قائد جديد يترجل في مواجهة العدو الإسرائيلي، والمعركة لا تتوقف حين يرتقي الشهداء اذ ان دمائهم الزكية الطاهرة تزيد المجاهدين إصرارا على تحقيق النصر، وكذلك يؤمنون ويتوكلون، وفي وقت ينتظر نتنياهو وفريقه الصهيوني فرجا عبر الوساطة تدوي صفارات الإنذار في كل المدن الفلسطينية المحتلة لاستقبال صواريخ المقاومة الفلسطينية ولا يبدو ان انقاذ نتنياهو سيكون دون تكاليف وتداعيات.

وعلى ردب الجهاد في فلسطين، احيا طلاب الصيفية في العاصمة والمحافظات وقفات اسنادية وتضامنية مع فلسطين، وذاك تأكيد ان القضية الفلسطينية منذ مئة عام هي قضية كل الأجيال، وان معركة تيار التطبيع الذي بدأ يشيطن كل مقاوم ـ هي معركة خاسرة ولا ريب.          

خطابات القائد