مسؤول إيراني: لا يحق للفرنسيين إبداء الرأي حول القدرات الصاروخية الإيرانية
قال رئيس مركز الأبحاث الاستراتيجية الدفاعية الإيرانية: إن الفرنسيّين لا يملكون حق إبداء الرأي حول القدرات الصّاروخية الإيرانية.
وكالات | 5 مارس | المسيرة نت: قال رئيس مركز الأبحاث الاستراتيجية الدفاعية الإيرانية: إن الفرنسيّين لا يملكون حق إبداء الرأي حول القدرات الصّاروخية الإيرانية.
وفي تصرح لوكالة "تسنيم" الدّولية للأنباء أشار رئيس مركز الأبحاث الاستراتيجية الدفاعية اللواء أحمد وحيدي إلى زيارة وزير الخارجية الفرنسي إلى طهران وإمكانية طرحه لمسألة القدرات الصّاروخية الإيرانية، قائلا: الفرنسيون ليس فقط لا يملكون حق إبداء الرأي حول القدرات الصّاروخية الإيرانية، بل عليهم أن يقدموا توضيحات حول الإجراءات العدائية ضد الشّعب الإيرانية ومن ضمنها دعمهم لصدام إبان الحرب المفروضة.
وحول أسباب زيارة الوزير الفرنسي إلى طهران، صرح اللواء وحيدي: نحن نتخذ قراراتنا حول زيارة المسؤولين الأجانب إلى إيران وفقا لمصالح بلدنا، لكنّ على أي حال فإن إيران لن تسمح لأي بلد بالتّدخل في شؤونها الدّاخلية.
وتساءل، ما هو هدف زيارة وزير الخارجية الفرنسي إلى طهران في وقت كانت تحاول فيه بلاده الأسبوع الماضي بالتعاون مع أمريكا وبريطانيا استصدار قرار ضد إيران يتعلق بإرسال الصواريخ إلى اليمن؟
وأضاف، القرار المعادي لإيران هو بتهمة دعم الشعب اليمني المظلوم الذي يتعرض منذ 3 سنوات للقصف العنيف من قبل الطيران السعودي وبأسلحة مقدمة من الدول الغربية للسعوديين ايضاً.
وشدد العميد وحيدي على أن إيران لن تستسلم لسياسات الأيادي المخملية للاستكبار فحسب بل لن تسمح للدول الغربية بالتطرق إلى قضية قدراتنا الصاروخية أيضاً.
هادي عمار: التحركات الطلابية ردّ عملي على الإساءة للقرآن ومواجهة لقوى الاستكبار
المسيرة نت| خاص: شهدت اليمن تحركات شعبية وتربوية واسعة في المدارس والجامعات والمعاهد، استجابة لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، نصرةً للقرآن الكريم ورفضًا للإساءات المتكررة له.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.-
05:29رويترز: إدارة ترامب بدأت إجراءات إخطار الكونغرس لبيع أسلحة إلى تايوان بقيمة إجمالية تبلغ 11.1 مليار دولار
-
05:04المستشار الألماني ميرز: لو لم نقم نحن وغيرنا بدعم دولة "إسرائيل" عسكرياً في العقود الأخيرة، لما كانت دولة "إسرائيل" موجودة اليوم
-
03:37مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل شابين خلال اقتحام بلدة حجة شرق مدينة قلقيلية
-
03:16الرئيس الفنزويلي: كل الضرر الذي تحاول الإمبريالية الأمريكية إلحاقه بوطننا يتحول إلى إرادة لا تقهر للقتال من أجل مجتمعنا
-
03:15الرئيس الفنزويلي: الولايات المتحدة تريد فرض حكومة تكون دمية بيدها ولن تدوم أكثر من 48 ساعة وفنزويلا لن يتم استعمارها أبداً وسنواصل تجارة جميع منتجاتنا مع العالم
-
03:15الرئيس الفنزويلي: فنزويلا حققت أعلى مستوى من الوحدة الوطنية عبر احترام السيادة والاستقلال والحق في السلام والحياة