ركن الشهداء.. للشاعر أحمد الضمدي
رجلٌ تُسطّرهُ الملاحمْ جبلٌ تُشيّدهُ العزائمْ
وعليه تخفق راية الأنصار والقدس المقاومْ
جُمعَت به خيرالمناقبِ والشمائل والمكارمْ
برز(الفريقُ)بنهجهِ (رُكناً) تُشَاد به
الدعائمْ
من منهج القرآن جاء مترجماً ما في المَلازمْ
متواضعٌ وهل المناصب من تُغيّر سِيدي(هاشمْ ).
متمسكاً ب( محمدٍ ). ولنهج عترتهٍ مُلازمْ
هذا (الغماريُّ)الذي بيده كان النصر حاسمْ
خاض الغِمارَ جميعها نصراً وماعرف الهزائم
(نصرٌ من المولى) و(بنيانٌ)(فأمكن من)سوائم
ب(ربيع نصرٍ) (فجرُ حُرِيَةٍ)و(بأسٌ) لا يساومْ
ليضيء( فجرُ الانتصار)(توازَن الردع) المقاومٔ.
عن هاشمٍ قالت لنا (ذات الصواري و السلالمْ)
ما للتحالف ناصرٌ منهُ وما للحلف عاصمْ
فأتوا برغم إنوفهم متوسلين بأن يُسالمْ
ومضى مع الطوفان طوفانُ المُسَيّر والحواطمْ
سبحان من أسرى لغزة هاشمٍ بالركن هاشم
سيفٌ يمانيٌ بكف كتائب القسام قاصمْ
فبه تغيرت الخرائط والمسافة والمعالم
والقدس أصبح في حِمى المولى وعاصمة العواصم
وعلى طريق القدس تلتحم القوافل بالقواسم
شُحذت بهاشم هِمّةٌ وبه تأيدت المعاصمْ
ضرباً على ورمٍ خبيثٍ في صدور العُرب جاثمْ
لا حل إلا باجتثاث الداء بتراً لا المراهم
فإذا(الملاجئ) كُدِّسَت جيف النتانة والعوادمْ
وإذا(المدارج) عُطّلت وتصفدت قبب الحوائمْ
وإذا(الموانئ) أُفرِغَت من كل راسيةٍ وعائمْ
كل البحار تسجّرت يُُصلى بها صَلفٌ وغاشمْ
وإلى جواره تصطليِ أم الكبائر والجرائمْ
وتميز الأنصار حين أمتاز أشباه (الهوانمْ)
فقضية الأقصى قضية كل حرٍ لا يساومْ
وعلى طريق القدس وفّى في سبيل الله هاشم
أسدٌ
تُشَيّعُهُ إلى مولاه آلاف الضراغمْ
في ساحةٍ ما انفك إلا بعد أن مُلئت هواشمْ
وتراه ثَمَّ رأيت طوداً شامخاً في الأرض قائم
فسلام ربي عليه ما هبت على الأرض النسايم
عهداً بأن نوفي ونقضي نحبنا في درب هاشم
ولسوف نثأر فالجريمة ليس تسقط بالتقادمْ
ونعيد للإسلام نهجاً لا اختلاف ولا مُخاصمْ
والكل اقسم للشهيد بأنه للفتح عازم
فالنصر جاء وفتحنا الموعود بالأنصار قادمْ
درب الجهاد أحق من قمم المذلة والمحاكمْ
فالأرض تُجلى بالدم الزاكي. تُحَصنها الجماجمْ
والحق يُنتَزعُ انتزاعاً من محاجر كل ظالمْ
لا بالتسول من طغاة العصر في نَوح الحمائم
ما بين منفتحٍ ومنفلتٍ ومنتفخٍ ووارمْ
لا بالحروب القاسيات استسلموا بل بالنواعمْ
فالفتح أصبح عندهم فتح المراقص والمواسمْ
مَن ينصر الأقصى مدانٌ والمُطَبّع غير آثمْ
والفَرقُ أصحب واضحاً بين الحقائق والطلاسمْ.
صلى الإله على النبي وآلهِ أهل المكارمْ
والسائرين بنهجهم ما قام للأقصى مقاوم
وعلى الذين استشهدوا ما دام هدي الله قائم
وأخص صاحب ذا المقام السيد الكرار هاشم
وزارة الخارجية تحذر العدو الإسرائيلي من أي اعتداء على اليمن
صنعاء| المسيرة نت: قال نائب وزير الخارجية والمغتربين بصنعاء عبد الواحد أبوراس، إن الوزارة تتابع التصريحات المستمرة لمجرمي حرب كيان العدو الإسرائيلي التي تستهدف اليمن وشعبه.
الفاشر تحت وطأة العنف ومدعي الجنائية الدولية يصفه "قد يرقى إلى جرائم حرب"
المسيرة نت| خاص: تكتنف مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور غربي السودان، حالة من الغموض والقلق الشديد في ظل استمرار قطع الاتصالات ومنع دخول المنظمات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة، وسط اتهامات مباشرة للإمارات العربية المتحدة بتغذية الصراع في السودان؛ فيما يرى مكتب مدعي الجنائية الدولية العنف في السودان بأنّه "قد يرقى إلى جرائم حرب".
ارتقاء شهيد ثالث في لبنان ووزير خارجية كوبا يدين ويدعو المجتمع الدولي لوقف الإجرام الصهيوني
متابعات | المسيرة نت: ارتقى شهيد ثالث في لبنان إثر اعتداء صهيوني جديد، بعد أقل من ساعة على جريمة صهيونية أسفرت عن استشهاد مواطنين وإصابة عدد آخر من اللبنانيين واحتراق ما لا يقل عن أربع سيارات.-
17:52مصادر فلسطينية: أمن السلطة تفجّر عبوات ناسفة كانت معدة لاستهداف قوات العدو بعد مصادرتها من محيط مخيم الفارعة جنوب طوباس بالضفة المحتلة
-
17:36مصادر سورية: دبابتان وعربات عسكرية للعدو الإسرائيلي تتوغل في قرية العجرف في ريف القنيطرة جنوب سوريا
-
17:32مصادر فلسطينية: إصابة طفلتين وفتاة برصاص آليات العدو الإسرائيلي قرب موقف الزهراء في حي الشجاعية شرق مدينة غزة
-
17:29مصادر فلسطينية: اندلاع مواجهات مع جيش العدو الإسرائيلي في قرية المغير شمال شرق رام الله بالضفة الغربية المحتلة
-
17:12مصادر فلسطينية: شهيدان بينهما امرأة بنيران جيش العدو الإسرائيلي في منطقة البركسات شمال رفح جنوب القطاع ظهر اليوم
-
16:41وزير خارجية كوبا: على النظام الصهيوني احترام سيادة لبنان وسلامة أراضيه وعدم التدخل في شؤونه الداخلية