مدرسة العطاء
مدرسة العطاء؛ عطاء العظماء والقادة الكرماء، والنموذج الإيماني، منبع الصفاء والنقاء.
هم الشهداء العظماء، سلام الله على أرواحهم
الطاهرة الزكية، ورضوان الله وبركاته عليهم.
قال الله سبحانه وتعالى: (وَلَا
تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ
عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ).
الشهداء العظماء هم الأحياء عند الله
سبحانه وتعالى.
الله يقول: "وَلَا
تَحْسَبَنَّ"، أي لا تفكر حتى مُجَـرّد تفكير أنهم أموات، بل إنهم أحياء عند
الله سبحانه وتعالى، لم يموتوا، هم في ضيافة الله وفي نعيم الله.
الشهداء العظماء هم مدرسة البذل
والعطاء الإيمانية الربانية، الممتلئة بدروس من رحيق القرآن الكريم.
نستلهم من الشهداء العظماء دروس
البذل في زمن البخل، ونستلهم دروس الشجاعة في زمن الجبن، ونستلهم دروس الإخلاص في
زمن المكر.
الشهداء العظماء يقول الله عنهم
إنهم: (فَرِحِينَ بِمَا آَتَاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ
بِالَّذِينَ لَـمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ
وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ).
هم فرحون بكل ما تعنيه الكلمة، لأنهم
حصلوا على رضا الله وجنة الله، وهو الفوز العظيم.
فسلام الله على أرواحهم الطاهرة.
نحن يجب أن نتذكر أنهم من بذلوا أنفسهم
لأجل نصر دين الله وإعلاء كلمة الله، ولنصرة المستضعفين في كُـلّ بقاع الأرض.
نحن في يمن الإيمان والحكمة، في انتصارات
متتالية في كُـلّ المجالات، وفي عزة وكرامة ورفعة، هي بفضل الله سبحانه وتعالى
وبفضل دماء الشهداء العظماء، بفضل تضحياتهم.
فجزاهم الله عنا خير الجزاء.
يجب أن نهتم بأسر الشهداء العظماء؛ لأنه
واجب ديني وأخلاقي بكل ما تعنيه الكلمة.
رسالة إلى الشهداء العظماء:
نحن إخوانكم المجاهدين في هذه المسيرة العظيمة، إننا على خطاكم سائرون، وبنهجكم متمسكون، ولعهدكم وأماناتكم حافظون، وبكم بإذن الله لاحقون.
الأجهزة الأمنية تكشف تفاصيل جديدة بشأن العناصر المتورطة في أنشطة تجسسية لصالح العدو
تستعد وزارة الداخلية للإعلان خلال الساعات القادمة عن إنجاز أمني نوعي تمثل في ضبط عدد من العناصر المتورطة في أنشطة تجسسية لصالح المخابرات الأمريكية والعدو الصهيوني، ضمن عملية أمنية معقدة نُفذت بسرية تامة خلال الأسابيع الماضية.
الجبهة الشعبية: المشروع الأمريكي في مجلس الأمن محاولة لنزع سلاح غزة وتكريس الاحتلال
متابعات| المسيرة نت: أعلنت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين رفضها القاطع للمشروع الأمريكي المقدم إلى مجلس الأمن الدولي بشأن تشكيل قوة دولية في قطاع غزة، مؤكدة أن هذا المشروع يستهدف تثبيت السيطرة الأمنية ونزع سلاح المقاومة الفلسطينية تحت ذرائع زائفة.
الرئيس الإيراني: نسعى للسلام لكننا لن نرضخ للإملاءات التي تمس قدراتنا الدفاعية
متابعات | المسيرة نت: أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اليوم الجمعة، استعداد بلاده للحوار ضمن إطار القوانين الدولية، مشدداً في الوقت ذاته على رفض أي إملاءات أو شروط تمس القدرات الدفاعية أو العلمية للجمهورية الإسلامية.-
16:17مصادر فلسطينية: قوات العدو تنفذ عملية نسف ضخمة شمال شرق مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة
-
16:17مصادر فلسطينية: قوات العدو تطلق قنابل الغاز بين منازل المواطنين خلال المواجهات المندلعة في بلدة بيتا جنوب نابلس بالضفة المحتلة
-
16:15مصادر سورية: جيش العدو الإسرائيلي ينصب حاجزا على طريق أوفانيا جباتا في القنيطرة ويمنع مرور الأهالي في المنطقة
-
16:02مصادر فلسطينية: قوات العدو تقتحم بلدة عرابة جنوب غرب مدينة جنين
-
15:59الهلال الأحمر الفلسطيني: إصابة 15 مواطنا خلال مواجهات مع العدو في بيت ليد قرب طولكرم شمال الضفة الغربية
-
15:59الرئيس بزشكيان: يطالبوننا بمناقشة برنامجنا الصاروخي كي يتمكنوا من تسليح "إسرائيل" لتقصفنا أي وقت تشاء