السيد الخامنئي: الشهيد السنوار وجه صفعة قوية للعدو في 7 أكتوبر لا يمكن محوها من التاريخ
متابعات | 19 أكتوبر | المسيرة نت: أكد قائد الثورة الإسلامية في إيران السيد علي الخامنئي، اليوم السبت، أن الشهيد يحيى السنوار وجه صفعة قوية للعدو في 7 أكتوبر لا يمكن محوها من تاريخ المنطقة.
وفي رسالة وجهها إلى الشعوب الإسلامية وشباب المنطقة الغيورين، شدد السيد الخامنئي على أن جبهة المقاومة لم تتوقف باستشهاد الشيخ أحمد ياسين والشقاقي والرنتيسي وهنية ولن تتوقف باستشهاد السنوار
وأشار السيد الخامنئي إلى أن حماس حية وستبقى كذلك، والشهيد السنوار كان الوجه المشرق للمقاومة والنضال ووقف بوجه العدو الظالم.
وقال السيد الخامنئي إن الشهيد السنوار "كان رمزًا بارزًا للمقاومة والجهاد، وقد صمدَ بعزيمة فولاذيّة في وجه العدوّ المعتدي والظالم، ووجّه له صفعةً بحكمةٍ وشجاعة، مُخلّدًا في تاريخ هذه المنطقة ذكرى السابع من أكتوبر، التي يستحيل تعويضها، ثمّ ارتقى إلى معراج الشهداء بعزّة وشموخ".
وأضاف "إنّ شخصًا مثله (السنوار) قضى عمره في مواجهة العدوّ الغاصب والظالم، لا تليق به خاتمةٌ سوى الشهادة، لا ريب في أنّ فقده مؤلمٌ لجبهة المقاومة، لكن هذه الجبهة لم تتخلّف عن المضيّ قُدُمًا مع استشهاد شخصيّات بارزة مثل الشيخ أحمد ياسين، فتحي الشقاقي، الرنتيسي وإسماعيل هنيّة، ولن تشهد أدنى توقّفٍ مع استشهاد السنوار، بإذن الله. «حماس» حيّة، وستبقى حيّة.
وأكد قائد الثورة الإسلامية أن إيران "ستبقى إلى جانب المجاهدين والمناضلين بكلّ إخلاص، كما في السابق، بتوفيق من الله وعونه".
وختم السيد الخامنئي الرسالة بقوله "أبعثُ التهاني باستشهاد أخينا يحيى السّنوار، إلى عائلته، ورفاقه في الجهاد، وجميع المولهين بالجهاد في سبيل الله، وأعزّي بفقده".
جراح متعفّنة وغضب يجتاح مأرب وتعز بعد إهمال جرحى العدوان
خاص | المسيرة نت: تتصاعد موجة الغضب في أوساط جرحى الخونة والعملاء المنضوين تحت راية العدوان السعودي الأمريكي الإماراتي في محافظتي مأرب وتعز، بعد أن تُركوا لستة أشهر بلا رواتب، وليواجهوا مصيرهم مع جراح متعفنة وإهمال طبي فاضح يكشف الجانب الأكثر سواداً في تعامل الغزاة مع أدواتهم، أولئك الذين استخدموهم وقوداً لعدوانهم الغاشم ثم رموهم على الأرصفة ينهشهم الألم والمرض.
مراسلتنا في بيروت: مجزرة عين الحلوة تمثل تطوراً خطيراً في مسار العدوان الصهيوني
قالت مراسلة قناة المسيرة في بيروت، زهراء حلاوي، إن الاعتداءات الصهيونية تتسع رقعتها في الجنوب اللبناني، حيث ارتكب العدو الصهيوني مجزرة مروعة في مخيم عين الحلوة بمدينة صيدا، ما أسفر عن ارتقاء ثلاثة عشر شهيداً وإصابة عدد كبير من الجرحى، في جريمة أعادت إلى الواجهة حجم التصعيد وخطورته، وتركته بصمته الثقيلة على المخيم وأهله وليل الجنوب المكلوم.
العفو الدولية تنتقد قرار مجلس الأمن: أخفق في رفع الحصار وتجاهل العدالة وتعويض الفلسطينيين
متابعات | المسيرة نت: انتقدت منظمة العفو الدولية قرار مجلس الأمن المتعلق بالأوضاع في غزة، معتبرة أنه تجاهل المحاسبة عن الجرائم التي ارتكبها العدو الصهيوني، ولم يتطرق إلى تحقيق العدالة أو تعويض الضحايا.-
10:25بيان الوقفة القبلية في الحديدة: نستنكر صمت العالم إزاء تمادي الكيان الصهيوني في جرائمه بحق أهلنا في غزة والضفة ولبنان
-
10:25بيان الوقفة القبلية في الحديدة: نحذر منافقي وخونة الداخل من الإنجرار وراء مخططات دول العدوان بهدف زعزعة الجبهة الداخلية
-
10:25بيان الوقفة القبلية في الحديدة: نؤكد على مضاعفة برامج التعبئة والدورات العسكرية ودعم القوات الصاروخية والجوية والبحرية
-
10:25أبناء مدينة الحديدة ينظمون وقفة قبلية حاشدة لإعلان النفير العام لمواجهة الأعداء وأدواتهم في الداخل
-
10:08مجمع ناصر الطبي: إصابة امرأة وطفلها في قصف مسيرة للعدو الإسرائيلي خلف الخط الأصفر ببلدة بني سهيلا شرقي خان يونس
-
10:08وزارة الصحة اللبنانية: شهيد و11 جريحا جراء استهداف الطيران المسير للعدو الإسرائيلي سيارة في بلدة الطيري جنوب لبنان