الموتُ لأمريكا.. مقاومةٌ في وجه العدوان

بعد أن شهدت الأُمَّـةُ انهياراً لأفكار ومعتقدات وشعارات وثقافة الدين المحمدي الاصيل، وخضع الجميع بذُلِّ، وساروا في العصر الأمريكي.. أطلق السيد حسين بدر الدين صرختَه في وجه الطغاة والمستكبرين كموقف قرآني وسلاح، في شعار معروف لحركة أنصار الله «الله أكبر الموت لأمريكا – الموت لإسرائيل – اللعنة على اليهود – النصر للإسْلَام »؛ لنتعلم هذا الدرس جيداً؛ لأجل مواجهة نظام الهيمنة العالمي، الذي تقوده أمريكا لإخضاع الأُمَّـة. لتدخل الصرخةُ عصرَ هيمنة أمريكا على العالم مرحلة الأفول، مؤكدة أن استقلال الشعوب بات في متناول يد كُلّ مستضعف ومظلوم. لكنه يكون أكيداً في متناول يد كُلّ من هو مستعد للعمل الجاد والمسئول والصادق، القائم على نهج قرآني ورؤية ايمانية واضحة، واستعداد للتضحية، واستغلال كامل للعقل وفق النظرية القرآنية لبناء حياة العزة والكرامة والحرية والاستقلال، وإنتاج قيادات موثوقة ووفية.
بعد أن شهدت الأُمَّـةُ انهياراً لأفكار ومعتقدات وشعارات وثقافة الدين المحمدي الاصيل، وخضع الجميع بذُلِّ، وساروا في العصر الأمريكي.. أطلق السيد حسين بدر الدين صرختَه في وجه الطغاة والمستكبرين كموقف قرآني وسلاح، في شعار معروف لحركة أنصار الله «الله أكبر الموت لأمريكا – الموت لإسرائيل – اللعنة على اليهود – النصر للإسْلَام »؛ لنتعلم هذا الدرس جيداً؛ لأجل مواجهة نظام الهيمنة العالمي، الذي تقوده أمريكا لإخضاع الأُمَّـة.
لتدخل الصرخةُ عصرَ هيمنة أمريكا على العالم مرحلة الأفول، مؤكدة أن استقلال الشعوب بات في متناول يد كُلّ مستضعف ومظلوم. لكنه يكون أكيداً في متناول يد كُلّ من هو مستعد للعمل الجاد والمسئول والصادق، القائم على نهج قرآني ورؤية ايمانية واضحة، واستعداد للتضحية، واستغلال كامل للعقل وفق النظرية القرآنية لبناء حياة العزة والكرامة والحرية والاستقلال، وإنتاج قيادات موثوقة ووفية.
ما أنجزه أنصارُ الله، وكيفية تعاملت أمريكا مع الصرخة، يضعنا أمام حقائق دامغة:
شنّت أمريكا وحلفاؤها الحروب على صعدة في اليمن التي أبادت المئات، ودمرت منازل المواطنين.. لكنه زمن دخل مرحلة الأفول. وصارت أمريكا نفسُها عاجزةً عن مواصلة جنونها. بل صارت مضطرةً إلى التراجع حتى لا تخسر كُلّ ما كسبه بقوة الحديد والنار، بينما كانت حركة أنصار الله المقاومة للهيمنة الاميركية تواصِلُ صمودَها ومقاومتها لكل أشكال العدوان.
يقول السيد حسين بدر الدين في محاضرته الصرخة في وجه المستكبرين بتأريخ 17/2/2002م «ما يفرضه علينا ديننا، ما يفرضه علينا كتابنا القرآن الكريم من أنه لا بد من يكون لنا موقف من منطلق الشعور بالمسؤولية أمام الله سبحانه وتعالى، نحن لو رضينا – أَوْ أوصلَنا الآخرون إلى أن نرضى – بأن نقبل هذه الوضعية التي نحن عليها كمسلمين، أن نرضى بالذل، أن نرضى بالقهر، أن نرضى بالضّعة أن نرضى بأن نعيش في هذا العالم على فتات الآخرين وبقايا موارد الآخرين، هل يرضى الله لنا عندما نقف بين يديه السكوت؟
ومن هذا المشروع القرآني، نجح اليمنيون خلال ثورة 21 سبتمبر في إفشال مشروع تحويل اليمن إلى خادم مطيع وذليل للنظام الأمريكي. ونجحنا في إفشال المشروع الأمريكي الإسرائيلي لاحتلال اليمن، الذي نواجه اليوم منذ عامين و4 شهور في ثبات وصمود مقطوع النظير، وصار مشروع أنصار الله القرآني نموذجاً يساعد كُلّ الشعوب الحرة على مواجهة قوى الغرب وحلفائه من العرب، ورسمت حقيقة قرآنية مفادها أن إسقاط ظلم وهيمنة أمريكا بات في متناول يد الشعوب الحرة.
