على خلفية التوترات العسكرية في أوروبا.. واشنطن تعلن استعدادها للحوار مع موسكو
وكالات | 18 ديسمبر | المسيرة نت: أعلن مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان عن استعداد بلاده للحوار مع روسيا حول مقترحاتها الأمنية.
ونقلت رويترز عن سوليفان قوله في فعالية لمجلس العلاقات الخارجية الأمريكي اليوم إن “واشنطن ستطرح هي الأخرى مخاوفها على طاولة البحث”.
وكانت وزارة الخارجية الروسية كشفت بوقت سابق اليوم عن اقتراحات قدمتها إلى الولايات المتحدة بخصوص إنشاء نظام ضمانات أمنية لخفض التوترات العسكرية في أوروبا وذلك على خلفية تصعيد التوترات بين روسيا والناتو في الأشهر الاخيرة.
من جهتها رحبت الأمم المتحدة بمقترحات روسيا الأمنية المعروضة على واشنطن وحلف الناتو مشيرة إلى أهمية الحوار بين موسكو وواشنطن لإزالة التوتر وحماية السلام الإقليمي.
ونقلت وكالة نوفوستي عن المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة فرحان حق قوله “لقد أخذ الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس بعين الاعتبار التقارير الإعلامية ذات الصلة .. نحن نرحب بالحوار على مختلف المستويات بين روسيا والولايات المتحدة بهدف حل الخلافات وتخفيف التوتر وحماية السلام الإقليمي” مضيفاً أن “غوتيريس يذكر جميع الأطراف بمسؤوليتها عن ضمان تسوية سلمية للنزاع في شرق أوكرانيا وفقاً لاتفاقات مينسك ويعلن دعم الأمم المتحدة لجميع جهود المفاوضات الجارية”.
ونشرت روسيا في وقت سابق مسودة اتفاقات حول الضمانات الأمنية عرضت خلالها على واشنطن “الالتزام المتبادل بعدم نشر الصواريخ متوسطة وقصيرة المدى في المناطق التي يمكن أن تضرب منها أراضي البلدين” كما دعت حلف الناتو إلى “التخلي عن التوسع شرقاً بما في ذلك على حساب الجمهوريات السوفيتية السابقة”.
وتشهد العلاقات بين روسيا وحلف شمال الأطلسي “الناتو” خلال الآونة الأخيرة توتراً بسبب زيادة وجود الحلف العسكري بالقرب من الحدود الروسية الأمر الذي تعتبره موسكو خرقاً للوثيقة الأساسية للعلاقات مع الحلف.
هادي عمار: التحركات الطلابية ردّ عملي على الإساءة للقرآن ومواجهة لقوى الاستكبار
المسيرة نت| خاص: شهدت اليمن تحركات شعبية وتربوية واسعة في المدارس والجامعات والمعاهد، استجابة لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، نصرةً للقرآن الكريم ورفضًا للإساءات المتكررة له.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.-
05:29رويترز: إدارة ترامب بدأت إجراءات إخطار الكونغرس لبيع أسلحة إلى تايوان بقيمة إجمالية تبلغ 11.1 مليار دولار
-
05:04المستشار الألماني ميرز: لو لم نقم نحن وغيرنا بدعم دولة "إسرائيل" عسكرياً في العقود الأخيرة، لما كانت دولة "إسرائيل" موجودة اليوم
-
03:37مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل شابين خلال اقتحام بلدة حجة شرق مدينة قلقيلية
-
03:16الرئيس الفنزويلي: كل الضرر الذي تحاول الإمبريالية الأمريكية إلحاقه بوطننا يتحول إلى إرادة لا تقهر للقتال من أجل مجتمعنا
-
03:15الرئيس الفنزويلي: الولايات المتحدة تريد فرض حكومة تكون دمية بيدها ولن تدوم أكثر من 48 ساعة وفنزويلا لن يتم استعمارها أبداً وسنواصل تجارة جميع منتجاتنا مع العالم
-
03:15الرئيس الفنزويلي: فنزويلا حققت أعلى مستوى من الوحدة الوطنية عبر احترام السيادة والاستقلال والحق في السلام والحياة