الجيش الإندونيسي يرجح عثوره على هيكل الطائرة المنكوبة

أعلن قائد الجيش الإندونيسي هادي تجاهجانتو، اليوم الأربعاء، أن فريق البحث والإنقاذ، عثر على المكان المفترض لتحطم الطائرة التابعة لشركة "ليون إير" المنكوبة في بحر جاوة مؤخرا. وقال تجاهجانتو، في تصريح لقناة TV O
وكالات | 31 أكتوبر | المسيرة نت: أعلن قائد الجيش الإندونيسي هادي تجاهجانتو، اليوم الأربعاء، أن فريق البحث والإنقاذ، عثر على المكان المفترض لتحطم الطائرة التابعة لشركة "ليون إير" المنكوبة في بحر جاوة مؤخرا.
وقال تجاهجانتو، في تصريح لقناة TV One الإندونيسية، إن فريق البحث تمكن من العثور على ما يعتقد أنه جزء من هيكل طائرة JT610، أثناء عمليات البحث من الجو، مشيرا إلى أن لدى رجال البحث إحداثيات المكان وعليهم الآن التأكد من أن ما تم العثور عليه هو حطام الطائرة المنكوبة.
من جانبه، أكد نائب رئيس هيئة سلامة النقل الإندونيسية هاريو ساتميكو لوكالة "رويترز"، أن فريق البحث رصد مساء أمس إشارة على عمق 35 مترا، مضيفا أن الغواصين عادوا فجر اليوم إلى الموقع للبحث.
وتحطمت طائرة "بوينغ 737" الاثنين الماضي قبالة جزيرة جاوة بعد إقلاعها من جاكرتا، مما أودى بحياة جميع ركابها وأفراد طاقمها الـ189.

فرض معادلة إغراق السفن.. دلالات استراتيجية وتحول نوعي في العمليات البحرية
خاص| المسيرة نت: في تطور نوعي يغير قواعد اللعبة الإقليمية، أعلنت القوات المسلحة اليمنية عن تبني استراتيجية "إغراق السفن" المتجهة إلى موانئ كيان العدو الصهيوني. هذه الخطوة، التي كشف أبعادها البرلماني التونسي السابق والمحلل السياسي الأستاذ زهير مخلوف في حديثه لقناة "المسيرة" اليوم الأحد، تتجاوز مفهوم الحصار البحري التقليدي، لتصبح أداة ضغط استراتيجية ذات دلالات عميقة على كيان العدو وداعميه.-
13:39موسكو تنفي تقرير "أكسيوس" حول مقترح روسي لحث إيران على "صفر تخصيب لليورانيوم
-
13:39مصادر طبية : 4 شهداء وعدد من المصابين في غارة للعدو الاسرائيلي على منزل بحي تل الهوى جنوب غربي مدينة غزة
-
13:08مصادر طبية : شهيدان وعدد من المصابين في غارة للعدو الاسرائيلي على منزل بحي تل الهوى جنوب غربي مدينة غزة
-
12:55مصادر طبية بغزة: 50 شهيدًا في غارات صهيونية على القطاع منذ فجر اليوم بينهم 21 بمخيم النصيرات
-
12:54مصادر سورية: العدو الاسرائيلي يتوغل في قريتي عين زيوان وسويسة جنوبي القنيطرة.
-
12:54بزشكيان: لن نرضخ أبدا للتهديد والهيمنة، ونسعى من خلال الدفع بالمسار الدبلوماسي إلى منع تكرار الحرب