أكثر من 190 مستوطنا صهيونيا يدنسون الأقصى المبارك
اقتحم مئات المستوطنين الصهاينة، صباح اليوم الأربعاء، باحات المسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة بحراسة مشددة من شرطة العدو الصهيوني الخاصة، في ثالت أيام ما يسمى عيد "العرش" اليهودي.
فلسطين المحتلة | 26 سبتمبر| المسيرة نت:اقتحم مئات المستوطنين الصهاينة، صباح اليوم الأربعاء، باحات المسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة بحراسة مشددة من شرطة العدو الصهيوني الخاصة، في ثالت أيام ما يسمى عيد "العرش" اليهودي.
وبحسب وكالة الصحافة الفلسطينية "صفا" قال مسؤول العلاقات العامة والإعلام بدائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس المحتلة فراس الدبس: إن الشرطة الصهيونية حولت أبواب المسجد الأقصى إلى "ثكنة" عسكرية، حيث نشرت قواتها الخاصة بشكل كبير، واحتجزت الهويات الشخصية لبعض المصلين.
وأوضح أن أكثر من 190 مستوطنًا اقتحموا المسجد منذ الصباح على عدة مجموعات متتالية، ونظموا جولات استفزازية في باحاته بحراسة شرطية مشددة، وسط تلقيهم شروحات عن "الهيكل" المزعوم.
وذكر أن المستوطنين أدوا طقوسًا وشعائر تلمودية خلال اقتحامهم للأقصى، كما أدى آخرون صلواتهم عند باب حطة-أحد أبواب الأقصى من الجهة الخارجية.
وأضاف الدبس أن عناصر من القوات الخاصة والمخابرات الصهيونية يقومون بتصوير كل من يتواجد داخل المسجد، مبينًا أن حالة من التوتر الشديد تسود باحات المسجد في ظل استمرار المستوطنين في استباحة حرمته.
ويتعرض المسجد الأقصى يوميًا (عدا الجمعة والسبت) لسلسلة انتهاكات واقتحامات من قبل المستوطنين والجماعات اليهودية المتطرفة وعلى فترتين صباحية ومسائية، فيما تتضاعف إعداد المقتحمين خلال الأعياد اليهودية.
وتصعد سلطات العدو من إجراءاتها ضد المصلين وموظفي الأوقاف عبر ملاحقتهم واعتقالهم والتحقيق معهم، وكذلك إبعادهم عن الأقصى، فضلًا عن تهديد بعضهم بسحب الإقامات إذا استمروا في دفاعهم عن المسجد وتصديهم لاقتحامات المتطرفين.
هادي عمار: التحركات الطلابية ردّ عملي على الإساءة للقرآن ومواجهة لقوى الاستكبار
المسيرة نت| خاص: شهدت اليمن تحركات شعبية وتربوية واسعة في المدارس والجامعات والمعاهد، استجابة لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، نصرةً للقرآن الكريم ورفضًا للإساءات المتكررة له.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.-
05:04المستشار الألماني ميرز: لو لم نقم نحن وغيرنا بدعم دولة "إسرائيل" عسكرياً في العقود الأخيرة، لما كانت دولة "إسرائيل" موجودة اليوم
-
03:37مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل شابين خلال اقتحام بلدة حجة شرق مدينة قلقيلية
-
03:16الرئيس الفنزويلي: كل الضرر الذي تحاول الإمبريالية الأمريكية إلحاقه بوطننا يتحول إلى إرادة لا تقهر للقتال من أجل مجتمعنا
-
03:15الرئيس الفنزويلي: الولايات المتحدة تريد فرض حكومة تكون دمية بيدها ولن تدوم أكثر من 48 ساعة وفنزويلا لن يتم استعمارها أبداً وسنواصل تجارة جميع منتجاتنا مع العالم
-
03:15الرئيس الفنزويلي: فنزويلا حققت أعلى مستوى من الوحدة الوطنية عبر احترام السيادة والاستقلال والحق في السلام والحياة
-
03:15الرئيس الفنزويلي: الإمبريالية تعتمد أسلوب "فرق تسد" بين فنزويلا و كولومبيا لانتهاك سيادة شعبي البلدين