مقتل 75 تكفيريا في درعا السورية

قتل أكثر من 75 تكفيريا من جماعة ما يسمى "جبهة النصرة" والمجموعات التابعة لها بعضهم من الجنسيتين السعودية والأردنية بنيران وحدات الجيش السوري العاملة في درعا.
وكالات | 9 أبريل | المسيرة نت: قتل أكثر من 75 تكفيريا من جماعة ما يسمى "جبهة النصرة" والمجموعات التابعة لها بعضهم من الجنسيتين السعودية والأردنية بنيران وحدات الجيش السوري العاملة في درعا.
وبحسب وكالة "سانا" أفاد الجيش السوري، اليوم الأحد “بأن وحدات من الجيش اشتبكت مع مجموعات تكفيرية هاجمت بأعداد كبيرة النقاط العسكرية في المنشية بمنطقة درعا البلد وأسفرت الاشتباكات عن مقتل أكثر من 75 تكفيريا بينهم انتحاريون ومن جنسيات سعودية وأردنية”.
إلى ذلك نفذت وحدات من الجيش عمليات مكثفة على تجمعات وتحركات عناصر “جبهة النصرة” في حي البحار وحديقة الأربعين وطريق السد بدرعا البلد “أسفرت عن تدمير مقري قيادة و3 راجمات صواريخ ومربضي هاون ودشمة رشاش 5ر14 ومقتل العديد من التكفيريين”.
وتنتشر في منطقة درعا البلد مجموعات تكفيرية تستهدف الأحياء السكنية الآمنة حيث قصفت أمس حيي السحارى والمطار ومحيط المشفى الوطني بعشرات القذائف ما تسبب بإصابة شخص بجروح ووقوع أضرار مادية كبيرة بالمنازل.

فرض معادلة إغراق السفن.. دلالات استراتيجية وتحول نوعي في العمليات البحرية
خاص| المسيرة نت: في تطور نوعي يغير قواعد اللعبة الإقليمية، أعلنت القوات المسلحة اليمنية عن تبني استراتيجية "إغراق السفن" المتجهة إلى موانئ كيان العدو الصهيوني. هذه الخطوة، التي كشف أبعادها البرلماني التونسي السابق والمحلل السياسي الأستاذ زهير مخلوف في حديثه لقناة "المسيرة" اليوم الأحد، تتجاوز مفهوم الحصار البحري التقليدي، لتصبح أداة ضغط استراتيجية ذات دلالات عميقة على كيان العدو وداعميه.-
13:39موسكو تنفي تقرير "أكسيوس" حول مقترح روسي لحث إيران على "صفر تخصيب لليورانيوم
-
13:39مصادر طبية : 4 شهداء وعدد من المصابين في غارة للعدو الاسرائيلي على منزل بحي تل الهوى جنوب غربي مدينة غزة
-
13:08مصادر طبية : شهيدان وعدد من المصابين في غارة للعدو الاسرائيلي على منزل بحي تل الهوى جنوب غربي مدينة غزة
-
12:55مصادر طبية بغزة: 50 شهيدًا في غارات صهيونية على القطاع منذ فجر اليوم بينهم 21 بمخيم النصيرات
-
12:54مصادر سورية: العدو الاسرائيلي يتوغل في قريتي عين زيوان وسويسة جنوبي القنيطرة.
-
12:54بزشكيان: لن نرضخ أبدا للتهديد والهيمنة، ونسعى من خلال الدفع بالمسار الدبلوماسي إلى منع تكرار الحرب