الرئيس الايراني يشيد بالصمودِ الشعبيِّ في وجه المؤامرات العدائية
وكالات | 24 نوفمبر | المسيرة نت: أشاد الرئيس الإيراني السيد إبراهيم رئيسي اليوم الخميس، بجهود شعب إيران الإسلامية وشبابها رغم تهديدات العدو وقيامه بفرض الحظر، مضيفاً: إننا أحرزنا تقدما في مختلف المجالات الاقتصادية والإنتاجية والاجتماعية.
ونقلت وكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء "إرنا" عن رئيسي "أن الأعداء يعملون على وقف تجارة بلاده وصادراتها بفرض العقوبات وتوجيه التهديدات، لكن صادرات إيران النفطية وغير النفطية لم تتوقف رغم فرض الحظر عليها.
وقال رئيسي إن شبابنا حاولوا التأكد من عدم حدوث مشكلة في المراكز الإنتاجية والصناعية رغم العقوبات، لافتاً إلى أن بلاده حققت تقدمًا جيدًا في الصناعات النووية والدفاعية والعلوم والتكنولوجيا، والنانو.
وأوضح أن بلاده أقامت علاقات سياسية مع دول آسيوية ودول أخرى والأعداء ظنوا أنهم قادرون على خلق مشاكل للشعب الإيراني لكن الإرادة القوية والفولاذية للشعب في مجال العمل والتقدم والنشاط أبهرت من ينظر إلى إنجازات إيران في مجال العلم والمعرفة.
وأكد أن الشعب المسلم الإيراني ملتزم بالثورة والقيم، وقد أفشل العديد من حسابات العدو الخاطئة، وسيجعل العدو يندم على كل هذه الفتن.
وأضاف بقوله "أريد أن أقول لأمريكا وحلفائها في المنطقة إننا تابعنا ما أوصى به أئمتنا (ع) وشهداءنا، واليوم نتبع نفس الرسالة وهي محاربة التمييز والفساد ونعتقد أن الثورة الإسلامية ستحارب أي نوع من الفقر والفساد والتمييز، ولا تتسامح مع هذه القضايا."
وتابع: وأقول لتعلم أمريكا وحلفاؤها أنهم سيتلقون صفعة قوية من الشعب الإيراني العظيم.
وشدد على أن الوحدة والتلاحم الوطني وتجنب الانقسام والخلافات يمكن أن تحل الكثير من المشاكل في البلاد.
واختتم بالقول: "نحن عازمون على تحقيق التقدم في البلاد بسرعة ولن نتباطأ على الإطلاق في مسار التطور".
قبائل الحديدة تجدد النفير العام وتؤكد جهوزيتها العالية لمواجهة العدوان
خاص | المسيرة نت: نظم أبناء محافظة الحديدة، اليوم الأربعاء، وقفة قبلية حاشدة تأكيدًا على الجهوزية العامة وإعلان النفير العام.
الأحرار الفلسطينية تدين استهداف لبنان وتحمّل المجتمع الدولي مسؤولية الضوء الأخضر
متابعات| المسيرة نت: في رد فعل فلسطيني غاضب، أدانت حركة الأحرار الفلسطينية بأشد العبارات، اليوم الأربعاء، الاعتداء الأخير الذي استهدف لبنان والمدنيين الأبرياء في مخيم عين الحلوة، محملةً القوى الدولية، المسؤولية عن استمرار هذه الجرائم.
النشطاء يطاردون ولي العهد السعودي في واشنطن وصور خاشقجي ترتفع مجددًا في وجه قاتله
في مشهد يعكس حجم الاحتقان الشعبي تجاه السياسات السعودية في ملف الحريات وحقوق الإنسان، استقبل نشطاء وصحفيون وحقوقيون في العاصمة الأمريكية واشنطن، أحد أبرز المتهمين بالتورط في جريمة اغتيال الصحفي جمال خاشقجي، باحتجاجات واسعة تزامنت مع وصوله إلى المدينة للمرة الأولى منذ سنوات، بعد فترة طويلة من امتناع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان عن إرسال شخصيات مرتبطة بالملف إلى الولايات المتحدة، تجنبًا لإحياء الجريمة من جديد في الذاكرة الأمريكية والدولية.-
13:47الخارجية الإيرانية: ليس هنالك أي مبرر منطقي للتفاوض مع طرف يتباهى بممارساته المخالفة للقانون بالاعتداء على بلدنا ويسعى لفرض إملاءاته
-
13:46الخارجية الإيرانية: لا يوجد حاليا أي مسار تفاوضي بين إيران وأمريكا
-
13:46مكتب إعلام الأسرى: ندعو للعمل على كشف مصير أعداد من الأسرى يفرض عليهم العدو سياسة التكتيم والإخفاء القسري والعمل على زيارتهم
-
13:25حركة الأحرار: على المجتمع الدولي نزع عباءة ازدواجية المعايير وتحقيق العدالة الدولية وإدانة هذا الاعتداء الغاشم
-
13:25حركة الأحرار: نؤكد أن هذه الجريمة وهذا الاستهتار في حياة الأبرياء، ما كان ليكون لولا الصمت الدولي والضوء الأخضر الأمريكي الغربي
-
13:25حركة الأحرار: هذه الجريمة تؤكد مدى سادية العدو وقادته، وعدم احترامهم لسيادة الدول، وأنهم السبب الحقيقي وراء تأجيج الحروب في المنطقة