أمريكا تزود أوكرانيا براجمات صواريخ لمواجهة الجيش الروسي
وكالات | 01 يونيو | المسيرة نت: أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، الثلاثاء، أنّ الولايات المتّحدة ستزوّد أوكرانيا "أنظمة صاروخية متطوّرة" تتيح لها إصابة "أهداف أساسية" في المعارك الدائرة بين قواتها والجيش الروسي الذي ينفذ عملية عسكرية منذ ثلاثة أشهر في البلاد.
ووفق وكالة "فرانس برس"كتب بايدن في صحيفة نيويورك تايمز "سنزوّد الأوكرانيين أنظمة صاروخية أكثر تطوّراً وذخائر، مما سيتيح لهم أن يصيبوا بدقّة أكثر أهدافاً أساسية في ميدان المعركة في أوكرانيا".
ولم يوضح الرئيس الأمريكي عن أيّ نوع تحديداً من الأنظمة الصاروخية يتحدّث، لكنّ مسؤولاً كبيراً في البيت الأبيض قال إنّ الأمر يتعلّق براجمات صواريخ من طراز "هيمارس".
وصرّح المسؤول لصحافيين طالباً منهم عدم نشر اسمه إنّ الجيش الأوكراني سيحصل على راجمات هيمارس وصواريخ يصل مداها إلى 80 كلم، واضعاً بذلك حدّاً لأيام عدّة من التكهنّات بشأن طبيعة الأسلحة النوعية الإضافية التي قرّرت واشنطن تزويد كييف بها للتصدّي للغزو الروسي.
وهيمارس هي راجمات صواريخ تركّب على مدرّعات خفيفة وتُطلق صواريخ موجّهة ودقيقة الإصابة.
وأوضح المسؤول أنّ الصواريخ التي سترسلها الولايات المتّحدة إلى كييف يصل مداها إلى 80 كلم فقط، على الرّغم من أنّ الجيش الأمريكي لديه صواريخ من نفس النوعية يصل مداها إلى مئات الكيلومترات.
وحرصت واشنطن على تزويد كييف هذه الصواريخ القصيرة المدى لأنّها تريد أن تضمن أنّها ستطال أهدافاً داخل أوكرانيا وليس على الأراضي الروسية.
وقال المسؤول الكبير في البيت الأبيض إنّ "هذه الأنظمة ستستخدم من قبل الأوكرانيين لصدّ التقدّم الروسي على الأراضي الأوكرانية لكنّها لن تُستخدم ضدّ الأراضي الروسية".
وكان بايدن أكّد لصحافيين صباح الإثنين أنّ الولايات المتّحدة "لن ترسل إلى أوكرانيا أنظمة صاروخية يمكنها أن تصيب أهدافاً داخل روسيا".
قبائل الحديدة تجدد النفير العام وتؤكد جهوزيتها العالية لمواجهة العدوان
خاص | المسيرة نت: نظم أبناء محافظة الحديدة، اليوم الأربعاء، وقفة قبلية حاشدة تأكيدًا على الجهوزية العامة وإعلان النفير العام.
الأحرار الفلسطينية تدين استهداف لبنان وتحمّل المجتمع الدولي مسؤولية الضوء الأخضر
متابعات| المسيرة نت: في رد فعل فلسطيني غاضب، أدانت حركة الأحرار الفلسطينية بأشد العبارات، اليوم الأربعاء، الاعتداء الأخير الذي استهدف لبنان والمدنيين الأبرياء في مخيم عين الحلوة، محملةً القوى الدولية، المسؤولية عن استمرار هذه الجرائم.
النشطاء يطاردون ولي العهد السعودي في واشنطن وصور خاشقجي ترتفع مجددًا في وجه قاتله
في مشهد يعكس حجم الاحتقان الشعبي تجاه السياسات السعودية في ملف الحريات وحقوق الإنسان، استقبل نشطاء وصحفيون وحقوقيون في العاصمة الأمريكية واشنطن، أحد أبرز المتهمين بالتورط في جريمة اغتيال الصحفي جمال خاشقجي، باحتجاجات واسعة تزامنت مع وصوله إلى المدينة للمرة الأولى منذ سنوات، بعد فترة طويلة من امتناع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان عن إرسال شخصيات مرتبطة بالملف إلى الولايات المتحدة، تجنبًا لإحياء الجريمة من جديد في الذاكرة الأمريكية والدولية.-
13:47الخارجية الإيرانية: ليس هنالك أي مبرر منطقي للتفاوض مع طرف يتباهى بممارساته المخالفة للقانون بالاعتداء على بلدنا ويسعى لفرض إملاءاته
-
13:46الخارجية الإيرانية: لا يوجد حاليا أي مسار تفاوضي بين إيران وأمريكا
-
13:46مكتب إعلام الأسرى: ندعو للعمل على كشف مصير أعداد من الأسرى يفرض عليهم العدو سياسة التكتيم والإخفاء القسري والعمل على زيارتهم
-
13:25حركة الأحرار: على المجتمع الدولي نزع عباءة ازدواجية المعايير وتحقيق العدالة الدولية وإدانة هذا الاعتداء الغاشم
-
13:25حركة الأحرار: نؤكد أن هذه الجريمة وهذا الاستهتار في حياة الأبرياء، ما كان ليكون لولا الصمت الدولي والضوء الأخضر الأمريكي الغربي
-
13:25حركة الأحرار: هذه الجريمة تؤكد مدى سادية العدو وقادته، وعدم احترامهم لسيادة الدول، وأنهم السبب الحقيقي وراء تأجيج الحروب في المنطقة