جبهة العدوان في عدن تتصدع

تتجه الأوضاع في المحافظات الجنوبية إلى التصعيد العسكري بعدما حشد كل طرف مقاتليه إلى محافظة عدن، فيما رافق الانقسام السياسي للقوى المتحالفة مع العدوان، انسحابات للمقاتلين الذي يقاتلون تحت ألويتها من الجبهات في البقع والمخا.
تقارير خاصة | 17 مايو | المسيرة نت: تتجه الأوضاع في المحافظات الجنوبية إلى التصعيد العسكري بعدما حشد كل طرف مقاتليه إلى محافظة عدن، فيما رافق الانقسام السياسي للقوى المتحالفة مع العدوان، انسحابات للمقاتلين الذي يقاتلون تحت ألويتها من الجبهات في البقع والمخا.
وبحسب معلومات للمسيرة نت فإن الكثير من المرتزقة انسحبوا نتيجة تأخر صرف رواتبهم المقدرة بألف وخمس مائة ريال سعودي للجندي، وثلاثة آلاف للضابط.
وأربكت الخلافات بين القيادات المدعومة سعوديا من جهة وإماراتيا من جهة أخرى المشهد سياسيا وعسكريا فيما يخص دول العدوان.
فبعد أن أقدم هادي على إقالة عيدروس الزبيدي في ٢٧ أبريل الماضي، شرع الأخير في تأسيس المجلس الانتقالي وتهديده بسحب قوات الحزام الأمني من جبهتي المخا وباب المندب للدخول في مواجهة عسكرية محتملة مع قوات الحماية الرئاسية التي تخضع لنجل هادي، في مؤشر لوصول الأزمة ذروتها بين القوى المتحالفة مع العدوان.
وأبدت دولة الإمارات دعمها للتظاهرات التي دعا إليها الزبيدي، فيما أعلنت امتعاضها من قرارات هادي على لسان وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتية أنور قرقاش بقوله: "عليك أن تتخذ قراراتك بحجم قدراتك" في إشارة للقرارات هادي.
وفي محاولة لتلافي اندلاع المواجهة عسكريا بين الطرفين سارعت المملكة العربية السعودية لدعوة عيدروس ونائبه في المجلس هاني بن بريك، ومحافظ حضرموت أحمد بن بريك، وبحسب مصادر فإن المملكة تحاول ثني أعضاء المجلس لقبولهم بقرارات هادي والعمل تحت سلطته، الأمر الذي قوبل بالرفض من قبل المجلس.
وفيما تحمل دولة الإمارات هادي بالفشل العسكري والسياسي، وتتهمه بالبحث عن امتيازات خاصة له ولأولاده، يتهمها الأخير بفرض سياسة احتلال على جزيرة سقطرى وميدي، ودعم قوات الحزام الأمني خارج أجهزة السلطة التابعة لهادي .
وبحسب مراقبين، فإن المجلس الانتقالي وجه آخر لشرعنة الوصاية والاحتلال الإماراتي على الجنوب، مما قد يؤدي إلى تأجيج الصراع العسكري بين المجلس الانتقالي المدعوم من قبل الإمارات من جهة، وبين القوى التابعة لهادي المدعومة من قبل المملكة العربية السعودية من جهة أخرى، لتحويل الجنوب إلى ساحة صراع تخدم دول العدوان.

فصائل المقاومة الفلسطينية تحيي موقف اليمن الصادق في إسناد غزة
متابعات | 21 مايو | المسيرة نت: جددت فصائل المقاومة الفلسطينية، اليوم الأربعاء، إشادتها بالدور اليمني في نصرة الشعب الفلسطيني المظلوم.

البرلمان الإسباني يحظر بيع الأسلحة للكيان الصهيوني
وكالات | 21 مايو | المسيرة نت: صوت البرلمان الإسباني، بأغلبية ساحقة لصالح قانون يحظر بيع السلاح لكيان العدوّ الصهيوني، وذلك على خلفية العدوان على غزة-
16:21الهلال الأحمر الفلسطيني: إصابة شاب برصاص قوات العدو الإسرائيلي خلال اقتحامها لبلدة قباطية في جنين
-
15:55حماس: ندعو المجتمع الدولي إلى تحرك دولي عاجل لوقف الإبادة وإنهاء الحصار وإدخال المساعدات إلى غزة دون قيود
-
15:54حماس: العدو يضلل العالم بادعاء إدخال مساعدات بينما يدير أبشع جرائم التجويع والإبادة في العصر الحديث
-
15:51حماس: تواصل حكومة مجرم الحرب نتنياهو استخدام التجويع كسلاح في حرب الإبادة التي تشنها ضد شعبنا في قطاع غزة
-
15:11صحيفة إسرائيل هيوم: "الحوثيون" يتمتعون بالنفس الطويل في الإنتاج والعرض ولديهم دوافع إيديولوجية، هكذا تبدو المعركة التي لا تنتهي
-
15:11صحيفة إسرائيل هيوم: يكفي لـ"صاروخ حوثي" إنشاء نوع من الحصار الجوي على "إسرائيل" فقد منعت الإطلاقات المستمرة شركات الطيران من العودة
-
15:11صحيفة إسرائيل هيوم: يجب على "إسرائيل" أن تعتاد على روتين إطلاق النار من اليمن وتجعله طبيعيًا طالما استمرت الحرب في غزة
-
15:11صحيفة إسرائيل هيوم: لدى "الحوثيين" القدرة على مواصلة نفس الأسلوب بإطلاق الصواريخ لفترة طويلة وقد شهدنا هذا مع السعودية
-
15:11صحيفة إسرائيل هيوم: "إسرائيل" خلقت نوعا من الحصار البحري أو الجوي لكننا رأينا أن التأثير محدود بدليل استئناف مطار صنعاء الدولي عملياته بعد أسبوع من تعرضه للهجوم
-
15:10صحيفة إسرائيل هيوم: الحرب ضد "الحوثيين" معركة لا نهاية لها