العدو الصهيوني يجبر عائلتين فلسطينيتين على هدم 4 من منازلها في القدس

فلسطين المحتلة | 01 فبراير | المسيرة نت: أجبرت بلدية العدو الصهيوني، مساء الاثنين، عائلة مقدسية على هدم منزليها في بلدة العيسوية شمال شرق القدس المحتلة، لترتفع الحصيلة منذ ساعات الصباح إلى أربعة منازل.
ويأتي هدم المنزلين بعد أقل من ساعتين على إجبار شقيقين على هدم منزليهما في جبل المكبر جنوب شرق المدينة، وفق مصادر مقدسية.
ووفق المصادر؛ فإن عائلة عبيد اضطرت لهدم منزلين قيد الإنشاء في حي عبيد ببلدة العيسوية شرق القدس المحتلة، تجنبا لدفع مبالغ باهظة جدا، في حال هدمتهما بلدية العدو.
وقال شقيق المتضررين ويدعى عايش عبيد: إنه منذ خمسة أشهر بدأ ببناء منزلين لنجليه أحمد وعبد الرحمن بمساحة 200 متر مربع، بتكلفة إجمالية 100 ألف دولار، إلى أن تلقى أمرا احتلاليا بعد أسبوع ونصف الأسبوع بوقف البناء.
وأضاف أن "المنزلين قائمان على أرض تملكها العائلة أبًا عند جد"، مؤكدا أن "المقدسيين يخوضون صراع وجود مع الاحتلال، وما عليهم إلا الصمود حتى لو عاشوا في خيمة"، وفق وفا.
يشار إلى أن بلدية العدو أجبرت -ظهر الاثنين- الشقيقين داود ومحمود شقيرات على هدم منزليهما في بلدة جبل المكبر، إذ تبلغ مساحة كل منزل نحو ثمانين مترا مربعا، ومبنيّان منذ العام 2012، ويدفع الشقيقان لبلدية الاحتلال مخالفة بناء وصلت إلى مئة ألف شيقل، ويسكنهما الشقيقان مع زوجتيهما وأطفالهما الثمانية.
وهدمت سلطات الاحتلال (317) منزلا في أنحاء متفرقة من مدينة القدس المحتلة خلال عام 2021، وتواصل سياسة هدم المنشآت المقدسية سعيا وراء إحداث تغيير ديموغرافي وتهجير سكان المدينة الأصليين، لتنفيذ ما تبقى من المخططات التهويدية، وبناء المستوطنات.
ووفق مستشار ديوان الرئاسة لشؤون القدس أحمد الرويضي؛ فإن خطر الهدم يتهدد 250 منزلا خلال الأشهر الستة، وأصبح واقعا مع بلدية عنصرية تمارس الهدم ضد الفلسطينيين وتستمتع بالاستيطان.
كما أن 22 ألف منزل مهدد بالهدم بالقدس وفقًا للمعطيات التي جمعتها المؤسسات الحقوقية والمحامين، وهذا موضوع سياسي يحاول الاحتلال من خلاله فرص سيادته المطلقة في القدس، وتقليص الوجود الفلسطيني بالمدينة إلى نسبة 15% من مجمل السكان في شقي المدينة الشرقي والغربي.

أولمرت: هذه حرب بلا هدف وإبادة جماعية لن تعيد الأسرى
متابعات | 23 مايو | المسيرة نت: وصف رئيس الوزراء كيان الاحتلال الصهيوني الأسبق إيهود أولمرت ما تقوم به حكومة نتنياهو في غزة والضفة الغربية بجرائم الحرب والإبادة الجماعية، وبأنها سياسة لا هدف لها.
حماس تحذّر من هندسة التجويع ومعسكرات الاعتقال في غزة
خاص | 22 مايو | المسيرة نت: قالت حركة حماس إنّ الاحتلال الصهيوني يمارس هندسة التجويع ضد أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة، عبر تقنين دخول المساعدات الإنسانية، محذرة من مخطط أقامه معسكرات اعتقال في جنوب القطاع تحت غطاء توزيع المساعدات الإنسانية.
وزير الخارجية الإيراني: الاتفاق النووي لم يمت ولا يمكن إحياؤه
خاص | 22 مايو | المسيرة نت: قال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، إن الاتفاق النووي لعام 2015م لم يمت بعد، ومشدداً في الوقت ذاته على أنه لا يمكن إحياؤه.-
01:53مصادر فلسطينية: استشهاد طفلين شقيقين جراء استهداف العدو الإسرائيلي خيمة بمنطقة المعسكر في خان يونس جنوبي قطاع غزة
-
01:45مصادر لبنانية: مروحية للعدو الإسرائيلي استهدفت غرفتين جاهزتين في بلدة شمع جنوب لبنان
-
01:38مصادر لبنانية: غارتان "إسرائيليتان" استهدفتا وادي العزية في قضاء صور
-
01:28مغتصبون يضرمون النار بعدد من المنازل في أطراف بلدة بروقين غربي سلفيت بالضفة الغربية
-
01:12الإعلام الحكومي بغزة: نطالب وتوفير الحماية الكاملة للمساعدات وللعاملين على تأمينها، وضمان دخولها بشكل آمن ومنتظم إلى المناطق المتضررة
-
01:12الإعلام الحكومي بغزة: نُطالب المجتمع الدولي، وهيئات الأمم المتحدة بالتدخل العاجل والفوري لوقف هذه الجرائم المنظمة التي ينفذها العدو الإسرائيلي
-
01:12الإعلام الحكومي بغزة: نُحمّل العدو مسؤولية قانونية وأخلاقية كاملة عن استهداف طواقم الإغاثة والمجتمع المدني في وقت الحرب
-
01:12الإعلام الحكومي بغزة: هذه الجريمة ليست معزولة، بل تندرج ضمن سلسلة متواصلة من الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي الإنساني
-
01:11الإعلام الحكومي بغزة: جيش العدو يعمل بشكل منهجي على تمكين عمليات نهب المساعدات الإنسانية وشاحنات الأدوية، وضمان عدم وصولها إلى مستحقيها
-
01:11الإعلام الحكومي بغزة: استهداف عناصر تأمين المساعدات يمثل جريمة مكتملة الأركان ويكشف عن نوايا العدو الحقيقية في تعطيل تدفق المساعدات الإنسانية والعلاجية