العشائر السورية تؤكد تمسكها بالرئيس الأسد وتعلن تشكيل وحدات لطرد المحتلين
أكدت العشائر السورية اليوم السبت تمسكها والحفاظ على الجمهورية العربية السورية موحدة أرضا وشعبا بحدودها المعروفة دوليا، واعتبار العلم السوري الذي اعتمد بتاريخ 22 فبراير 1958 هو العلم الوحيد للجمهورية العربية السورية.
وكالات | 2 يونيو | المسيرة نت: أكدت العشائر السورية اليوم السبت تمسكها والحفاظ على الجمهورية العربية السورية موحدة أرضا وشعبا بحدودها المعروفة دوليا، واعتبار العلم السوري الذي اعتمد بتاريخ 22 فبراير 1958 هو العلم الوحيد للجمهورية العربية السورية.
جاء ذلك في بيان لهم مشتركا تناولوا فيه رؤيتهم لتواجد القوات الأجنبية في سوريا، من دون موافقة الحكومة السورية، وأعلنوا تشكيل وحدات المقاومة العشائرية.
وأكد البيان على التمسك برئيس الدولة السورية المنتخب من قبل الشعب، واعتباره الرئيس الوحيد الشرعي للبلاد.
وشدد البيان على رفض أي وجود أو دخول قوات عسكرية من أي دولة كانت إلى الأراضي السورية دون موافقة الدولة السورية والتنسيق معها، واعتبارها دولة معادية "وسنتصدى لها بكافة الوسائل المتاحة".
ولفت إلى أن الشعب السوري في جميع طوائفه ومكوناته هو وحده المخول له صياغة دستور بلاده وله الحق وحده في إقراره.
وزف البيان إلى الشعب السوري نبأ تشكيل وحدات المقاومة العشائرية الشعبية لطرد الدخلاء المحتلين من أمريكيين وأتراك وفرنسيين الذين دنسو تراب الوطن بحجج واهية.
واعتبر البيان أن وحدات المقاومة العشائرية هي رديف حقيقي للجيش السوري "وندعو الشعب السوري لتقديم المساعدة كل حسب إمكانياته لمشاركتنا في الدفاع عن وطننا ومواجهة أي تواجد غريب على أرضنا."
هادي عمار: التحركات الطلابية ردّ عملي على الإساءة للقرآن ومواجهة لقوى الاستكبار
المسيرة نت| خاص: شهدت اليمن تحركات شعبية وتربوية واسعة في المدارس والجامعات والمعاهد، استجابة لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، نصرةً للقرآن الكريم ورفضًا للإساءات المتكررة له.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.-
05:29رويترز: إدارة ترامب بدأت إجراءات إخطار الكونغرس لبيع أسلحة إلى تايوان بقيمة إجمالية تبلغ 11.1 مليار دولار
-
05:04المستشار الألماني ميرز: لو لم نقم نحن وغيرنا بدعم دولة "إسرائيل" عسكرياً في العقود الأخيرة، لما كانت دولة "إسرائيل" موجودة اليوم
-
03:37مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل شابين خلال اقتحام بلدة حجة شرق مدينة قلقيلية
-
03:16الرئيس الفنزويلي: كل الضرر الذي تحاول الإمبريالية الأمريكية إلحاقه بوطننا يتحول إلى إرادة لا تقهر للقتال من أجل مجتمعنا
-
03:15الرئيس الفنزويلي: الولايات المتحدة تريد فرض حكومة تكون دمية بيدها ولن تدوم أكثر من 48 ساعة وفنزويلا لن يتم استعمارها أبداً وسنواصل تجارة جميع منتجاتنا مع العالم
-
03:15الرئيس الفنزويلي: فنزويلا حققت أعلى مستوى من الوحدة الوطنية عبر احترام السيادة والاستقلال والحق في السلام والحياة