المعوقات التي واجهت المشروع الإلهي للرسول الأعظم "ص"
آخر تحديث 03-11-2019 20:16

واجه هذا المشروع الإلهي والذي يقوده ويتحرك على أساسه رسول الله صلوات الله عليه وعلى آله أشد المعارضة في الساحة، تحركت زعامات وجاهات واتجاهات متنوعة في معارضة هذا المشروع الإلهي، الواقع العربي الحركة الوثنية آنذاك تحركت بشدة، وباستياء شديد وسلبية كبيرة، وعداء شديد جدا، واتجاه آخر هم اليهود اتجهوا هناك بعدائية شديدة جدا، وأشد عدائية من غيرهم، ثم في الأخير اتجاه النصارى آنذاك متمثلا في الروم، كذلك اتجاه آخر متمثلا في المجوس، اتجاهات كثيرة تحركت لتعادي هذا المشروع الإلهي، ولتعمل ضد هذا المشروع الإلهي بكل الأساليب والوسائل لإحباطه،

واجه هذا المشروع الإلهي والذي يقوده ويتحرك على أساسه رسول الله صلوات الله عليه وعلى آله أشد المعارضة في الساحة، تحركت زعامات وجاهات واتجاهات متنوعة في معارضة هذا المشروع الإلهي، الواقع العربي الحركة الوثنية آنذاك تحركت بشدة، وباستياء شديد وسلبية كبيرة، وعداء شديد جدا، واتجاه آخر هم اليهود اتجهوا هناك بعدائية شديدة جدا، وأشد عدائية من غيرهم، ثم في الأخير اتجاه النصارى آنذاك متمثلا في الروم، كذلك اتجاه آخر متمثلا في المجوس، اتجاهات كثيرة تحركت لتعادي هذا المشروع الإلهي، ولتعمل ضد هذا المشروع الإلهي بكل الأساليب والوسائل لإحباطه، وللقضاء عليه، ولإفشاله، وبذلت جهود كبيرة جدا ضد هذا المشروع الإلهي، منها جهود عسكرية، تحركات عسكرية بهدف القضاء بالقتل على رسول الله ومن التف معه حول هذا المشروع، تحرك هؤلاء الأميون الذين بعث إليهم لهدايتهم لإنقاذهم لخلاصهم، خلاصهم في الدينا وخلاصهم في الآخرة، حتى يسعى إلى أن يفوزوا بشرف هذا الهدى في الدنيا، أن ينعموا بخيره في الدنيا، وأن ينعموا به في الآخرة في جنة الله، يأتي يدعوهم إلى ما فيه شرفهم، إلى ما فيه خيرهم، إلى ما فيه صلاحهم، إلى ما فيه الحكمة والرشد والخير والسعادة في الدنيا، والجنة التي عرضها السموات والأرض في الآخرة، ونجاتهم من عذاب الله في الدنيا والآخرة، هؤلاء الأميون الذين قال الله عنهم: {هو الذي بعث في الأميين} ما الذي فعلوه بهذا الرسول العظيم، بهذه النعمة العظيمة، بهذه الرحمة المهداة من الله سبحانه وتعالى، ما الذي فعلوه أولئك الأميون تحركوا يريدون أن يقتلوا هذا الرسول، بذلوا كل جهدهم لقتله، حاولوا أن يقتلوه، يأتي ليدلهم إلى ما فيه الخير لهم، يدعوهم إلى الله، يدعوهم إلى ما فيه سعادتهم، فحاولوا أن يقتلوه، وبذلوا كل جهد، وحاربوه معركة تلو معركة حرب شرسة جدا على المستوى العسكري، أما الدعايات فكانت كثيرة، الدعايات المسيئة إلى شخص النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وكذلك المجادلة بالباطل ليدحضوا به الحق، وجادلوا بالباطل ليدحضوا به الحق، كم هناك من جدال ونقاش عندما قدم رسول الله مسألة التوحيد لله سبحانه وتعالى،  حاولوا هم أن يناقشوا هذه المسألة أن يجادلوا فيها، تعصبوا لأصنامهم واتجاهاتهم الباطلة أشد التعصب، ولما كانت كثيرة من المسائل مسائل حساسة استغلوا حساسيتها من حيث طبيعة التعصب لها بين الناس، فتعصب البعض تعصبا شديدا لها، لكن عظمة هدى الله سبحانه وتعالى، وما فيه من الحكمة، ولأنه يتصل ويرتبط بتدبير الله ورعايته، وهو جل شأنه القائل في كتابه الكريم: { يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (32) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ } الله سبحانه وتعالى وهو الذي يتصل به هديه وتتصل به رسالته بالرعاية والتدبير نصر هذا الدين، في مسيرة الرسول صلوات الله عليه وعلى آله وسلم بهذا الهدى، بهذا النور، كانت تلك الأمة وتلك الدائرة تكبر وتتسع، والآخرون من حولها يفشلون ويتهاوون، ويتلاشون ككيانات قائمة معارضة ومعادية محاربة.
