صعدة تستعد لمهرجان المولد النبوي .. ساحة مركزية ضخمة لاستقبال حشود المحتفين
تتأهب مدينة صعدة لاستقبال حشود غفيرة من المحتفين بذكرى المولد النبوي الشريف، حيث أصبحت الساحة المركزية للاحتفال جاهزة لاستقبال ضيوف الرسول الأعظم صلوات الله عليه وآله.
وتُعتبر هذه الساحة، بحجمها الشاسع وتنظيمها الدقيق، شاهداً على مدى الاستعدادات الكبيرة التي قامت بها اللجان المنظمة لإنجاح هذا المهرجان الديني الكبير.
وأكدت الجهات
المنظمة أن الاستعدادات وصلت إلى "أتم الجاهزية"، حيث عملت اللجان
الفنية والتنظيمية والأمنية على مدار الساعة لضمان استقبال آمن وسلس للمشاركين،
وقد تم تصميم الساحة وفق مخطط يضمن انسيابية حركة الحشود، حيث جرى تخصيص:
ممرات رئيسية
وفرعية: لضمان سهولة الوصول والمغادرة وتوزيع الضغط داخل الساحة.
بوابات متعددة:
لتوزيع الحشود ومنع الازدحام عند الدخول.
مواقف منظمة: تم
تخصيص مواقف للسيارات والحافلات، مع تخصيص "مربع" لكل سيارة لضمان
التنظيم.
ودعت الجهات
المنظمة جميع المشاركين إلى الالتزام بقواعد السير والتوجه الصحيح داخل المواقف
وعلى امتداد الطرق المؤدية إلى الساحة، سواء من المديريات أو المدن أو القرى.
وتُعكس هذه الدعوة حرص المنظمين على سلامة المشاركين ونجاح الفعالية.
ويُنتظر أن تكون
الساحة المركزية في صعدة على موعد مع لحظة تاريخية، حيث ستتحول إلى مشهد روحاني
يليق بعظمة المناسبة وصاحبها.
ورغم الجهوزية
العالية، تستمر الفرق الفنية في إضافة اللمسات النهائية، بما يتلاءم مع الأعداد
الكبيرة المتوقعة من المحتفين بمولد خاتم الأنبياء والمرسلين، في رسالة تؤكد على
تمسك الشعب اليمني بهويته الإيمانية.
يُعتبر هذا
المهرجان في صعدة أكثر من مجرد احتفال ديني، بل هو رسالة صمود وتجديد للعهد، حيث
تُؤكد الحشود اليمنية، رغم كل التحديات، على تمسكها بالرسول الأعظم، وتُجسّد إرادة
شعبية لا تُقهر في وجه العدوان.






هادي عمار: التحركات الطلابية ردّ عملي على الإساءة للقرآن ومواجهة لقوى الاستكبار
المسيرة نت| خاص: شهدت اليمن تحركات شعبية وتربوية واسعة في المدارس والجامعات والمعاهد، استجابة لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، نصرةً للقرآن الكريم ورفضًا للإساءات المتكررة له.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.-
08:41مصادر فلسطينية: قوات العدو تطلق النار تجاه سيارة عند حاجز قلنديا شمال القدس المحتلة
-
08:40جيش العدو: سنجري اليوم تدريبا عسكريا في جبل الشيخ وستشهد المنطقة حركة مكثفة لـ "الجيش" والطائرات العسكرية
-
08:40مصادر فلسطينية: زوارق حربية للعدو تطلق الرشاشات والقذائف في بحر مدينتي رفح وخان يونس جنوب قطاع غزة
-
08:40مصادر فلسطينية: طيران العدو يشن غارات شرق خان يونس جنوب قطاع غزة
-
08:40رئيس كولومبيا: على الولايات المتحدة وأمريكا اللاتينية إعادة صنع ميثاق التعايش الخاص بهما على أساس سيادة الشعوب
-
05:29رويترز: إدارة ترامب بدأت إجراءات إخطار الكونغرس لبيع أسلحة إلى تايوان بقيمة إجمالية تبلغ 11.1 مليار دولار