لستم وحدكم جند الله معكم..

الجهد الشعبي اليمني في تصاعد واستمرار يعكس مدى تعظيم شعب النصر والإسناد لفلسطين شعباً وقضية ومقدسات، فمند 225 يوماً والشارع اليمني يقف في خط الأقصى صامداً كصمود جبال اليمن الشماء ثابتاً كثبات الشعب الفلسطيني المجاهد على أرضه، لا يكل عن نصرة فلسطين ولا ينتابه الياس من نصر الله ولا يمل من المشاركة في المسيرات، بل يفرض معادلات متعددة شعبية وعسكرية، فيساند العمليات العسكرية التي تنفذها قواتنا البحرية المجاهدة في البحار الاحمر والعربي وخليج عدن والمحيط الهندي والبحر الأبيض المتوسط، ويؤيد العمليات الجوية التي دكت العدو في ام الرشاش.
الجهد الشعبي اليمني في تصاعد واستمرار يعكس مدى تعظيم شعب النصر والإسناد لفلسطين شعباً وقضية ومقدسات، فمند 225 يوماً والشارع اليمني يقف في خط الأقصى صامداً كصمود جبال اليمن الشماء ثابتاً كثبات الشعب الفلسطيني المجاهد على أرضه، لا يكل عن نصرة فلسطين ولا ينتابه الياس من نصر الله ولا يمل من المشاركة في المسيرات، بل يفرض معادلات متعددة شعبية وعسكرية، فيساند العمليات العسكرية التي تنفذها قواتنا البحرية المجاهدة في البحار الاحمر والعربي وخليج عدن والمحيط الهندي والبحر الأبيض المتوسط، ويؤيد العمليات الجوية التي دكت العدو في ام الرشاش.
هذا الموقف الاستثنائي في زمن الخذلان العربي والإسلامي للقضية المركزية التي يفترض أن تكون جامعة لكل العرب والمسلمين وكل أنصار الحرية والاستقلال في العالم، لايزال اليمن شعباً وقيادة يرون بأنه أقل جهد رغم عظمته وأهميته في احلك ظرف يعانيه شعبنا الفلسطيني الصامد، الا انه كشف مدى انبطاح الأنظمة العربية للصهيونية العالمية، وأكد للعالم أجمع أن الحق الفلسطيني لن تعيده البيانات ولا التحركات الدبلوماسية التي لا تستند إلى القوة للضغط على الكيان لوقف جرائمه النازية التي يرتكبها منذ ثمانية أشهر ضد المدنيين العزل في القطاع المحاصر، بل القوة وحدها هي الكفيلة بفرض السلام الحقيقي وهي الوسيلة الوحيدة التي يفهمها المحتل في كل زمان ومكان وهي لغة التخاطب التي يجب أن تستبق أي حراك دبلوماسي،
فاليمن الذي هاجم “إسرائيل” وواجه امريكا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وهولندا والدنمارك في البحر الأحمر وخليج عدن، وحول أساطيل الغرب البحرية التي قدمت لفك الحصار على “إسرائيل” في البحر الأحمر تحت مسميات تحالف “حماية الازدهار” وآخر مهمة “اسبيدس” الأوروبية، المساند لإسرائيل إلى أهداف مشروعة، ليوجه الضربات البحرية الموجهة ضد تلك القطع البحرية الاحدث في العالم وبفضل الله تمكنت قواتنا البحرية من شل كل القدرات العسكرية للبوارج والمدمرات المعادية في البحر الأحمر واجبرتها على الانسحاب الواحدة تلو الأخرى من بحارنا.
ورغم اعتراف امريكا وبريطانيا وفرنسا والاتحاد الأوروبي بالبأس اليماني في البحر الأحمر واعتراف تلك التحالفات العسكرية البحرية الغربية المساندة لإسرائيل بفشلها في فك الحصار اليمني المفروض على الكيان الإسرائيلي في البحر الأحمر وخليج عدن والمحيط الهندي والذي امتد مؤخرا إلى المتوسط، لاتزال الأنظمة العربية الخانعة تستجدي السلام الذي يدار من واشنطن، وتقايض المحتل بوقف الحرب والحصار مقابل التطبيع والتصهين.