فعلينا جميعاً التخلي عن الأوهام، ونزع الدونية المضمرة في النفوس، وأن نَعيَ قدرتَنا على مواجهة التحديات. ولم يعد صعباً التخلصُ من نظام الهيمنة الأمريكي، ولم يعد مستحيلاً إسقاط النظام الصهيوني في فلسطين، ولم يعد صعباً إسقاط ما تبقى من أنظمة الجهل والتخلف العربية كالنظام السعودي وغيره من انظمة البعران الخليجية التابعة لأمريكا.
وفي ظل العدوان الأمريكي السعودي العالمي على اليمن اليوم، ثمة أمر مُلِحٌّ ومجرّب يعيدنا إلى النقطة الأولى، إلى حيث يجب أن ترتفعَ أصواتُنا، وبملء حناجرنا، بشعار واحد:
اللهُ أكبر– الموت لأمريكا – الموت لإسرائيل – اللعنة على اليهود – النصر للإسْلَام.

رابطة علماء اليمن تدين جريمة إحراق القرآن وتدعو لرد يوازي حجم الاعتداء وصون كرامة الأمة
متابعات| المسيرة نت: أدانت رابطة علماء اليمن بأشد العبارات الجريمة الشنيعة التي أقدمت عليها سيناتورة أمريكية، والمتمثّلة في إحراق نسخة من القرآن الكريم، معتبرة ذلك اعتداءً سافراً على أقدس مقدسات المسلمين، وتجسيداً واضحاً لنفسية العداء للإسلام التي تحكم توجهات الإدارة الأمريكية.
عشرات المغتصبين الصهاينة يدنسون المسجد الأقصى المبارك
متابعات | المسيرة نت: اقتحم عشرات المغتصبين الصهاينة، صباح اليوم الخميس، باحات المسجد الأقصى المبارك في القدس المحتلة، وأدوا طقوسًا تلمودية، تحت حراسة قوات العدو الصهيوني.
"مايكروسوفت" تفصل موظفين شاركوا في الاحتجاج على الدعم التقني لكيان العدو
متابعات | المسيرة نت: فصلت شركة "مايكروسوفت" اثنين من موظفيها، أمس الأربعاء، بعد مشاركتهما في اعتصام أمام مكتب رئيس الشركة احتجاجًا على استمرار دعم مايكروسوفت للعدو الإسرائيلي، الذي يواصل ارتكاب مجازر وحشية في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023.-
12:18مصادر فلسطينية: 16 شهيدا نتيجة جرائم العدو الإسرائيلي في قطاع غزة منذ فجر اليوم
-
11:58رابطة علماء اليمن: ندعو جميع المسلمين إلى التحرك الشامل ضد أمريكا المجرمة وإسرائيل المتوحشة وعملائهم من داخل الأمة
-
11:58رابطة علماء اليمن: نستغرب الصمت العربي والإسلامي الرسمي والشعبي والعلمائي الذي يعبّر عن مدى الانحدار الذي وصلت إليه الأمة
-
11:58رابطة علماء اليمن: إحراق نسخة من القرآن الكريم تعبير فظ عن نفسية الإدارة الأمريكية وتواجهاتها
-
11:58رابطة علماء اليمن تدين بشدة جريمة إحراق نسخة من القرآن الكريم من قبل سيناتورة أمريكية
-
11:24وزارة الصحة بغزة: ارتفاع عدد ضحايا حرب التجويع الصهيونية إلى 317 شهيدا من بينهم 121 طفلا