قوات العدو تغلق باب الرحمة بالمسجد الأقصى
حولت قوات العدو الإسرائيلي منطقة "باب الرحمة" داخل المسجد الأقصى إلى ثكنة عسكرية صباح اليوم الثلاثاء.
وكالات | 19 فبراير | المسيرة نت: حولت قوات العدو الإسرائيلي منطقة "باب الرحمة" داخل المسجد الأقصى إلى ثكنة عسكرية صباح اليوم الثلاثاء.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، بأنه منذ ساعات الصباح انتشرت شرطة الاحتلال بشكل واسع في المنطقة، ووفرت الحماية للمستوطنين خلال اقتحاماتها للمسجد الأقصى.
ونقلت الوكالة الفلسطينية، عن مسؤول العلاقات العامة والإعلام في الأوقاف الإسلامية فراس الدبس، أن شرطة الاحتلال شرعت بإزالة السلاسل الحديدية والأقفال والبوابة الحديدية الخارجية لباب الرحمة، وأبقت المنطقة مغلقة.
وتمكن شبان مقدسيون أمس الاثنين، من تحطيم السلاسل الحديدية والقفل الذي وضعه الاحتلال على بوابة مبنى باب الرحمة.
وقال الشيخ واصف البكري، قاضي القضاة في مدينة القدس، للصحفيين، صباح اليوم الثلاثاء، إن أزمة إغلاق باب الرحمة "في طريقها للحل".
وأضاف:" تمت إزالة السلاسل بالكامل، والآن عاد الأمر إلى ما كان عليه، وتم الإفراج عن جميع المعتقلين بالأمس "، في إشارة للفلسطينيين الذين اعتقلتهم الشرطة الإسرائيلية عقب احتجاجهم على وضع السلاسل.
وقال البكري إن العاهل الأردني، عبد الله الثاني بن الحسين، والحكومة الأردنية، ودائرة أوقاف القدس، يبذلون جهودا لإنهائها.
وأضاف:" الأردن وجلالة الملك والحكومة الأردنية ووزارة الأوقاف والسفارة الأردنية ودائرة الأوقاف والشيخ عزام الخطيب (مدير عام أوقاف القدس) ومجلس الأوقاف (بالقدس) في حال انعقاد دائم لمعالجة هذه الأزمة".
وتابع:" كانت الاتصالات حثيثة وضاغطة، وقد أثمرت عن حل الأزمة وعادت الأمور إلى ما كانت عليه، بل ونأمل أن تكون أفضل مما كانت عليه.
وشهد المسجد الأقصى أمس الاثنين توترا، عقب اعتداء قوات العدو على المصلين بالضرب، واعتقال مجموعة منهم.
هادي عمار: التحركات الطلابية ردّ عملي على الإساءة للقرآن ومواجهة لقوى الاستكبار
المسيرة نت| خاص: شهدت اليمن تحركات شعبية وتربوية واسعة في المدارس والجامعات والمعاهد، استجابة لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، نصرةً للقرآن الكريم ورفضًا للإساءات المتكررة له.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.-
05:29رويترز: إدارة ترامب بدأت إجراءات إخطار الكونغرس لبيع أسلحة إلى تايوان بقيمة إجمالية تبلغ 11.1 مليار دولار
-
05:04المستشار الألماني ميرز: لو لم نقم نحن وغيرنا بدعم دولة "إسرائيل" عسكرياً في العقود الأخيرة، لما كانت دولة "إسرائيل" موجودة اليوم
-
03:37مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل شابين خلال اقتحام بلدة حجة شرق مدينة قلقيلية
-
03:16الرئيس الفنزويلي: كل الضرر الذي تحاول الإمبريالية الأمريكية إلحاقه بوطننا يتحول إلى إرادة لا تقهر للقتال من أجل مجتمعنا
-
03:15الرئيس الفنزويلي: الولايات المتحدة تريد فرض حكومة تكون دمية بيدها ولن تدوم أكثر من 48 ساعة وفنزويلا لن يتم استعمارها أبداً وسنواصل تجارة جميع منتجاتنا مع العالم
-
03:15الرئيس الفنزويلي: فنزويلا حققت أعلى مستوى من الوحدة الوطنية عبر احترام السيادة والاستقلال والحق في السلام والحياة