من سمة هذا الدين القوة، من سمة هذا الهدى القوة، يبني الأمة لتكون قوية باعتصامها بالله القوي، لنصر الله القوي وهو خير الناصرين. بتوليها لله واعتصامها بحبله، بأثره العظيم على المستوى التربوي والنفسي، يبني الإنسان ليكون على مستوى عظيم من الصبر والتحمل والاستعداد العالي للتضحية، والإدراك لقيمة الموقف، والوعي العالي تجاه الأحداث وتجاه الآخرين، الذي يساعد أن يكون لدى الإنسان تحرك قوي وفعال، يحظى فيه برعاية من الله ومعونة من الله ونصر من الله سبحانه وتعالى.
اتسعت الدائرة حتى عمت وشملت، وأحدثت نقلة في عصر النبي تحت قيادته نقلة كبيرة جدا، في الأخير تغيرت أفكار وقناعات وثقافات وعصبيات، وأحدث صياغة جديدة في المجتمع، واتجاها جديدا في المجتمع إلى ما فيه الخير.
فهذه التجربة المهمة جدا لو استمرت الأمة عليها ما بعد وفاة رسول الله إلى اليوم لكانت الأمة اليوم في أرقى مستوى في الساحة العالمية، لكن مع طول العصر، مع امتداد الزمن استمرت انحرافات كبيرة في الواقع الداخلي للأمة، ابتعاد عن هذا المشروع الإلهي في نقاط مهمة، في أسس مهمة، في قضايا رئيسية، أوصل الأمة إلى أن تكون في هذا الزمن في وضع بئيس وسيئ، العالم الإسلامي يتناحر فيما بينه، داخله مشاكل كبيرة من موروث من انحرافات الماضي، ويواجه تحديات الحاضر، لمعالجة هذه المشاكل الكبيرة التي نعاني منها من انحرافات الماضي واختلالات الماضي على مدى قرون وزمن طويل على قرابة أكثر من ألف وأربعمائة عام، وما بين ما نعانيه اليوم من تحديات من كيانات الطاغوت وقوى الاستكبار الظالمة والمفسدة نحتاج في الخلاص إلى هذا الهدى ولهذا قال الله [وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ] لقد كان خلاص الأولين خلاص تلك الأجيال المعاصرة للنبي صلوات الله عليه وعلى آله أو ذلك الجيل المعاصر للنبي الذي كان خلاصه بهذا الهدى وهذه الرسالة إليه بخلاصه بفلاحه بعزته ليكون مجتمعا يعتز بعزة الله وحكيما مستمدا حكمته من حكمة الله سبحانه وتعالى [وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (3) ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ] فضل الله شرف مسألة فيها خير للناس حل لمشكلتهم صلاح لأمرهم نجاة لهم من عذاب الله في الدنيا والآخرة وفيها فضل سمو بالناس عندما نكون امة حكيمة امة عزيزة أمة تحظى بالكرامة والحرية والاستقلال أمة تتخلص من التبعية لكيانات الطاغوت وقوى الاستكبار أمة تلتزم بشرع الله ونهج الله وتعاليم الله وتستهدي بهدى الله تكون أرقى أمة في الأرض في ثقافتها في وعيها ونؤدي دورا خيرا ومصلحا في واقع البشرية من حولنا [ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ] ما أعظم من فضل الله أبدا ولهذا خسارة الأمة عندما تستبدل هذا الهدى وتبحث عن بدائل من الناس وأحيانا من مظلين وأحيانا من جهله وأحيانا من طغاة خسارة رهيبة جدا وغبن غبن رهيب لا نظير له أبدا [مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا ۚ بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ]. هناك