آلية القانون الانتخابي اللبناني الجديد
بعد جدل سياسي طال لسنوات، توافق الأفرقاء في الحكومة اللبنانية على قانون جديد للانتخابات النيابية يقوم على اساس التمثيل النسبي بدلاً من نظام الاقتراع الأكثري الذي من شأنه أن يمهد الطريق أمام إجراء انتخابات تشريعية ستكون الأولى منذ ثماني سنوات، حيث جرت آخر انتخابات نيابية في لبنان عام 2009.
تقارير | 15 يونيو | المسيرة نت - إيمان عمار: بعد جدل سياسي طال لسنوات، توافق الأفرقاء في الحكومة اللبنانية على قانون جديد للانتخابات النيابية يقوم على اساس التمثيل النسبي بدلاً من نظام الاقتراع الأكثري الذي من شأنه أن يمهد الطريق أمام إجراء انتخابات تشريعية ستكون الأولى منذ ثماني سنوات، حيث جرت آخر انتخابات نيابية في لبنان عام 2009.
المقترح الجديد يقوم على تقسيم لبنان خمسة عشر دائرة، على أن يتم الانتخاب للائحة ككل على صعيد الدائرة الانتخابية وفق النظام النسبي، ويتم إعطاء الصوت التفضيلي للمرشحين من ضمن اللوائح على صعيد كل قضاء.. حيث يتم تحديد عدد المرشحين الفائزين من كل لائحة في الدائرة وفق نسبة الأصوات التي حازتها اللائحة ككل، أما تحديد هوية المرشحين الفائزين من كل لائحة بعد احتساب عدد مقاعدها، فيتم وفق التراتبية التي يحققها المرشحون داخل اللائحة نفسها من خلال الصوت التفضيلي في كل قضاء.
القانون النسبي وفي مضمونه يفترض اعتماد الانتخاب بالقائمة لا اعتماد الانتخاب الفردي فيصبح تشكيل القوائم إلزاميا اذ لا نسبية في ترشيحات الأفراد، ويضمن تمثيل الأقليات السياسية إلى جانب أحزاب أو تكتلات الأكثرية في البرلمان كل بنسبة المقاعد التي حصل عليها وبالتالي تتعزز الصفة التمثيلية لكافة الاحزاب والتيارات على اختلاف أحجامها الشعبية.
وهو يعتبر القانون الأكثر عدالة لتمثيل جميع المكونات لكن على أساس دائرة واحدة، إلا أنه في لبنان وبسبب التركيبة الطائفية صعبة والخلل الديمغرافي حيث أن نسبة المسلمين أكثر من المسحيين، تم وضع ضوابط على القانون بأن لا تقوم الانتخابات على دائرة واحدة إنما على عدة دوائر.
قد لا يحقق هذا القانون عدالة التمثيل المطلق ولكن الصيغة التي تم التوصل إليها هي خطوة هامة في تاريخ لبنان وإنجاز كبير جداً إذ تم التخلص من النظام الأكثري والذي يعرف بالستين الذي كان يعتمد منذ ما قبل الاستقلال ولم يكن يحقق عدالة التمثيل بالمطلق إذ أنه يحتكر التمثيل للأكثرية ويلغي الأقليات ويعتمد الطائفية المطلقة.
أنعم: الوجود الصهيوني سرطان مزروع في أراضينا لا يستمر ما دام القرآن الكريم بين أيدينا
أكد مستشار المجلس السياسي الأعلى محمد طاهر أنعم أن الموقف لدى قطاعات واسعة من الأمة الإسلامية راسخٌ في رفض قيام الكيان الصهيوني على أرض فلسطين، معتبراً أن والوجود الصهيوني سرطان مزروع في أراضينا لا يستمر ما دام القرآن الكريم بين أيدينا، ومشدداً على أن المواجهات مع هذا الاحتلال حتمية ما دامت سياساته العدوانية مستمرة.
الإعلامي الحكومي: دخول 28 % من شاحنات المساعدات منذ اتفاق وقف العدوان
قال المكتب الإعلامي الحكومي، إن إجمالي ما دخل إلى قطاع غزة من مساعدات منذ بدء سريان قرار وقف إطلاق النار، لا يتجاوز (28%) من الكميات التي يفترض أن تدخل وفق ما نصت عليه ترتيبات وقف إطلاق النار والتفاهمات الإنسانية المصاحبة له.
بوتين يُصدر تعليمات للتحضير لتجارب نووية.. تصعيد نوعي ورسائل ردع متبادل
المسيرة نت| خاص: في تصعيدٍ نوعي يضع التوازن النووي العالمي على المحك؛ أعلنت وكالة الأنباء الروسية "تاس"، اليوم الأربعاء، أنّ الرئيس فلاديمير بوتين أصدر تعليمات للجهات الحكومية والأمنية بإعداد مقترحات للتحضير لاستئناف التجارب النووية.-
15:21حماس: نطالب المجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية بالتدخل الفوري للجم الاحتلال عن استمرار خططه للهدم والتهجير
-
15:20حماس: استمرار حكومة الاحتلال في نهجها القمعي والفاشي سيجلب المزيد من العواقب والتبعات الميدانية الخطيرة
-
15:19حماس: استقواء العدو على التجمعات المدنية البدوية وابتزازهم وتهديدهم بفقدان مأواهم يُعد حلقة من حلقات التنكيل المنهجي والتمييز العنصري
-
15:19حماس: تسليم المجرم بن غفير أوامر هدم وإخلاء لعائلات بدوية في النقب بشكل شخصي تجسيد صارخ للإرهاب المنظم والعنجهية التي تنتهجها حكومة الاحتلال
-
15:14قبيلة بني الحارث: على دول العدوان إنهاء العدوان والحصار ولن نضل مكتوفي الأيدي تجاه أي سياسات عدوانية تفاقم من معاناة شعبنا
-
15:14قبيلة بني الحارث: سنتصدى لأي محاولة تستهدف وحدة الصف ونؤكد ثباتنا في نصرة الشعب الفلسطيني ونحذر من أي تحرك يخدم أمريكا وإسرائيل