لا داعي أن يخاف الناس من حصار
فيما تتناقل وسائل الاعلام إعلان تحالف العدوان مساء أمس الاربعاء الموافق 1 فبراير من العام 2017 حرب تجويع على الشعب اليمني وذلك بقيامة بإيقاف الملاحة البحرية في ميناء الحديدة.
فيما تتناقل وسائل الاعلام إعلان تحالف العدوان مساء أمس الاربعاء الموافق 1 فبراير من العام 2017 حرب تجويع على الشعب اليمني وذلك بقيامة بإيقاف الملاحة البحرية في ميناء الحديدة.
وقبل ذلك كان إعلام العدوان يسعى لصرف الانظار بعيدا عن استثمار الانتصارات التي حققها ويحققها الجيش واللجان الشعبية في الساحل الغربي للبلد متوجا ذلك الانتصار بضربة القوة البحرية للفرقاطة السعودية اخذ يتحدث عن الدخول الامريكي المباشر في المعركة وكأن الامريكي لم يكن موجود من البداية ولكن الهدف من ذلك ايجاد المساحة، للتحليلات, المتنوعة والغريبة، ترهب الناس وتجعل الكثير من الطابور الخامس يتحدثون: فمنهم من سيقول [نجمِّع بُر]. وناس يقولون: [كذا].. السيد حسين بدر الدين في محاضرة خطر دخول امريكا اليمن تناول هذا القضية بالذات ومما قاله (نحن نقول الآن: قضية الحصار قد جُرِب الحصار للعراق, وجربوا الحصار ضد إيران ولم يعمل شيئاً، الدنيا مفتوحة من كل الجهات، ويحصل حتى تهريب دولي.
واستشهد السيد حسين بدر الدين قائلا (أليس العراق في حصار، قبل سنة كنا في العراق.. كل شيء في العراق متوفر، أسواق كثيرة مليئة بالمواد الغذائية، الصيدليات مليئة بالأدوية, كل شيء في العراق متوفر أكثر من الأردن، وأرخص بكثير من الأردن, إنما بالنسبة للعراقيين أنفسهم العُملة هبطت جداً، المال, القدرة الشرائية هي التي فيها صعوبة لديهم، وحتى منتجاتهم كانوا يتمكنون من توريده, التمور يوردونه عن طريق تركيا, وعن طريق جهات أخرى, وبضائع كثيرة تدخل عن طريق الأردن.
مضيفا ما تلمس في العراق أن هناك حصاراً، إيران كذلك حوصر ولفترة طويلة، الدنيا الآن مليئة بالمنافذ والدول الكبرى تتسابق، أيُّ شعب تحاول أمريكا أن تفرض عليه الحصار تحاول الصين أو فرنسا تتودد إليه وتتقرب له.
وأوضح قائلا (لا تعتقد أن أمريكا تستطيع إلى درجة أن تقفل عليك داخل غرفة ثم لا يدخل إليك لقمة من الطعام ولا حبة دواء، ولا أي شيء. فلا داعي أن يخاف الناس من حصار أو ما حصار أو يخافوا أو يتحدثوا هم يقولوا [البُر با يغلى با يجي علينا كذا] يسكتوا. فهناك دول أخرى ستتسابق هي إلى أن تحل منتجاتها، أو يحل التعامل معها مع اليمنيين بدل التعامل من قِبَل الأمريكيين أو الدول التي لها علاقة بهم.
إذاً ما هو الموقف السليم والصحيح؟
يجيب السيد حسين بدر الدين الحوثي قائلا (المفروض أن الناس يكون لهم موقف واحد، هو أن يغضبوا لماذا دخل الأمريكيون اليمن، وإلى هنا انتهى الموضوع. تحليلات تبريرات كلها لا داعي لها, تخوفات, قلق، [با يغلقوا علينا با يغلى كذا با.. با..] الناس يرجفوا على بعضهم بعض. الموقف الصحيح, والذي يحل حتى كل التساؤلات الأخرى التي تقلقك هو أنه: لماذا دخل الأمريكيون اليمن؟ ويجب على اليمنيين أن لا يرضوا بهذا وأن يغضبوا، وأن يخرجوهم، تحت أي مبرر كان دخولهم. أليس في هذا ما يكفي؟.
رئيس "سياسي الحراك الجنوبي": إفلاس "الانتقالي" دفعه للارتماء في الحضن الصهيوني لتنفيذ أجندات خارجية
خاص | المسيرة نت: أكد رئيس المكتب السياسي للمجلس الأعلى للحراك الثوري مدرم حرسي أبو سراج، أن إعلان أدوات الاحتلال الإماراتي، المسماة بالمجلس الانتقالي، نيتها إقامة علاقات مع الكيان الصهيوني يعكس حالة الإفلاس السياسي التي تعيشها، بعد فشلها في إيجاد أي حلفاء حقيقيين، ما دفعها إلى الاستعانة بالكيان الصهيوني مهما كان الثمن.
الصباح: العالم لا يكترث للمأساة في غزة
خاص| المسيرة نت: أوضح الكاتب والمحلل السياسي عدنان الصباح أن المأساة الإنسانية الكارثية في قطاع غزة، والتي تتفاقم مع كل منخفض جوي جديد، لا تُحرك ضمير العالم.
أمريكا: مقتل شخصين على الأقل في إطلاق نار في ولاية رود آيلاند
متابعات| المسيرة نت: أفادت وكالة أسوشيتد برس بمقتل شخصين على الأقل وإصابة آخرين بجروح في إطلاق نار بجامعة براون في ولاية رود آيلاند.-
09:02الزراعة الفلسطينية: الاعتداءات شملت تجريف أراض وتخريب مئات الأمتار من شبكات الري، وسرقة معدات زراعية، ومنع الوصول للأراضي خلال موسم قطف الزيتون
-
08:59وزارة الزراعة الفلسطينية: خلال الفترة من 4 وحتى 11 ديسمبر تم اقتلاع 1608 شجرة زيتون، من بينها 477 شجرة فقط في محافظة الخليل جنوبي الضفة
-
08:57وزارة الزراعة الفلسطينية: تصاعد حجم اعتداءات المغتصبين الصهاينة وقوات جيش العدو على الأراضي والمزارعين الفلسطينيين في مختلف محافظات الضفة الغربية
-
07:24مصادر فلسطينية: قصف مدفعي صهيوني استهدف شرقي مدينة غزة
-
07:24ألمانيا: الشرطة الألمانية اعتدت على متظاهرين في العاصمة برلين خلال تظاهرة تضامنا مع الشعب الفلسطيني
-
07:24مصادر فلسطينية: قوات العدو تشن حملة مداهمات واعتقالات خلال اقتحامها المتواصل لمدينة حلحول شمال الخليل