اسماعيل هنية: لا أمن ولا استقرار ولا مستقبل في المنطقة إلا بحصول شعبنا على حقوقه المشروعة
متابعات | 02 يناير | المسيرة نت: أشاد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، بثبات وصمود الشعب الفلسطيني في قطاع غزة في ظل العدوان الصهيوني المستمر منذ 88 يومًا.
وأكد هنية في خطاب له اليوم الثلاثاء، أن المقاومة ما زالت تواصل إسقاط أهداف العدو واحدًا تلو الآخر، رغم كل محاولاته لتدميرها واستعادة جنوده الأسرى.
وقال هنية إن العدوان الإسرائيلي استباح كل شيء في غزة بمنتهى الهمجية والوحشية، ولكن الشعب الفلسطيني أثبت مقاومته وصموده، رغم كل الألم والآلام الناجمة عن النزوح والتدمير والمجازر التي يتعرض لها.
وأكد أن شعب فلسطين في القدس والضفة الغربية سيبقى عصيًا شامخًا ومتجددًا في مقاومته، وأن المقاومة وقادتها ورجالها بخير، بينما ينحسر العدو وينتظر النصر الذي لا محالة.
وأشار إلى أن أسرى العدو لن يتم إطلاق سراحهم إلا بشروط المقاومة، مؤكدًا أن المقاومة هي التي تحكم المكان والزمان في غزة وفلسطين.
وأضاف بالقول إن رجال المقاومة جعلوا دبابات العدو الإسرائيلي وناقلاته توابيت متفحمة، وأصبحوا أساطير بالصمود والمقاومة أمام العالم، مؤكدًا أن قادة المقاومة يمارسون مهامهم بكل اقتدار في الميدان.
وأشار إلى أن العدو الإسرائيلي بدأ الترويج للانتقال إلى المرحلة الثالثة، مؤكدا أن العدوان سيتوقف تحت ضربات المقاومة وصمود الشعب الفلسطيني، وأن العدو لا يملك سوى الاستسلام لإرادة الشعب الفلسطيني وقوة المقاومة.
وشدد هنية على استمرار التمسك بوحدة الشعب والقضية والخيار الديمقراطي، وأكد أنه لا يمكن تحقيق الأمن والاستقرار والمستقبل في المنطقة إلا بمنح الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة في دولته وعاصمته القدس.
وحيا إسماعيل هنية المقاومة في لبنان واليمن والعراق التي قدمت شهداء وكل من خرج في العالم أجمع نصرة لغزة وللحق الفلسطيني.
هادي عمار: التحركات الطلابية ردّ عملي على الإساءة للقرآن ومواجهة لقوى الاستكبار
المسيرة نت| خاص: شهدت اليمن تحركات شعبية وتربوية واسعة في المدارس والجامعات والمعاهد، استجابة لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، نصرةً للقرآن الكريم ورفضًا للإساءات المتكررة له.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.-
05:29رويترز: إدارة ترامب بدأت إجراءات إخطار الكونغرس لبيع أسلحة إلى تايوان بقيمة إجمالية تبلغ 11.1 مليار دولار
-
05:04المستشار الألماني ميرز: لو لم نقم نحن وغيرنا بدعم دولة "إسرائيل" عسكرياً في العقود الأخيرة، لما كانت دولة "إسرائيل" موجودة اليوم
-
03:37مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل شابين خلال اقتحام بلدة حجة شرق مدينة قلقيلية
-
03:16الرئيس الفنزويلي: كل الضرر الذي تحاول الإمبريالية الأمريكية إلحاقه بوطننا يتحول إلى إرادة لا تقهر للقتال من أجل مجتمعنا
-
03:15الرئيس الفنزويلي: الولايات المتحدة تريد فرض حكومة تكون دمية بيدها ولن تدوم أكثر من 48 ساعة وفنزويلا لن يتم استعمارها أبداً وسنواصل تجارة جميع منتجاتنا مع العالم
-
03:15الرئيس الفنزويلي: فنزويلا حققت أعلى مستوى من الوحدة الوطنية عبر احترام السيادة والاستقلال والحق في السلام والحياة