تجربة يجب أن نستفيد منها كمسلمين هي تجربة بني إسرائيل من قبلنا كانت فيهم النبوة والكتاب كان الله يبعث منهم الأنبياء وكان فيهم الكتب على رأسها التوراة وكانت تجربة بني إسرائيل مع التوراة في الأخير حتى على مستوى علمائهم الأحبار العلماء الكبار فيهم هيئة كبار العلماء عندهم كانت تجربة في الأخير فاشلة لأنهم في علاقتهم بالتوراة تحولوا منطلقين من منطلقات غير التوراة لدرجة أنهم استهدفوها بالتحريف والتوراة هم حرفوا حتى في مضمونها في نصها ومعناها حرفوا كثيرا وكثيرا فيها عندما تكون العلاقة بالدين تكون العلاقة بالهدى نفسه لم تعد على أساس الاهتداء والإتباع وأصبحت المسالة مسالة استغلال وتوظيف المنطلقات منشأها شيء والهدى الذي ينتسب الناس إليه شيءً آخر تصبح عناوين يتزينون بها يستبقون منها أو يبقون منها على البعض فيما لا يتعارض مع أهواء ورغبات ويزيحون الكثير مما يتفاوت ويتنافى ولا يتفق مع رغبات وأهواء، الحاكم هو الهوى هي الرغبات هي المصالح الموهومة هي التبعية لجهات فاسدة ظلامية باطلة طاغية تكون هناك كارثة كبيرة في العلاقة مع الهدى لم تعد علاقة اهتداء بذلك الهدى يبقى الناس معهم الانتساب الانتماء الآن يجب أن نستفيد من هذه التجربة أولئك الذين فقدوا حتى علاقتهم بالله حتى أن الله نزه نفسه من أن يكونوا هم أولياء له معبرين عن دينه بصدق بحقيقة نزه نفسه ضمن هذا التسبيح [يسبح لله ما في السماوات وما في الأرض الملك القدوس العزيز الحكيم] عن أن يكون أولياؤه من تلك النوعية الذين لا يحملون هداه من خلال الإتباع من خلال التمسك من خلال الاهتداء، تبقى حالة انتماء فارغة من مضمونها حالة شكلية حالة فيها بعض الأشياء إيمان ببعض ورفض لبعض آخر ثم اتجاه في الحياة بعيداً عن ذلك الهدى، والنتيجة تكون سلبية جداً، النتيجة أن يكون من حمُلّوا هذا الهدى ثم لم يحملوه، كيف لم يحملوه؟ لم يتبعوه لم يهتدوا به لم يتزكوا به باتوا ينطلقون في معظم شؤون حياتهم ومواقفهم واتجاهاتهم بعيدا عن هديه عن تعليماته عن توجيهاته عما رسم فيه وحدد فيه من مواقف، يصبح حالهم هذا الحال ( كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا) حتى عالم الدين حتى لو حفظ القرآن من أوله إلى آخره عن ظهر قلب، يقرأه في صلواته في مناسباته يتفاخر ويتباهى بحفظه وهو بعيد عن الاهتداء به عن الإتباع له عن التمسك به عن الالتزام به يصبح كمثل الحمار، في أشياء كثيرة جداً تدخل ضمن هذا التوصيف القرآني، الأمة نفسها إذا تركت الاهتداء بالقرآن إذا لم تبقى علاقتها بالقرآن علاقة اهتداء إلا أنه يكون هناك فارق مابين المتعلمين وغيرهم، القرآن يشبه غير المتعلمين غير المثقفين غير طبقة العلماء في الأمة يشبههم في حالة الانحراف والجهل بالأنعام، كالأنعام، يعني الإنسان الذي هو جاهل تماماً لا يعرف شيئاً من هدى الله يكون حاله كحال الثور أو كحال الجمل أو كحال الكبش بعضهم لا اختلاف الطبائع والأحوال والظروف والسلوكيات والتوجهات، الطبقة المثقفة في الأمة التي يعود الناس