أنصار الله و"القبعات الخضراء"
أعلن البنتاغون أن فرقا خاصة من قواته تسمى "بالقبعات الخضراء" تشارك في الحرب والعدوان على اليمن، وتتواجد في الأراضي اليمنية، وتنتشر في الحدود السعودية اليمنية
أعلن البنتاغون أن فرقا خاصة من قواته تسمى "بالقبعات الخضراء" تشارك في الحرب والعدوان على اليمن، وتتواجد في الأراضي اليمنية، وتنتشر في الحدود السعودية اليمنية، ويعملون معا إلى جنب الجيش السعودي والاستخبارات لتحديد الأهداف، والرصد الدقيق، وتقديم المعلومات، وتتبع منصات إطلاق الصواريخ الباليستية وتحديدها واستهدافها وتدميرها، وتحفظ البتاغون على عدد هذه القوات، وتحديد أماكن تواجدها في الأراضي اليمنية، واكتفى بالتأكيد على استمرار المشاركة في الحرب.
أولا: من حيث التسمية "بالقبعات الخضراء" فهي تعني: نمط من أنماط القيادة بالقبعات، وتسميتها بالخضراء فهي تعني التميز والإبداع، والتحرك والعمل بدون حدود أو رقابة حسب ما هو معرف في فن القيادة، وهذا يعني أن تخصيص هذا النوع من القوات للمشاركة في الحرب على اليمن يعني التدخل المتميز، والإبداع الإستخباراتي والفني والمعلوماتي، وأن هذه الفرق أيضا تتحرك بدون حدود ولا ضوابط أو رقابة، وأنها ذات مهام نوعية، وطبيعة حرة، ومفتوحة تتحرك في أي مكان في العالم، ولها حق التصرف بدون أي قيود، وأن تعمل ما تشاء، وهذا اعتراف خطير جدا، وتدخل هو الأول من نوعه للقوات الأمريكية، وتصعيد خطير جدا يكشف حقيقة أن هذه الحرب أمريكية كما يقول ويعتقد أنصار الله وأحرار اليمن منذ اليوم الأول، وأن الأمور بدأت تتكشف نوعا ما نظرا لما يحيط بهذا العدوان من خفايا وأسرار دقيقة جدا، ويكشف هذا أننا في حرب مفتوحة بلا ضوابط على الإطلاق، وربما هو تصعيد مضاعف على ما كان في الماضي، وهذا يستدعي بالنسبة لنا المزيد والمزيد من الحيطة والحذر، وأخذ كل الاحتياطات اللازمة على مستوى القيادات، وعلى مستوى العمل الميداني، وعلى المستوى اللوجيستي أيضا، والأخذ بكل الطرق، والوسائل، والأساليب، والأسباب العلمية، والديمغرافية، والتمويه، والدفاع السلبي بكل أشكاله وألوانه وفي كل الظروف.
ثانيا: أن هذا التدخل يكشف فشل التدخل والحسم العسكري ما دفع نحو التصعيد التقني، والعلمي، والتكنولوجي المتطور جدا مع دخول العام الرابع للعدوان الأمريكي السعودي.
ثالثا: هذه الفرق والقوات لن تخيف المقاتل والشعب اليمني على الإطلاق، والمقاتل اليمني قادر بإذن الله على تحويل القبعات "الخضراء" إلى "حمراء" وكتل من النار بكل بساطة وسهولة، فمن سهل الله له ويسر على يديه إحراق أحدث الآليات والمدرعات بما فيها "الإبرامز" وتحويلها إلى رماد بقطعة "كرتون" و "ولاعة" لن يعجز أمام هذه القبعات، وشعبنا وفي مقدمتهم أنصار الله يتلهفون ويتطلعون شوقا للمواجهة المباشرة مع الأمريكان والصهاينة، والأحداث وتطوراتها ستقود إلى ذلك سواء في هذه الحرب أو في غيرها من الحروب القادمة، والتي ستنتهي بحرب مباشرة مع أمريكا وإسرائيل كما تقول كل المقدمات والإرهاصات، وسيتحول شعار: "الموت لأمريكا" "الموت لإسرائيل" من موت معنوي إلى موت حقيقي ليقضي الله أمرا كان مفعولا، إنه على كل شيء قدير.
وقفة احتجاجية مشتركة في مطار صنعاء بمناسبة اليوم العالمي للطيران المدني
نظمت قطاعات الطيران والصحة والهيئة الوطنية لحقوق الإنسان، اليوم الأحد، وقفة احتجاجية مشتركة بمطار صنعاء الدولي بمناسبة اليوم العالمي للطيران المدني، لتسليط الضوء على استمرار الحصار الممنهج على اليمن وما خلفه من أزمات إنسانية واسعة النطاق.
ارتقاء تسعة شهداء نتيجة خرق صهيوني جديد شرق غزة
يوسع العدو الصهيوني اعتداءاته في قطاع غزة، حيث ارتقى تسعة شهداء أحدهم متأثرًا بجراحه، إضافة إلى إصابات أخرى جراء سلسلة غارات عنيفة يعقبها قصف مدفعي يستهدف المناطق الشرقية لمدينة غزة.
الخارجية الإيرانية: واشنطن تزعزع أمن المنطقة ولا صحة لاتهامات التدخل في لبنان
المسيرة نت| متابعات: جدّدت وزارة الخارجية الإيرانية التأكيد على الموقف الثابت لبلادها تجاه ما تتعرض له غزة من عدوان متواصل، مؤكدة أن القطاع لا يزال يعيش وضعًا كارثيًا ومأساويًا، في ظل استمرار آلة القتل الصهيونية في تدمير ما تبقى من البنية المدنية والحياتية للشعب الفلسطيني.-
12:40سرايا القدس-كتيبة جنين: تشكيلاتنا القتالية في سرية سيلة الظهر تفجر عبوة ناسفة موجهة من نوع سجيل في قوة مشاة راجلة للعدو الإسرائيلي
-
11:48الوقفة المشتركة: فتح كافة المطارات اليمنية امام حركة الملاحة بما يخفف من وقع الكارثة الإنسانية الناجمة عن الحصار
-
11:47الوقفة المشتركة: نطالب الأمم المتحدة بموقف واضح إزاء العدوان على المطارات اليمنية والطائرات المدنية فيها
-
11:47بيان الوقفة المشتركة لقطاعات الطيران والصحة وهيئة حقوق الانسان : نطالب بتشغيل مطار صنعاء فورا دون قيود
-
11:42وقفة احتجاجية في ذكرى اليوم العالمي للطيران بمطار صنعاء لتذكير العالم بالحصار المستمر على اليمن
-
11:22مكتب إعلام الأسرى: أعمار الأسرى الأطفال تتراوح بين 14 و17 عاماً، بينهم موقوفون بانتظار المحاكمات، وآخرون محكومون بأحكام قاسية