مقتل شخص وإصابة 9 في احتجاج بشمال أفغانستان

قُتل شخص وأصيب تسعة آخرون في إقليم فارياب بشمال أفغانستان اليوم الأربعاء خلال احتجاج سلط الضوء على التوترات القائمة بين زعماء إقليميين ذوي نفوذ والرئيس أشرف غني قبل انتخابات مقررة في أكتوبر.
وكالات | 4 يوليو | المسيرة نت: قُتل شخص وأصيب تسعة آخرون في إقليم فارياب بشمال أفغانستان اليوم الأربعاء خلال احتجاج سلط الضوء على التوترات القائمة بين زعماء إقليميين ذوي نفوذ والرئيس أشرف غني قبل انتخابات مقررة في أكتوبر.
واحتشد مئات المتظاهرين في ميمنة عاصمة الإقليم للمطالبة بإطلاق سراح قائد جماعة مسلحة مقرب من الجنرال عبد الرشيد دستم نائب الرئيس.
وألقي القبض على نظام الدين قيصري، قائد شرطة المنطقة والذي يتزعم جماعة مسلحة، بعد خلاف عنيف أثناء اجتماع مع قادة قوات الأمن الحكومية يوم الاثنين مما أثار احتجاجات غاضبة من جانب أنصار دستم.
ويسلط الخلاف الضوء على ضعف الأمن في فارياب حيث اكتسب مقاتلو تنظيم داعش موطئ قدم ويقاتلون قادة الجماعات المسلحة المرتبطين بالحكومة.
ويعيش دستم في تركيا بعد اتهامه بإصدار أوامر بتعذيب معارض سياسي والاعتداء عليه جنسيا، وأصدر بيانا دعا فيه لإطلاق سراح قيصري وحذر من احتمال انزلاق الإقليم المتاخم للحدود مع تركمانستان في دائرة الفوضى.
وقال كريم يوريش المتحدث باسم شرطة الإقليم إن الاحتجاج اتخذ طابع العنف عندما حاول المحتجون اقتحام مجمع حاكم المنطقة ما دفع قوات الأمن لإطلاق النار في الهواء لردعهم.
لكن رئيس المجلس المحلي محمد طاهر رحماني قال إن شخصا واحدا على الأقل قتل وأصيب تسعة آخرون في إطلاق النار الذي استثار الحشد فاقتحم المجمع.
وقال رحماني ”كنا نحاول السيطرة على المحتجين وأن تكون المظاهرة سلمية لكنها انزلقت للأسف في دائرة العنف بعد أن أطلقت قوات الأمن الرصاص“، مضيفا أن أحد أعضاء المجلس المحلي بين المصابين.
وتسلط الاضطرابات الضوء على أهمية دور دستم في السياسة رغم الغضب الدولي الذي دفعه لمغادرة أفغانستان العام الماضي.
ومنذ خروجه من البلاد تتواتر تقارير بأنه سيعود إلى أفغانستان حيث ينعم بولاء عرق الأوزبك الذي يشكل أقلية لا يستهان بها في شمال البلاد.
ومع قرب الانتخابات المقررة في أكتوبر تشرين الأول والانتخابات الرئاسية مطلع العام القادم، تتزايد التوترات بين زعماء إقليميين ذوي نفوذ مثل دستم وحكومة غني في كابول.
وهذا الأسبوع، أعلن عطا محمد نور الحاكم السابق لإقليم بلخ والذي تنحى في مارس آذار بعد مواجهة استمرت شهورا مع الحكومة المركزية عن حركة معارضة جديدة يطلق عليها التحالف الوطني الكبير في أفغانستان.
ومن شأن التوتر السياسي أن يشتت الحكومة المركزية في وقت تحارب فيه متمردي طالبان وتواجه خطرا متناميا من تنظيم داعش.
(رويترز)

جامعة صعدة تجدد العهد لرسول الله والقضية الفلسطينية
صعدة| المسيرة نت: خرج آلاف من منتسبي جامعة صعدة، اليوم، في مسيرة جماهيرية حاشدة جابت عددًا من شوارع المدينة، تحت شعار "رسول الله قدوتنا.. وفلسطين قضيتنا"، تأكيدًا على مركزية القضية الفلسطينية لدى الشعب اليمني ورفضًا للعدوان الصهيوني المستمر على قطاع غزة.
ارتفاع عدد شهداء الإبادة الجماعية في غزة إلى 62895
متابعات | المسيرة نت: أفادت وزارة الصحة في غزة، بوصول 76 شهيدًا، بينهم شهيد جرى انتشاله، و298 إصابة إلى مستشفيات القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية، جراء العدوان الصهيوني، ليرتفع بذلك عدد شهداء حرب الإبادة الجماعية إلى 62895.
الحركة الصهيونية تعيش صدمة بسبب تعاظم نشاط الفلسطينيين وأنصارهم في الشتات
متابعات| المسيرة نت: تشهد الأوساط الصهيونية في أوروبا وأمريكا الشمالية وغيرها من القارات حالةً من الارتباك والصدمة أمام التصاعد المتسارع لنشاط عدد من الحركات الفلسطينية والقوى الطلابية والشبابية، وحركات التضامن مع الشعب الفلسطيني، حيث نجحت هذه الحركات الجماهيرية خلال الأشهر الماضية في توسيع حضورها السياسي والشعبي والإعلامي، وتكثيف فعالياتها ضد الإبادة في غزة، وتعزيز نشاطها الداعم للمقاومة على امتداد العالم.-
15:23مصادر طبية في غزة: 26 شهيدا بنيران جيش العدو الإسرائيلي منذ فجر اليوم بينهم 7 من منتظري المساعدات
-
14:40مصادر فلسطينية: قوات العدو الإسرائيلي تقتحم ساحة المستشفى الوطني في مدينة نابلس
-
14:32وزارة الصحة بغزة: ارتفاع عدد شهداء لقمة العيش ممن وصلوا المستشفيات إلى 2,158 شهيدا وأكثر من 15,843 جريحا
-
14:32وزارة الصحة بغزة: 18 شهيدا و106 جرحى من منتظري المساعدات وصلوا المستشفيات خلال الـ 24 ساعة الماضية
-
14:32وزارة الصحة بغزة: ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 62,895 شهيدا و158,927 جريحا منذ العدوان على غزة
-
14:31وزارة الصحة بغزة: 76 شهيدا و298 جريحا وصلوا المستشفيات خلال الـ 24 ساعة الماضية نتيجة جرائم العدو الإسرائيلي