اجتماع بوزارة حقوق الإنسان بشأن الإخفاء القسري

صنعاء | 14 يناير | المسيرة نت: ناقش اجتماع بوزارة حقوق الإنسان اليوم برئاسة القائم بأعمال وزير حقوق الإنسان علي الديلمي، آلية التعامل مع البلاغات والتقارير الواردة مؤخراً من رئيس فريق الأمم المتحدة المعني بحالات الإخفاء القسري.
وتطرق الاجتماع الذي ضم نائب رئيس جهاز الأمن والمخابرات اللواء الركن عبدالقادر الشامي والمفتش العام بوزارة الداخلية اللواء عبدالله الهادي، إلى الادعاءات المتصلة بتعرض عدد من الأشخاص للإخفاء القسري وإقرار آلية للتعامل مع التقارير والبلاغات بهذا الشأن.
واستعرض الاجتماع المحددات الأساسية للتعامل مع التقارير والبلاغات المتضمنة إدعاءات ومزاعم تعرض أشخاص للاحتجاز والاعتقال التعسفي والإخفاء القسري، وإيجاد آلية في إطار التنسيق المشترك بين الجهات الثلاث لمراجعة وتبادل المعلومات وتوصيف الحقائق والتعامل بكل مسـؤولية تجاه أي بلاغ يرد بهذا الشأن وتكوين الردود والتوضيحات بشأن ذلك.
وفي الاجتماع أكد القائم بأعمال وزير حقوق الإنسان، حرص القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى على الحفاظ على كرامة وسلامة أي مواطن في نطاق سلطات حكومة الإنقاذ الوطني ولا يوجد أي تحفظ من قبل أي جهة بشأن أي بلاغات أو ادعاءات.
وأشار إلى أن الإشكالية تكمن في مضمون التقارير والبلاغات التي تبعد بشكل واضح عن الموضوعية والدقة فيما تعتمد عليه من معلومات، حيث تأتي بعد التواصل والتحقق المباشر مع الجهات المعنية، أنها ادعاءات أو حالات لأشخاص يستوجب من القانون تنفيذ الإجراءات بحقهم.
وثمن الديلمي شفافية وانفتاح المجلس السياسي الأعلى في التعاطي مع الملفات الأمنية من منطلق الالتزامات المهنية على قواعد محورها "الدستور والقانون" ومدعومة بشكل كامل بالقيم الأخلاقية والدينية والمبادئ الإنسانية.
من جانبه أكد نائب رئيس جهاز الأمن والمخابرات أن المهام الأمنية قائمة على أساس حماية المواطنين وحفظ حقوقهم وصون كرامتهم في جميع إجراءات التحري والبحث وما يعقبها من إجراءات مرتبطة بمراحل التوقيف القانوني والتحقيق وجمع الأدلة.
ولفت إلى أنه لا يوجد هناك ما يدفع لاتخاذ أو ممارسة تصرفات تنتقص من القيمة المهنية والمسؤولية الأخلاقية وواجب جهاز الأمن والمخابرات والسلطات الأمنية الأخرى، مؤكداً أن تفاصيل المهام مرتبطة بمبادئ ثابتة ووفق موجهات وتعليمات القيادة الثورية.
فيما أشار المفتش العام بوزارة الداخلية إلى أهمية التنسيق المشترك في هذه المهمة لما من شأنه إزالة أي احتمالات لادعاءات في هذا الجانب حرصاً على استمرار واستقرار الأمن وفق نهج وموجهات القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى الداعمة لإجراءات الأمن الوقائي في سياق محكوم بالقانون والأنظمة.
وأثري الاجتماع بإيضاحات ومقترحات سيتم رفعها للمجلس السياسي الأعلى لما من شأنه توضيح الحقائق حول البلاغات الواردة مؤخراً وأيضاً ما يتعلق بآلية التنسيق بين الجهات الثلاث لتعزيز المسؤولية في التعاطي مع مضامين التقارير والبلاغات الواردة بهذا الشأن.

60 مليار دولار ما نهب عفاش.. كيف سرق الخائن صالح خزينة اليمن؟
محمد الكامل| المسيرة نت: تشغل قضية نهب الأموال وتهريبها من خزينة الدولة اليمنية حيزًا واسعًا من اهتمام الرأي العام، خاصة بعد ظهور البذخ الفاحش لعائلة عفاش في حفل زفاف أقيم في القاهرة. وهو ما أثار أسئلة كبرى حول هذا البذخ؟ وما مصير الأموال التي نهبها النظام الحاكم في اليمن على مدى عقود.
حصيلة الشهداء ترتفع والمجاعة تحصد الأطفال في غزة
خاص| المسيرة نت: تتواصل الجرائم الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، حيث تشهد المناطق الشرقية من مدينة غزة تصعيدًا ميدانيًا خطيرًا، يتمثل في قصف مدفعي عنيف وعمليات نسف للمربعات السكنية، خصوصًا خلال ساعات الليل، ضمن سياسة عدوانية ممنهجة لتدمير الأحياء المدنية وتهجير سكانها قسرًا.
أمريكا: 20 ضحية بإطلاق نار استهدف مدرسة بولاية مينيسوتا
المسيرة نت | وكالات: يساهم الانفلاتُ الأمني والعوامل الاقتصادية الأُخرى في ارتفاع معدلات الجريمة في عددٍ من المدن والولايات الأمريكية، حَيثُ أفادت وسائلُ إعلام دولية، بسقوطِ عددٍ من القتلى والجرحى إثر إطلاق نار استهدف مدرسة في مدينة "مينيابوليس" بولاية "مينيسوتا".-
02:01مصادر فلسطينية: إصابات في قصف للعدو الإسرائيلي على خيمة تؤوي نازحين في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة
-
02:01مصادر فلسطينية: مروحية للعدو الإسرائيلي تشن غارة على غرب مدينة غزة
-
01:38مصادر فلسطينية: ارتفاع عدد الشهداء إلى 2 جراء استهداف العدو الإسرائيلي لمنزل في مخيم البريج وسط قطاع غزة
-
01:07مصادر فلسطينية: شهداء وإصابات جراء استهداف العدو الإسرائيلي منتظري المساعدات قرب وادي غزة وسط قطاع غزة
-
01:06مصادر فلسطينية: قوات العدو الإسرائيلي تقتحم بلدة بني نعيم شرق الخليل
-
23:55مصادر إعلامية عن مصدر عسكري سوري: 4 مروحيات للعدو الإسرائيلي شاركت في عملية الإنزال في منطقة الكسوة بريف دمشق