاظ على الجثث وتوثيقها وتصويرها وجمع عينات من الحمض النووي".

وقالت وحدة مكافحة الجريمة المنظمة في مصراتة إنها بانتظار قرار من النائب العام الذي لا يزال يجري محادثات مع حكومات أجنبية بشأن إعادة الجثث.

ونقلت الجثث إلى مصراتة، غربي سرت، التي قادت قواتها القتال الذي أدى لهزيمة الدولة الإسلامية في سرت في ديسمبر كانون الأول.

ويمثل السماح بشحن تلك الجثث إلى أوطانها مثل تونس والسودان ومصر أمرا ذا حساسية لحكومات تلك الدول التي تتحفظ بشأن الاعتراف بعدد مواطنيها الذين غادروها للانضمام إلى المتشددين في العراق وسوريا وليبيا.

يذكر أن جماعة "داعش" التكفيرية سيطرت على سرت في 2015 مستغلة الاقتتال الداخلي بين الفصائل المسلحة الليبية، وكانت سرت هي القاعدة التي شن منها التنظيم المتشدد هجماته على حقول النفط والبلدات المجاورة.

 

وزارة الإعلام: حجب الصفحات اليمنية خطوة أمريكية صهيونية لإسكات الأصوات قبيل جولة عدوان جديدة
صنعاء | المسيرة نت: أصدرت وزارة الإعلام بيانًا ندّدت فيه بحملة الإغلاق والحظر التي استهدفت عددًا كبيرًا من الصفحات والحسابات اليمنية في منصات التواصل الاجتماعي، معتبرةً أن الخطوة تأتي بتوجيهات أمريكية وصهيونية لحجب الأصوات المناهضة للصهيونية.
تورط إماراتي صهيوني متواصل في مشروع استراتيجي يخدم الأجندة الأمريكية
كشف الكاتب والباحث علي مراد عن أن مشروع الربط الإماراتي–الإسرائيلي الذي استهدفته عملية طوفان الأقصى ليس جديدًا، ويعد جزءًا من استراتيجية أمريكية لمواجهة مبادرة الحزام والطريق الصينية، مع تحقيق مصالح مباشرة للعدو الإسرائيلي.
تورط إماراتي صهيوني متواصل في مشروع استراتيجي يخدم الأجندة الأمريكية
كشف الكاتب والباحث علي مراد عن أن مشروع الربط الإماراتي–الإسرائيلي الذي استهدفته عملية طوفان الأقصى ليس جديدًا، ويعد جزءًا من استراتيجية أمريكية لمواجهة مبادرة الحزام والطريق الصينية، مع تحقيق مصالح مباشرة للعدو الإسرائيلي.
الأخبار العاجلة
  • 06:56
    مصادر فلسطينية: مدفعية العدو الإسرائيلي تستهدف المناطق الشرقية في جباليا شمالي قطاع غزة
  • 06:44
    مصادر فلسطينية: قوات العدو الإسرائيلي تقتحم بلدة طمون جنوب طوباس
  • 04:31
    صحيفة "ستارز آند سترايبس" التابعة للجيش الأمريكي: البحرية الأمريكية ترسل سفينة إنقاذ إلى بحر الصين الجنوبي لمحاولة انتشال مقاتلة "F/A-18" ومروحية غرقتا في حادثين متتاليين قرب حاملة الطائرات نيميتز
  • 23:32
    وزارة الدفاع الروسية: إسقاط 15 مسيّرة أوكرانية فوق مقاطعتي بيلغورود وفورونيج الروسيتين خلال 3 ساعات
  • 20:25
    مصادر فلسطينية: العدو يطلق قنابل الغاز بكثافة خلال اقتحام حي أبو تايه في بلدة سلوان بالقدس المحتلة
  • 20:25
    ألمانيا: تظاهرة في العاصمة برلين تضامنا مع الشعب الفلسطيني
الأكثر متابعة