كاتب لبناني: جريمة اليمن فتحت أبواب الجحيم على العدو
اعتبر الكاتب والصحفي اللبناني طارق ترشيشي أن جريمة استهداف رئيس الوزراء اليمني وعدد من وزرائه هي "تصعيد صهيوني خطير يكشف إفلاسًا استراتيجيًا ومحاولة عبثية لتعديل ميزان الردع عبر سفك الدماء"، مؤكداً أن "اليمن لن يصمت، وأن الردّ سيكون بحجم الحدث".
وأكد ترشيشي في مداخلة على قناة "المسيرة" أن الكيان الصهيوني تجاوز خطاً أحمر خطيراً باستهداف حكومة مدنية شرعية داخل العاصمة صنعاء. واصفاً ما حدث بجريمة مكتملة الأركان، استهدفت القيادة السياسية اليمنية في محاولة خبيثة لتفكيك الجبهة اليمنية، وزعزعة القرار اليمني الداعم لفلسطين.
وأضاف: "اليمنيون دفعوا دماء قادتهم في
سبيل دعم الشعب الفلسطيني، وهذا ما لا يمكن لأي عدو فهمه أو التعامل معه بمنطق
الاستسلام، متابعاً هم لم يدخلوا ساحة الصراع من باب الاستعراض، بل من بوابة
العقيدة، ولذا فإن ردّهم لن يكون مجرد بيان أو تنديد، بل تغيير في قواعد الاشتباك.
ورأى
أن ما ينتظر الكيان الصهيوني بعد هذه الجريمة هو "عصر جديد من الردع
اليمني"، مؤكداً أن: "اليمن بات طرفًا فاعلًا ومؤلمًا
في معادلة المنطقة، من البحر الأحمر إلى غزة، ومن صنعاء إلى الضاحية الجنوبية،
تتكامل جبهات المقاومة، والاحتلال بدأ يدرك أنه محاط بغضب يتكثف ويتحوّل إلى نار.
ورأى
أن ما جرى يشي بأن الاحتلال فقد القدرة على خوض المعركة الميدانية في غزة، ولجأ
إلى ضربات استعراضية في اليمني، مضيفاً أن ثمن ذلك سيكون باهظًا، فقد تجاوز الخطوط
الحمراء، واليمن لن يسمح أن يُستهدف دون ردّ.
مؤكداً أن ما يُعدّ في صنعاء لن يكون روتينيًا، فالأيام القادمة ستشهد تحوّلًا نوعيًا في مسار المعركة، وربما تكون هذه الجريمة الغاشمة قد فتحت الباب لمرحلة قادمة لن ينام فيها العدو هانئًا، لأن الثأر قادم وبقوة.
السفير صبري: الإعلام الوطني أسقط التضليل الصهيوأمريكي وفرض معادلة الوعي على مستوى الإقليم
خاص | المسيرة نت: قدّم السفير بوزارة الخارجية عبدالله علي صبري، ورئيس اتحاد الإعلاميين اليمنيين سابقاً، قراءة شاملة لطبيعة الاستهداف الإعلامي الذي رافق العدوان على اليمن منذ 26 مارس 2015، متطرقاً إلى دور الإعلام الوطني في تثبيت الجبهة الداخلية وكشف تضليل الإعلام المعادي.
عودة للمسيرة: واشنطن تبتزّ الرياض باستثمارات زائفة وتُبقي تفوّق "الكيان" الجوي خطاً أحمر لا يُسمح للعرب بتجاوزه
خاص | المسيرة نت: قدّم الكاتب والمحلل السياسي اللبناني يونس عودة قراءة معمّقة لطبيعة العلاقة الأمريكية-السعودية في ظل التحولات الجارية في المنطقة، مشيراً إلى أن واشنطن تمارس سياسة "الابتزاز المنهجي" عبر دفع السعودية إلى رفع حجم التزاماتها الاستثمارية داخل الولايات المتحدة، من 600 مليار دولار إلى ما يقارب تريليون دولار، مقابل وعود أمريكية "غير قابلة للتحقق في المدى القريب".
عودة للمسيرة: واشنطن تبتزّ الرياض باستثمارات زائفة وتُبقي تفوّق "الكيان" الجوي خطاً أحمر لا يُسمح للعرب بتجاوزه
خاص | المسيرة نت: قدّم الكاتب والمحلل السياسي اللبناني يونس عودة قراءة معمّقة لطبيعة العلاقة الأمريكية-السعودية في ظل التحولات الجارية في المنطقة، مشيراً إلى أن واشنطن تمارس سياسة "الابتزاز المنهجي" عبر دفع السعودية إلى رفع حجم التزاماتها الاستثمارية داخل الولايات المتحدة، من 600 مليار دولار إلى ما يقارب تريليون دولار، مقابل وعود أمريكية "غير قابلة للتحقق في المدى القريب".-
03:31مصادر فلسطينية: قوات العدو الإسرائيلي تنسف المباني في المناطق الشرقية لمدينة غزة
-
02:55البيت الأبيض: الالتزامات السعودية الضخمة ستتدفق مباشرة إلى البنية التحتية والتكنولوجيا والصناعة داخل الولايات المتحدة
-
02:55البيت الأبيض: تم تأمين اتفاقية تسمح للسعودية بشراء ما يقرب من 300 دبابة أمريكية مما يعزز الصناعة الدفاعية الأمريكية
-
02:52البيت الأبيض: السعودية ترفع التزامها "الاستثماري" في الولايات المتحدة إلى تريليون دولار بعدما كان 600 مليار دولار
-
02:52البيت الأبيض: الاتفاقية "الدفاعية" مع السعودية تسهل عمل شركات السلاح الأمريكية في المملكة وتضمن مساهمات مالية سعودية لتقاسم التكاليف
-
01:52حركة الجهاد الإسلامي: جريمة عين الحلوة تثبت مرة أخرى أنّ طريق المقاومة هو الطريق الوحيد لمواجهة مشروع العدو الاستعماري التوسعي