وهنا نذكر الأنظمة الضعيفة والمرتهنة لإسرائيل وامريكا، بدعوة سيد المجاهدين وقائد الأنصار السيد العلم، عبدالملك بدر الدين الحوثي، يحفظه الله، التي ألقاها الأسبوع الماضي في خطابة الأسبوعي للقادة العرب الخانعين، والتي دعاهم لتمكين قواتنا من استخدام السلاح اذا كانوا ليس أهلاً لها ولا يملكون الجرأة عن الخروج عن عباءة الصهاينة، ورغم أن الدعوة واضحة أكدت وجود سلاح عربي يفوق سلاح الاحتلال، إلا أن السلاح يفتقد لرجال صادقين مع الله ورسوله، وان كان هذا الحديث رسالة بالغة الأثر وتوبيخ من قائد بحجم أمة، لقادة لا يملكون من العروبة سوى الاسم فهم حكام وكلاء لأمريكا سخروا قواتهم وسلاحهم لحماية مصالح الكيان الإسرائيلي.
مع ذلك نقول لإخواننا في فلسطين الجهاد والصمود لستم وحدكم رغم العزلة العربية والخذلان الرسمي من أنظمة العار العربي، فنحن معكم.. وإن كنتم في خط الدفاع الأول في مواجهة الاحتلال، فنحن في خط الدفاع الثاني في خط المواجهة، وثقوا بنصر الله، فمن يقود معركة النصر الموعود والجهاد المقدس هو قائدنا السيد المجاهد، عبد الملك بدر الدين الحوثي، الذي تسبق أفعاله أقواله.

تحضيرات بمحافظة صنعاء لتسيير قافلة الرسول الأعظم دعماً لجبهات العزة والكرامة
تناول اجتماع لمحافظة صنعاء التحضيرات المتعلقة بتسيير "قافلة الرسول الأعظم" دعماً لجبهات العزة والكرامة في تجسيد عملي لمعاني البذل والعطاء في سبيل الله، وتأكيداً على أن المناسبة ليست مجرد ذكرى، بل موقف عملي يعبر عن الوفاء للنهج المحمدي في مواجهة الطغاة والمستكبرين.
المجرم نتنياهو: نخوض معركة منذ 3500 عام وإذا أرادت واشنطن إدارة غزة سأوافق فورًا
المسيرة نت| متابعات: أقرّ رئيس وزراء كيان الاحتلال الصهيوني المجرم نتنياهو، بأن اليهود الصهاينة يخوضون "معركة متواصلة منذ 3500 عام"، مبيّنًا إذا أرادت واشنطن إدارة غزة "سأوافق فورًا".
المجرم نتنياهو: نخوض معركة منذ 3500 عام وإذا أرادت واشنطن إدارة غزة سأوافق فورًا
المسيرة نت| متابعات: أقرّ رئيس وزراء كيان الاحتلال الصهيوني المجرم نتنياهو، بأن اليهود الصهاينة يخوضون "معركة متواصلة منذ 3500 عام"، مبيّنًا إذا أرادت واشنطن إدارة غزة "سأوافق فورًا".-
19:40المكتب السياسي لأنصار الله: هذه الانتهاكات السافرة وما تنطوي عليه من إهانات للمقدسات ما كان لها أن تمر وتتكرر في أكثر من دولة غربية لولا تخاذل الأمة في نصرة دينها ومقدساتها
-
19:40المكتب السياسي لأنصار الله: ندعو الأمة الإسلامية إلى اتخاذ مواقف جادة ومسؤولة تجاه هذا النوع الخطير من الجرائم والانتهاكات والتي تمس أهم مقدسات الإسلام
-
19:39المكتب السياسي لأنصار الله: ندعو أمريكا والغرب إلى الكف عن محاربة تعاليم الله وكلماته وكتابه الكريم الذي يمثل الهدى والنور والرحمة للعالمين
-
19:39المكتب السياسي لأنصار الله: قادة وحكام أمريكا والغرب يجرمّون ويمنعون أي تحرك شعبي سلمي يندد بالمجازر الإسرائيلية ويطالب بوقف الإبادة الجماعية في غزة
-
19:39المكتب السياسي لأنصار الله: قادة وحكام أمريكا والغرب يشجعون ويدعمون جريمة الإبادة الجماعية وقتل الأطفال والنساء في غزة
-
19:38المكتب السياسي لأنصار الله: سقط القناع وتجلت الحقيقة وثبت زيف دعاوى الغرب بشأن الحرية وحقوق الإنسان