نصرة لرسول الله وللأقصى ولغزة.. صعدة تخرج في عشرات المسيرات الكبرى

صعدة | 30 مايو | المسيرة نت: خرج أبناء محافظة صعدة في مظاهرات مليونية في 36 ساحة نصرة لرسول الله ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ ووفاء له، ونصرة للمسجد الأقصى والمقدسات الإسلامية، ونصرة للشعب الفلسطيني.
وفي المسيرات التي حملت شعار "لا أمن للكيان.. وغزة والأقصى تحت العدوان"؛ رفع المتظاهرون الأعلام اليمنية والفلسطينية ورايات الحِرْبِ واللافتات المنددة بالجرائم الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني في غزة، والمؤكدة على ثبات الشعب اليمني على موقفه المساند لفلسطين.
وشهدت ساحة المولد النبوي الشريف غرب
مدينة صعدة المسيرة المركزية بالمحافظة، فيما خرجت بقية المسيرات في ساحات الشهيد
القائد، وشعارة، وبني صيّاح، والحِجْلَة، وبني القم، وغربي الشوارق، وبرازح،
والسهلين، والعقلين، والبُرقة بآل سالم، وعرو، وجمعة بني بحر، والعين، والقهرة،
والسَرْو، والبراك، وساحة لبني سعد والرقة بالظاهر، ورُبوع الحدود ومدينة جاوي،
وساحة لولد عمرو وبني عبّاد بمجز، وساحات الجرشة وبقامة والرحمانين بغمر، وقطابر،
ويسنِم بباقم، وكتاف، وأملح، والعقيق، وذويب، ومذاب، وآل مقنع، ونيد البارق،
والخميس بمنبه، وشدا، والجُفْرَة، وعُضْلَة بالحشوة، وآل ثابت بقطابر.
وفي المظاهرات الغاضبة، استنكر
المحتشدون تدنيس آلاف اليهود للمسجد الأقصى خلال الأسبوع الفائت، وإساءتهم لخاتم
الأنبياء والمرسلين محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
وهتف المحتشدون بعبارات منها (يومُ
جهادٍ يومُ نفير.. يا أمـّتـَنا الوضع خطير)، (جُمعتنا غضبٌ لله.. ووفاء لرسول
الله)، (يا ختام الأنبياء.. عهداً مِنـّا بالوفاء)، (تدنيس الأقصى المتكرر.. يكفي
الأمة أن تستنفر)، (يا أمة هذا أقصاكم.. أين الغيرة أين إباكم)، (غزة شرَّفت
الإسلام.. بسراياها والقسَّام)، (مع غزة يمنُ الشرفاء.. غضبٌ ونفير ووفاء)، (مع
غزة والقادم أعظم.. وكيانُ الإجرام سيندم)، (واستمعوا لبيانٍ هام.. القادمُ أكثر
إيلام)، (الجهاد الجهاد.. كل الشعب على استعداد)، (يا غـزّة واحنا مَعَكـُم..
أنتــم لـسـتم وحدكـم)، (يا غزة يا فلسطين.. معكم كل اليمنيين)، (فوضناك فوضناك..
يا قائدنا فوضناك)، (أيدناك أيدناك.. واحنا سلاحك في يمناك).
وجدد المتظاهرون الولاء لخاتم الأنبياء والمرسلين، وأنهم أمام إساءات اليهود الصهاينة لن يكتفوا بالتنديد، بل بالنفير والعمليات العسكرية وبالمقاطعة الاقتصادية.
ودعوا شعوب الأمة للتحرك في مواجهة
العدو، والاقتداء بغزة التي تقاوم كيان العدو المدعوم من أمريكا ومن الغرب الكافر،
مطالبين شعوب الأمة بنصرة نبيها الخاتم وعدم السكوت على إساءات اليهود.
وأكدوا أنهم لن يتراجعوا عن موقفهم
المساند والمناصر لغزة، وأن العدوان الصهيوني على المطارات والموانئ والمرافق
المدنية يؤكد إجرام العدو وصوابية الموقف المواجه والمتصدي له.
ودعوا قواتنا المسلحة إلى تصعيد
عملياتها ضد الكيان ما دامت غزة تحت العدوان والحصار، مؤكدين مساندتهم وإسنادهم
للقوات المسلحة.
وشدد المحتشدون على أن صبر وثبات الشعب
الفلسطيني في غزة، ومساندة الشعب اليمني ستثمر نصرا مؤزرا يخزي الأعداء
والمنافقين.

برلماني تونسي: اليمنيون يجسدون ثقافة جامعة تنصر الحق والمظلوم انطلاقاً من الانتماء الأصيل
خاص | المسيرة نت: أكد نائب سابق في البرلمان التونسي أن التحرك اليمني في نصرة الشعب الفلسطيني ومقارعة قوى الشر والاستكبار يأتي انطلاقاً من الانتماء الحقيقي لنهج أئمة آل البيت الأطهار، وفي مقدمتهم الإمام الأعظم زيد ابن علي عليهما السلام.
المقررة الأممية البانيزي: نية "إسرائيل" هي محو الفلسطينيين من قطاع غزة
المسيرة نت: اتهمت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيزي، العدو "الإسرائيلي" بقتل الأطفال، وتجويع الملايين، مؤكدةً نية الكيان الصهيوني، محو الفلسطينيين من قطاع غزة.
المقررة الأممية البانيزي: نية "إسرائيل" هي محو الفلسطينيين من قطاع غزة
المسيرة نت: اتهمت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيزي، العدو "الإسرائيلي" بقتل الأطفال، وتجويع الملايين، مؤكدةً نية الكيان الصهيوني، محو الفلسطينيين من قطاع غزة.-
04:21ملك بلجيكا: الوضع في غزة وصمة عار على جبين الإنسانية، حيث يُحتجز الأبرياء ويتضورون جوعًا ويموتون تحت القصف
-
04:08مصادر فلسطينية: قوات العدو الإسرائيلي تقتحم بلدة السيلة الحارثية غرب جنين شمال الضفة الغربية
-
03:25مصادر فلسطينية: قوات العدو الإسرائيلي تقتحم بلدتي تفوح وإذنا غربي الخليل
-
02:43مصادر فلسطينية: طيران العدو يشن سلسلة غارات متتالية على المناطق الجنوبية لمدينة دير البلح وسط قطاع غزة
-
02:23مصادر فلسطينية: قوات العدو الإسرائيلي تقتحم مدينة نابلس وقرية نعلين ومخيم الجلزون بالضفة الغربية
-
01:52مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بغزة: الأمر الجديد للتهجير سيحد من قدرة الأمم المتحدة وشركائها على التحرك بأمان وفعالية، ويخنق وصول المساعدات الإنسانية