انصار الله الرافعة للمشروع الوطني التحرري..

بعد كل هذه السنين من العدوان بات عنوان القوى الوطنية وعلى رأسها انصار الله ليس خفيا على احد بل كان ولازال عنوانا لمسمى حقيقي موجود على الأرض ارتقى بعمله النضالي وتضحياته الجسيمة إلى ما فوق حسابات السياسة وتقدير المصالح الضيقة .. والعناوين المؤطره والتقوقع في حلقة مفرغة تدور حول نفسها فهم غيروا مجريات الأحداث وأحبطوا وافشلوا كل المخططات الاستعمارية وهم بذلك يستحقوا بان يكونوا صمام أمان بين هلالين (يمن الإيمان والحكمة )ولكل عربي ومسلم غيور على دينه وحريته .. فهم فعلا ضمير الأمة ولسان حالها وقلبها النابض مهما حاول الأعداء عبثا أن يعيدوا هذه الأمة إلى مربع الاصطفاف والتخندق لحسابات محدودة وهم من يتخلقون بأخلاق القران في الرحمة ويمارسون أبوته السياسة لأنهم كبار ينأون بأنفسهم عن التفاصيل ويسمحون ويغفرون ويبادرون ويتواضعون في نفس الوقت فهم فعلا الرافعة الوطنية لمشروع وطني متحرر من الهيمنة والوصاية الخارجية .. فلا احد ينكر أن القوى الوطنية وعلى رأسها انصار الله تمثل معادلة صعبة على المستوى المحلي والدولي فهم كانوا ولازالوا ركن من أركان قلاع الصمود والعزة المتبقية في زمن الاندحارات ..
بعد كل هذه السنين من العدوان بات عنوان القوى الوطنية وعلى رأسها انصار الله ليس خفيا على احد بل كان ولازال عنوانا لمسمى حقيقي موجود على الأرض ارتقى بعمله النضالي وتضحياته الجسيمة إلى ما فوق حسابات السياسة وتقدير المصالح الضيقة .. والعناوين المؤطره والتقوقع في حلقة مفرغة تدور حول نفسها فهم غيروا مجريات الأحداث وأحبطوا وافشلوا كل المخططات الاستعمارية وهم بذلك يستحقوا بان يكونوا صمام أمان بين هلالين (يمن الإيمان والحكمة )ولكل عربي ومسلم غيور على دينه وحريته .. فهم فعلا ضمير الأمة ولسان حالها وقلبها النابض مهما حاول الأعداء عبثا أن يعيدوا هذه الأمة إلى مربع الاصطفاف والتخندق لحسابات محدودة وهم من يتخلقون بأخلاق القران في الرحمة ويمارسون أبوته السياسة لأنهم كبار ينأون بأنفسهم عن التفاصيل ويسمحون ويغفرون ويبادرون ويتواضعون في نفس الوقت فهم فعلا الرافعة الوطنية لمشروع وطني متحرر من الهيمنة والوصاية الخارجية .. فلا احد ينكر أن القوى الوطنية وعلى رأسها انصار الله تمثل معادلة صعبة على المستوى المحلي والدولي فهم كانوا ولازالوا ركن من أركان قلاع الصمود والعزة المتبقية في زمن الاندحارات ..
فعندما نجمع بين حسابات عوامل القوة والضعف وحسابات الفرص والمخاطر نلاحظ أن تأثير عامل أنصار الله قد أدى إلى تغيير كامل المعادلات وقد شمل الأبعاد الإستراتيجية في الجغرافيا السياسية والميزان العسكري .. حيث يعمل دائما القائد سماحة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حفظه الله جنبا الى جنب مع الشرفاء في هذا الوطن في بلسمة الجراح والعمل على تضميدها وإطفاء الحرائق وصب الماء الساخن فتتبخر المؤامرات ويتلاشى صناعها ويتحول هذا وقعاً صاعقاً على رؤوس المتآمرين .. فخطاباته الهامة تمثل خارطة طريق في كل مرحلة وتحدي تواجه اليمن والشعب اليمني وهذا ليس بسبب مفرداتها القوية البلاغية فحسب بل بسبب المحتوى المضموني والذي ينطوي في مضمون هذه الخطابات على ما يمكن تسميته اللحظة الإستراتيجية التي تشكل النقطة الفاصلة التي يجب أن تتم مراجعة كل الحسابات الإستراتيجية المتعلقة باليمن والمنطقة ..
في المقابل هناك قوى يمنية جعلت من نفسها مطية للمستعمر الغازي واداة قذرة ومعمول هدم في ظل تسويق أنفسهم في سوق النخاسة والعمالة والارتزاق هنا نقول ان الاحداث اثبتت جليا ان انصار الله قوة سياسية شعبية لايمكن تجاهلها وهم الوحيدون فعلا في حمل مشروع التحرر الوطني والتخلص من التبعية والارتهان ..
ففي ظل هذه المعادلات تصير الحركة السياسية والإعلامية النشطة غير مؤهلة لإحداث الاختراق المنشود ..ومن ثم يتبلور المشهد اليمني ليرسم قاعدة حتمية انه لن يستقر اليمن ما دام والأمريكان ودول الاستكبار العالمي لهم اليد الطولا فيه ولذلك لا بد من قطع هذه اليد لتصبح اليمن أمنه ومستقرة ولكي لا تنحدر نحو الانهيار الدراماتيكي..

عملةٌ من صُلب الإرادَة.. خمسون ريالًا تثبّت الوَحدة والسيادة وتكسر الحصار والاحتكار
عبدالقوي السباعي| المسيرة نت: في يوميات الصمود اليمني الأُسطوري، حَيثُ تتعانق البنادقُ مع دفاتر الاقتصاد، وتتماهى السياسة النقدية مع معركة التحرّر والسيادة، يعلن البنك المركزي اليمني من قلب العاصمة صنعاء، عن خطوةٍ اقتصاديةٍ بالغة الذكاء والدلالة.
استهداف القيادات الإيرانية... فشل استخباراتي أمريكي صهيوني يعمّق صمود طهران ويعزّز محور المقاومة
خاص| المسيرة نت: في واحدة من أخطر العمليات الاستخباراتية التي استهدفت الجمهورية الإسلامية الإيرانية في السنوات الأخيرة، تعرُّضُ اجتماعٍ رفيعِ المستوى للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني لهجومٍ في اليوم الرابع للعدوان على إيران صباح الاثنين 15 حزيران/ يوليو، من قبل لكيان العدوّ الصهيوني وبتنسيق واضح مع أجهزة استخبارات دولية، وعلى رأسها الأمريكية.-
19:49مصادر فلسطينية: شهيدان في قصف العدو مجموعة من المواطنين بحي الدرج وسط مدينة غزة
-
19:48مصادر فلسطينية: قصف مدفعي صهيوني يستهدف شرقي مدينة غزة
-
19:48مصادر طبية: 92 شهيدا في غارات وقصف العدو على القطاع منذ فجر اليوم، بينهم 52 وسط وجنوب القطاع
-
19:35مصادر فلسطينية: شهيدان في قصف العدو مجموعة من المواطنين بحي الدرج وسط مدينة غزة
-
19:34مصادر فلسطينية: قصف مدفعي صهيوني يستهدف شرقي مدينة غزة
-
19:34مصادر طبية: 92 شهيدا في غارات وقصف العدو على القطاع منذ فجر اليوم، بينهم 52 وسط وجنوب القطاع
-
10 الفصل الغائب