إليها ليستفيدوا منها هي في تحديد مواقف أو في تلقي ثقافة أو في إفتاء أو تعليم، إذا هي ابتعدت عن الهدى تكون النتيجة أنها فيما هي عليه في تفكيرها في نظرتها في سلوكها تشبه الحمير تماماً، ولم يعد ينبغي للأمة أن تثق فيها ولا أن تعتمد عليها يكون حال الناس إذا اعتمدوا على تلك الطبقة في حال ابتعادها عن هدى الله كحال من يعود إلى حمار ليسترشد من ذلك الحمار دلالة على مواقف، تخيلوا مثلاً لو اجتمع الشعب اليمني وذهبوا إلى حمار حقيقي يريدون منه أن يحدد لهم كيف يكون موقفهم من هذا العدوان، كانت ستكون حالة مضحكة غريبة جداً، كيف تريد من حمار أن يحدد لك موقفاً حكيماً، أو أن تسترشد به، أيضاً لو وجد إنسان يعظم مثلاً حماراً ويبجله ويمجده وينظر إليه بتعظيم وتقديس وتبجيل، أليس الناس سيخسرون منه ولاحظوا في تعامله معه حالة من التعظيم والتقديس الكبير ولذلك هناك خطورة على الأمة في ابتعادها عن القرآن الكريم في الاهتداء به، في أن تكون متجهة نحوه قبل كل شيء، تجعله فوق كل ثقافة فوق كل فكرة هداه فوق كل رأي، لا تتعصب لآراء أو ثقافات أو اتجاهات مذهبية أو لأشخاص أو لرموز فوق القرآن، تجعل القرآن تتعامل معه ككتاب مهيمن حتى على كتب الله جلّ شأنه، النتيجة هي هذه (مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ) فما بالك بالقرآن والقرآن أعظم شأناً من التوراة لأن الله جعله مهيمناً على كل كتبه السابقة جعله مهيمناً على ما سبقه من كتبه وهو أعظمها شاناً كما كان نبيه محمد صلوات الله عليه وعلى آله في الأخير هو أعظم الرسل شأنا عند الله وأعظمهم لذلك نقول اليوم انه يجب أن نتعلم كيف نعزز ارتباطنا بشكل قوي بالرسول والقرآن، الرسول في موقع القدوة والقيادة والاقتداء في مسيرته العملية ونفهم أنه كان مقترنا بالقرآن ولم يكن منفصلا عنه من أراد أن يقدم لنا شيئا محسوبا على الرسول يخالف القرآن ويفصلنا عن القرآن فلندرك أنه يكذب على رسول الله ويفتري على رسول الله صلوات الله عليه وعلى آله كيف يكون الرسول قدوة لنا فوق كل قدوة إذا أتى أحد من هذه النوعية الذين يقول الله عنهم كمثل الحمار ليصرفنا عن موقف حق أو عن اهتمامات وأولويات حق يرشدنا إليها القرآن فلندرك أنه في الموقف الخاطئ وسيتضح لنا من هو منسجم مع القرآن في أولوياته في اهتماماته في اتجاهاته العملية في مواقفه ومن هو بعيد عن القرآن الكريم القرآن يحدد لنا مسارا مستقلا لا تبعية فيه للطغاة والجائرين والظالمين فتلاحظ الآخرين حتى من يحسبون أنفسهم على الدين ويقدمون أنفسهم تحت عناوين دينية كحال التكفيريين تجدهم في نهاية المطاف على تبعية للسعودي والإماراتي تجد السعودي والإماراتي كل من النظامين في حالة تبعية واضحة صريحة مؤكدة لأمريكا وعندما يأتي هذا الذي هو ذيل من ذيول آل سعود ومن ذيول النظام الإماراتي وهو في حالة تبعية لهم وهم في حالة تبعية لأمريكا حتى لو قدم عنوانا دينيا هو يفتري على الإسلام حتى لو قدم آية قرآنية هو سيستشهد بها في غير موضعها حتى لو رفع عنوانا إسلاميا هو يكذب هو يفتري.
