مقدمة نشرة الأخبار الرئيسة لقناة المسيرة ليوم الخميس 10/02/2022
حقُّهم حقٌّ وحقُّ الناسِ مرق ... يقصفونَ اليمنَ ظلماً وعدواناً ويقولونَ "متوافقٌ مع القانونِ الدوليِّ الإنسانيِّ وأحكامِه العُرفية"،
فيردُّ اليمنيونَ على عدوانِهم بعملياتٍ مشروعةٍ فيقولون: هذا "مخالفٌ للقانونِ الدوليِّ الإنسانيِّ وقوانينِه العُرفية" ويصفونها بـ "العمليات الإرهابية"، ويا غارةَ اللهِ غيري ... وقد جاءت عمليةُ اليومِ على هدفٍ عسكريٍّ مهمٍّ في مطارِ أبها وما قبلَها من عملياتِ إعصارِ اليمن الثلاث، لتؤكدَ أن لا عاصمَ للنظامِ السعوديِّ وحكامِ الإماراتِ من أمرِ الله على أيدي اليمنيين، كردٍّ طبيعيٍّ مشروع ٍعلى عدوانٍ ظالمٍ غشومٍ: ومَن كان بيتُه من زجاج ٍلا يرمي الناسَ بالحجارة، واتصالُ بايدن وإنَّ السعودية ُوالنظام ُالسعوديُّ آخرَ همِّه، ما هي إلا من بابِ جبرِ الخاطر، حتى لا تغارَ السعوديةُ من ضرِتِها الاماراتِ التي عرضَ عليها الأمريكيونَ أفضل َتقنياتِهم علَّها تحميهم من عملياتِ الردعِ اليمنية، على أنَّ المقصودَ من الاتصال ِالأمريكيِّ الأخير، توجيهُ سلمانَ بخفضِ أسعارِ النفط، ووضعِه في صورةِ ما يجري في فيينا، واتصالُ بايدن هنا يذكّرُنا باتصالِ أوباما ربما في العامِ الفين وخمسة عشر . والشيءُ بالشيءِ يُذكر كما يُقال ففي مثلِ هذه الأيام سحبَ الأصيلُ الأمريكيُّ آخرَ جنديٍّ من اليمن وتحديداً في الحادي عشر من فبراير عامَ الفين وخمسةَ عشر، ليدخلَ الأدواتُ في مستنقعٍ أكبرَ من حجمهم الطبيعي في ميزان القوى، وباتوا في ورطةٍ عمرُها ثماني سنوات يفتشون عن مخرج وعن من يحميهم من بأس الله ومقته، على أن الأسلمَ لهم اليومَ أن يوفّروا على أنفسِهم الصراخ، وأن يفيقوا من وهمِ الحمايةِ الأمريكيةِ التي تحلبُ ما تبقّى في الضروعِ قبلَ الذبح، بأن يسحبَ الوكلاءُ قواتِهم، ويراجعوا حساباتِهم كما فعل الأصيلُ نفسه ليسلموا وتسلمَ بلادُهم .. مالم فلا أمنَ لهم بدونِ أمنِ اليمن
هادي عمار: التحركات الطلابية ردّ عملي على الإساءة للقرآن ومواجهة لقوى الاستكبار
المسيرة نت| خاص: شهدت اليمن تحركات شعبية وتربوية واسعة في المدارس والجامعات والمعاهد، استجابة لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، نصرةً للقرآن الكريم ورفضًا للإساءات المتكررة له.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.-
05:29رويترز: إدارة ترامب بدأت إجراءات إخطار الكونغرس لبيع أسلحة إلى تايوان بقيمة إجمالية تبلغ 11.1 مليار دولار
-
05:04المستشار الألماني ميرز: لو لم نقم نحن وغيرنا بدعم دولة "إسرائيل" عسكرياً في العقود الأخيرة، لما كانت دولة "إسرائيل" موجودة اليوم
-
03:37مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل شابين خلال اقتحام بلدة حجة شرق مدينة قلقيلية
-
03:16الرئيس الفنزويلي: كل الضرر الذي تحاول الإمبريالية الأمريكية إلحاقه بوطننا يتحول إلى إرادة لا تقهر للقتال من أجل مجتمعنا
-
03:15الرئيس الفنزويلي: الولايات المتحدة تريد فرض حكومة تكون دمية بيدها ولن تدوم أكثر من 48 ساعة وفنزويلا لن يتم استعمارها أبداً وسنواصل تجارة جميع منتجاتنا مع العالم
-
03:15الرئيس الفنزويلي: فنزويلا حققت أعلى مستوى من الوحدة الوطنية عبر احترام السيادة والاستقلال والحق في السلام والحياة