وقفه قبليه لعدد من مديريات محافظة الحديدة استنكاراً لاستمرار جرائم العدوان
آخر تحديث 21-12-2019 17:46

خرج أبناء مديرية الجراحي وجبل راس وزبيد وحيس والخوخة بمحافظة الحديدة في وقفة قبلية مسلحة أدانوا فيها واستنكروا استمرار العدوان في القتل والحصار وارتكاب مختلف الجرائم والانتهاكات رغم مرور عام على ما يعرف باتفاق ستوكهولم.

الحديدة | 21 ديسمبر | المسيرة نت: خرج أبناء مديرية الجراحي وجبل راس وزبيد وحيس والخوخة بمحافظة الحديدة في وقفة قبلية مسلحة أدانوا فيها واستنكروا استمرار العدوان في القتل والحصار وارتكاب مختلف الجرائم والانتهاكات رغم مرور عام على ما يعرف باتفاق ستوكهولم.

وألقيت في هذه الوقفة الجماهيرية الحاشدة عدد من الكلمات التي عبرت عن غضب شعبي عارم واستياء من قبل أبناء تهامة على وجه الخصوص وأبناء اليمن عامة كونه لم يطبق شيء من هذا الاتفاق من قبل دول تحالف العدوان ومرتزقتها رغم تنفيذ الفريق الوطني لعدد من بنود هذا الاتفاق من طرف واحد.

واستغرب المحتجون الدور المغيب للأمم المتحدة بقصد أو بغير قصد في تنفيذ هذا الاتفاق والذي ضاعف من معاناة أبناء تهامة واليمنيين بشكل عام.

ودعا المحتجون كل أحرار اليمن وفي طليعتهم أبناء تهامة إلى سرعة فك الحصار عن مدينة الدريهمي المحاصرة لأكثر من عام وبدلا من أن يقدم لها الغداء والدواء يطلب من أبنائها النزوح من منازلهم والتهجير القسري.

وأشار المحتجون إلى أن فك الحصار وإيقاف العدوان لا يمكن أن يتم عبر المفاوضات والحوارات بل بالوقوف صفا واحدا بمواجهته لأن التجارب المسبقة توضح للجميع بما لا يدع مجالا للشك أن العدو لا يفهم إلا لغة القوة وهي الكفيل في رفع الحصار وكف العدوان.

وأكد المحتجون في هذه الوقفة النفير للجبهات ودعمهم لها بالمال والرجال حتى تحرير آخر شبر من أرض اليمن من دنس الغزاة.

حضر الوقفة مشرف عام المحافظة الأستاذ أحمد البشري ومشرفي المديريات وعدد من قيادات السلطة المحلية في هذه المديريات وجمع غفير من المواطنين.

هادي عمار: التحركات الطلابية ردّ عملي على الإساءة للقرآن ومواجهة لقوى الاستكبار
المسيرة نت| خاص: شهدت اليمن تحركات شعبية وتربوية واسعة في المدارس والجامعات والمعاهد، استجابة لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، نصرةً للقرآن الكريم ورفضًا للإساءات المتكررة له.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
الأخبار العاجلة
  • 05:29
    رويترز: إدارة ترامب بدأت إجراءات إخطار الكونغرس لبيع أسلحة إلى تايوان بقيمة إجمالية تبلغ 11.1 مليار دولار
  • 05:04
    المستشار الألماني ميرز: لو لم نقم نحن وغيرنا بدعم دولة "إسرائيل" عسكرياً في العقود الأخيرة، لما كانت دولة "إسرائيل" موجودة اليوم
  • 03:37
    مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل شابين خلال اقتحام بلدة حجة شرق مدينة قلقيلية
  • 03:16
    الرئيس الفنزويلي: كل الضرر الذي تحاول الإمبريالية الأمريكية إلحاقه بوطننا يتحول إلى إرادة لا تقهر للقتال من أجل مجتمعنا
  • 03:15
    الرئيس الفنزويلي: الولايات المتحدة تريد فرض حكومة تكون دمية بيدها ولن تدوم أكثر من 48 ساعة وفنزويلا لن يتم استعمارها أبداً وسنواصل تجارة جميع منتجاتنا مع العالم
  • 03:15
    الرئيس الفنزويلي: فنزويلا حققت أعلى مستوى من الوحدة الوطنية عبر احترام السيادة والاستقلال والحق في السلام والحياة