المحاضرة الثالثة للسيد عبدالملك بدرالدين الحوثي ضمن سلسلة محاضرات المولد النبوي 1440هـ

اليوسفي للمسيرة: العمليات اليمنية تُسقط مشاريع التطبيع وتعزز صمود المقاومة.
خاص | 22 مايو | المسيرة نت: اعتبر الكاتب والباحث الصحفي فهمي اليوسفي أن "استهداف ميناء حيفا قرار استراتيجي تقدم عليه اليمن إسناداً لغزة".
الكاتب الصحفي أيوب للمسيرة: العمليات اليمنية تُعيد الاعتبار للقضية الفلسطينية دولياً
خاص | 22 مايو | المسيرة نت: وصف الكاتب الصحفي سمير أيوب جبهة الإسناد اليمني بالفاعلة والأكثر حضوراً في معادلة الردع الاستراتيجي، لافتاً إلى أن استهداف الموانئ الإسرائيلية يعزز كلفة الاحتلال ويعيد الاعتبار للقضية الفلسطينية دولياً.
ناشيونال إنترست: استهداف ميناء حيفا يفاقم الخطورة على كيان العدو
خاص | 21 مايو | المسيرة نت: أكدت مجلة ناشيونال إنترست الأمريكية أن استمرار الهجمات اليمنية على مطار اللد سيشل اقتصاد كيان العدو الإسرائيلي، مشيرة إلى أن استهداف ميناء حيفا سيفاقم الخطورة على إسرائيل إذ يمثل أكثر من 36% من حركة البضائع وعائداته تتجاوز 92 مليار دولار.
الأخبار العاجلة
  • 02:43
    مصادر فلسطينية: شهداء وإصابات في قصف العدو الإسرائيلي نازحين قرب حاووز المياه في منطقة البركة بدير البلح وسط قطاع غزة
  • 02:43
    مصادر فلسطينية: إصابات إثر قصف للعدو الإسرائيلي قرب حاووز المياه في منطقة البركة بدير البلح
  • 02:42
    مصادر فلسطينية: قوات العدو الإسرائيلي تعتقل الأسير المحرر ضمن صفقة التبادل الأخيرة إبراهيم عطية من قلقيلية
  • 02:21
    مصادر فلسطينية: إصابة 3 أطفال وفتاة إثر قصف العدو الإسرائيلي منزلًا في منطقة مخيم 1 بالنصيرات وسط قطاع غزة
  • 02:20
    مصادر فلسطينية: العدو الإسرائيلي ينفذ عمليات نسف للمنازل في بلدة القرارة شمال شرق مدينة خان يونس
  • 02:20
    مصادر فلسطينية: شهيدان وإصابات إثر قصف العدو الإسرائيلي خيمة بمخيم الصداقة جنوبي مدينة دير البلح وسط قطاع غزة
  • 02:20
    منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة توم فليتشر: 14 ألف رضيع في غزة سيموتون خلال 48 ساعة ما لم تصل إليهم المساعدات
  • 02:19
    منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة توم فليتشر: الوضع في غزة كارثة إنسانية متنامية تواجه الفلسطينيين وخاصة الأطفال
  • 02:19
    مصادر فلسطينية: ارتفاع عدد الشهداء إلى 5 مع وجود إصابات إثر غارة للعدو الإسرائيلي على منزل بمنطقة الصفطاوي شمالي مدينة غزة
  • 02:19
    مصادر فلسطينية: 4 شهداء إثر غارة للعدو الإسرائيلي على منزل بمنطقة الصفطاوي شمالي مدينة غزة